العـ (1) ـربية: المدخل إلى دراسة التاريخ والأدب العربيين - نجيب محمد البهبيتي pdf
ـ[عمر الإمبابي]ــــــــ[09 - 10 - 09, 04:02 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وهو حسبي ونعم الوكيل
[دراسة تاريخية فكرية فلسفية نقدية أدبية لغوية للعلامة الدكتور/ نجيب محمد البهبيتي - رحمه الله وغفر له -، والتي حوت ردا من أعمق وأقوى
وأقسى الردود على الدكتور/ طه حسين
ودونكم فهرس الكتاب بالمرفقات لمن أراد النظر فيه قبل التحميل]
- العنوان: المدخل إلى دراسة التاريخ والأدب العربيين
- المؤلف: نجيب محمد البهبيتي [ترجمته ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=829878&postcount=2) ]
- الناشر: دار الثقافة - المغرب
- الطبعة: الثانية - 1406هـ/1985م
- صفحة التحميل: http://www.archive.org/details/Madkhal_Bhbety
- روابط مباشرة: تصدير ( http://www.archive.org/download/Madkhal_Bhbety/Madkhal_Bhbety_00.pdf) - نص الكتاب ( http://www.archive.org/download/Madkhal_Bhbety/Madkhal_Bhbety_01.pdf)
ـ[محمود الشويحى]ــــــــ[09 - 10 - 09, 05:59 م]ـ
أسأل الله أن يجزيك خير الجزاء، وأن يخلف عليك بركة وسعة.
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[09 - 10 - 09, 07:51 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[09 - 10 - 09, 08:09 م]ـ
جزاك الله خيرا
وللمؤلف كتاب مهم جدا وهو (عتد جذور التاريخ أو المعلقة العربية الأولى)
ـ[عمر الإمبابي]ــــــــ[10 - 10 - 09, 06:45 م]ـ
اللهم آمين
بارك الله فيكم جميعا، ورضي عنكم
جزاك الله خيرا
وللمؤلف كتاب مهم جدا وهو (عتد جذور التاريخ أو المعلقة العربية الأولى)
وإياكم أخي الحبيب
بحثت عنه ولم أجده
وسأصوره - إن شاء الله - متى وقفت عليه
ـ[محمد مبروك عبدالله]ــــــــ[10 - 10 - 09, 11:33 م]ـ
هل كان طه حسين معولا من معاول المستشرقين؟
من منا لا يعرف طه حسين؟ ومن منا لم يقرأ له رائعته الأيام؟ ...
لكن .. هناك كتاب بعري طه حسين من أي ميزة علمية. فهل فعلا كان معولا من معاول المستشرقين؟ وهل الضجة التي افتعلت حول طه حسين هي محاولة للفت الانتباه وتلميع الصورة؟ هل فعلا طه حسين جعجعة بلا طحين؟ ..
هذا الكتاب هو> للمرحوم الدكتور نجيب محمد البهبيتي.
1 - أحابيل المستشرقين:
في مقدمة كتابه يتعرض البهبيتي تاريخيا للتبشير والاستشراق، ويبين أحابيل المستشرقين على الأدب العربي وتاريخه، وحتى على التاريخ الإسلامي، حيث حاول الدكتور اللاهوتي (هامفري بريدو) عميد نورتش النيل من > ورسالته. فألصق عدة قضايا بالنبي والقران، اخترعهما اختراعا، ويدعي وجودهما في القرآن والتاريخ. وقد بقي كتابه:> الطيعة 8 سنة 1723 - لندن>> المليء بالجنون والحمق، الزاد لكثير من المبشرين في مساجلاتهم الدينية مع عدد من المسلمين إلى اليوم.
وقد التجأوا إلى الكتب العربية وحققوها وطبعوها في بلادهم باسم التحقيق العلمي. فدسوا السموم فيما حققوا من تراث إسلامي.
يقول البهبيتي، بان طه حسين جاء فنقل هم وسيط من هؤلاء المبشرين دعوى تزوير العرب نسبهم إلى إسماعيل وبناء إبراهيم الكعبة وتوحيده. وأبى إلا أن يزيد من عنده. وكل ما جاء به مأخوذ من كتاب هذا الكاهن الأحمق. وقد التقى طه حسين مع ذلك القسيس (هامفري) في ملامح: أولها أن كلا منهما دعي عميدا، وأن تنزلت على احدهما العمادة من عيطة امرأة، وعلى ثانيهما من الكنيسة.
وثانيهما: التشكيك في انتساب النبي صلى الله عليه وسلم إلى إسماعيل.
وقد تحرك المبشرون تحت شعار الاستشراق، واخذوا يبحثون في الشعر الجاهلي، باعتباره أقدم نص عربي سبق الإسلام وسبق نزول القرآن، واعتبر أساس المعجم اللغوي المتخذ لتفسيره. وكان الرأي زلزلة القاعدة عن طريق التشكيك في حقيقتها التاريخية باسم (البحث الجديد) و (المنهج) المخالف للمناهج القديمة، كفيلة بان تفتح الباب إلى القول: بأن القرآن من صنع النبي صلى الله عليه وسلم، اوجد له ألفاظه الخاصة، واستعمالاته الخاصة التي لم يكن يعرفها سواه- وحاشا لله أن يكون هذا صحيحا- وقد بث هذه السموم- التي بثها من قبل ذلك العميد هامفري- العميد الثاني طه حسين.
¥