تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الدسوقي]ــــــــ[27 - 09 - 09, 09:14 م]ـ

... أحدث نسخة مزيدة (42 وجها) ومنقحة مع إصلاح بعض الأخطاء المطبعية، من هنا:

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=41196

* وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ـ[الدسوقي]ــــــــ[28 - 09 - 09, 10:45 م]ـ

* روابط اخرى لكتاب:

http://www.pdfshere.com/up/index.php?action=viewfile&id=2107

او

http://www.4shared.com/file/134816161/6d999e85/


.html

ـ[الدسوقي]ــــــــ[31 - 05 - 10, 03:45 ص]ـ
قَال أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيق رَضِيَ اللَّهُ عَنْه: "لَسْتُ تَارِكًا شَيْئًا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْمَلُ بِهِ إِلَّا عَمِلْتُ بِهِ؛ فَإِنِّي أَخْشَى إِنْ تَرَكْتُ شَيْئًا مِنْ أَمْرِهِ أَنْ أَزِيغَ "
رواه البخاري في صحيحه (3092) ومسلم في صحيحه (1759) عن عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا.

ـ[أبو يحيى]ــــــــ[31 - 05 - 10, 05:16 ص]ـ
هنا أحسنتَ، وأَفَدتَ، وأَجدت

ـ[الدسوقي]ــــــــ[31 - 05 - 10, 06:58 ص]ـ
بارك الله فيك، وزادنا الله وإياك هدى، وثبتنا وإياك على الحق، واستعملنا في نصرة سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ـ[الدسوقي]ــــــــ[28 - 07 - 10, 03:31 ص]ـ
للرفع، لقرب رمضان.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ـ[الدسوقي]ــــــــ[28 - 07 - 10, 08:02 ص]ـ
السر في رؤية الهلال مع جزم بعض الفلكيين باستحالتها، وفيه معجزة للنبي صلى الله عليه وسلم:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=149127

ـ[عبد الرحمن الداخل]ــــــــ[28 - 07 - 10, 12:48 م]ـ
الإخوة الكرام ..
لابد لنا أن نتصور واقعنا بشكل جيد .. للأسف إن معظم الدول الإسلامية لا تتحرى الهلال على مستوى رسمي؛ بل تكتفي بدعوة المواطنين للتحري! فالدولة العربية الوحيدة التي تتحرى الهلال كل شهر (وليس فقط رمضان وشوال) بشكل رسمي وتعلن نتائج التحري رسمياً وبشكل فوري عبر وسائل الإعلام هي المملكة المغربية؛ فهي تتحرى الهلال من حوالي 270 موقعاً موزّعاً على مختلف أنحاء المملكة المغربية، وتشارك القوات المسلحة بعملية التحري أيضاً، وحسب اعتقادنا فإن المملكة المغربية هي أفضل دولة عربية في تحديد بدايات الأشهر الهجرية، وكذلك فإن نظام التحري في سلطنة عمان مشابه لذلك، ولكن يبقى النظام المغربي هو الأفضل.
وفي المقابل فإن معظم الدول الإسلامية تدعو المواطنين لتحري الهلال، وتقبل شهادة أي مواطن برؤية الهلال، مع العلم أن هذا الشاهد قد لا يكون على علم بوقت ومكان الهلال ولا حتى بشكله، فإذا ما شاهد أي جرم في السماء اعتقده الهلال. فعلى سبيل المثال صام ملايين المسلمين في السعودية عام 1984م 28 يوما فقط؛ لأن أحد الشهود رأى كوكبي عطارد والزهرة فاعتقدهما الهلال!
إن تحري الهلال بشكل جماعي قد يكون ضرورة لا مفر منها؛ فهو الطريقة الأمثل لتأكد الشاهد بأن ما يراه هو الهلال وليس شيئا آخر.
ولنا هنا يا إخوان علامة إستفهام ..
ما الحرج فى الأخذ بالحساب الفلكي ولماذا يعتبر بعض الأخوة أن الأخذ بالحساب الفلكي مخالفة لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم!! على الرغم أن هناك من العلماء من أجاز بالأخذ بالحساب الفلكي بسبب الإشكال فى فهم قوله - صلى الله عليه وسلم- (فافقدروا له)
وهناك من الفقهاء من أجاز اعتماد الحساب الفلكي في النفي فقط؛ بمعنى أنه إذا جاء من يشهد برؤية الهلال، ودلت الحسابات الفلكية على أن رؤية الهلال مستحيلة أو غير ممكنة؛ فإن هذه الشهادة ترد. ومن أشهر القائلين بهذا الرأي تقي الدين السبكي وهو من كبار الفقهاء الشافعية في النصف الأول من القرن الثامن الهجري؛ فقد ذكر السبكي في فتاواه أن الحساب إذا نفى إمكانية الرؤية البصرية؛ فالواجب على القاضي أن يرد شهادة الشهود، قال: "لأن الحساب قطعي والشهادة والخبر ظنيان، والظني لا يعارض القطعي، فضلاً عن أن يُقَدم عليه".
وذكر أن من شأن القاضي أن ينظر في شهادة الشاهد عنده، في أي قضية من القضايا؛ فإن رأى الحس أو العيان يكذبها ردها ولا كرامة.

قال: "والبينة شرطها أن يكون ما شهدت به ممكنا حسًا وعقلا وشرعًا، فإذا فرض دلالة الحساب قطعًا على عدم الإمكان استحال القول شرعًا، لاستحالة المشهود به، والشرع لا يأتي بالمستحيلات. أما شهادة الشهود فتحمل على الوهم أو الغلط أو الكذب" (موقع إسلام أون لاين 2004)، وممن قال بهذا الرأي من المتأخرين محمد مصطفى المراغي شيخ الأزهر، والشيخ علي الطنطاوي (القضاة 1999)، والشيخ عبد الله بن منيع. ومن القائلين بهذا الرأي أيضا شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم والقرافي وابن رشد (منيع 2004).

ونحن هنا أمام إشكالين ..
أنه لا يمكن الإجابة على سؤال "هل نتبع الحسابات الفلكية أم رؤية الهلال؟ " دون تحديد المقصود بالحسابات الفلكية والمقصود برؤية الهلال.
فهل المقصود باتباع رؤية الهلال هو قبول شهادة أي شاهد برؤية الهلال حتى لو توفر العلم اليقيني الذي يفيد خطأ هذه الشهادة؟ أو حتى قبولها في اليوم الثامن والعشرين من الشهر الهجري كما حدث في السعودية عام 1984م؟
وفي المقابل ماذا نقصد باعتماد الحسابات الفلكية؟ فبعض الفلكيين بالغوا بهذا الجانب لدرجة مطالبتهم ببدء الشهر بمجرد حدوث الاقتران (المحاق أو تولد الهلال) قبل غروب الشمس، وهذه مخالفة واضحة لأمر الله عز وجل الذي ربط مواقيت المسلمين بالهلال وليس بالمحاق (الاقتران أو تولد الهلال).
ومن هنا يبرز جليّاً أن التوفيق بين الرؤية والحسابات الفلكية ضرورة لا مفر منها؛ فكيف نقبل شهادة شخص برؤية الهلال ونحن نعلم أن القمر قد غاب قبل الشمس؟ وفي المقابل كيف نبدأ الشهر ولم يُر الهلال من أي منطقة في العالم الإسلامي كما يحدث في معظم الأحيان؟!
فالأن أصبح علم الفلك الآن منتشراً ويقينياً؛ فما المانع إذن من الاستئناس به، إذا كان هذا الاستئناس سيحقق قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «لا تصوموا حتى تروا الهلال، ولا تفطروا حتى تروه؛ فإن غُم عليكم فاقدروا له»؟
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير