تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

12) وقال ابن تيمية رحمه الله تعالى في رده على الرافضي في منهاج السنة النبوية (ولا روى أحد من أهل الحديث أن الله تعالى ينزل ليلة الجمعة ولا أنه ينزل ليلة الجمعة إلى الأرض ولا أنه ينزل في شكل أمرد بل لا يوجد في الآثار شيء من هذا الهذيان بل ولا في شيء من الأحاديث الصحيحة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله ينزل إلى الأرض وكل حديث روى فيه هذا فإنه موضوع كذب مثل حديث الجمل الأورق وأن الله ينزل عشية عرفة فيعانق الركبان ويصافح المشاة وحديث آخر أنه رأى ربه في الطواف وحديث آخر أنه رأى ربه في بطحاء مكة وأمثال ذلك فإن هذه كلها أحاديث مكذوبة باتفاق أهل المعرفة بالحديث والذين وضعوها منهم طائفة وضعوها على أهل الحديث ليقال إنهم ينقلون مثل هذا كما وضعوا مثل حديث عرق الخيل عليهم وطائفة من الجهال والضلال وضعوا مثل هذا الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم كما وضعت الروافض ما هو أعظم وأكثر من هذا الكذب ولو لم يكن إلا ما ذكره هذا الإمامي في مصنفه هذا من الأحاديث فإن فيها من الكذب الذي أجمع أهل العلم) < o:p>

13) وذكر ابن القيم رحمه الله تعالى أن كل حديث فيه يا حميراء فهو موضوع، قلت:ـــ وهذا الموضع لا بد من تحريره، والله اعلم.< o:p>

14) وكل حديث في مدح الهريسة فهو كذب مفترى.< o:p>

15) قال ابن القيم رحمه الله تعالى (وكل حديث فيه ذكر حسان الوجوه أو الثناء عليهم أو الأمر بالنظر إليهم أو التماس الحوائج منهم أو أن النار لا تمسهم فكذب مختلق وإفك مفترى) < o:p>

16) وكل حديث في تفضيل الصوم في شهر رجب فإنه موضوع، أفاده ابن القيم رحمه الله تعالى، قلت:ــ أو شديد الضعف جدا.< o:p>

17) وكل حديث في ذم أبي بكر رضي الله عنه فهو كذب مفترى.< o:p>

18) وكل حديث في ذم عمر رضي الله عنه فهو كذب مفترى.< o:p>

19) وكل حديث في ذم عثمان رضي الله عنه فهو كذب مفترى.< o:p>

20) وكل حديث في ذم معاوية رضي الله عنه فهو كذب مفترى، وأمثل ما فيه قوله "أما معاوية فصعلوك لا مال له " وهذا ليس بذم، وقوله " ويح عمار تقتله الفئة الباغية " وهم جيش الشام، وأميرهم معاوية، ولكن أنت خبير أن القتلة المتعمدين للقتل بغضا وحقدا للإسلام هم أهل النفاق لا معاوية رضي الله عنه، لأننا نعتقد أن ما حصل من الفتنة بين بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم هم فيه مجتهدون، فالمصيب له أجران والمخطئ له أجر واحد. والله أعلم.< o:p>

21) وكل حديث في ذم عمرو بن العاص فهو كذب، أفاده ابن القيم.< o:p>

22) وكل حديث في ذم بني أمية فهو كذب. أفاده ابن القيم.وفيه بحث وتأمل.< o:p>

23) وكل حديث في مدح المنصور والسفاح والرشيد فهو كذب. أفاده ابن القيم.< o:p>

24) وكل حديث في مدح بغداد أو ذمها والبصرة والكوفة ومرو وعسقلان والإسكندرية ونصيبين وأنطاكية فهو كذب.أفاده ابن القيم.< o:p>

25) وكل حديث في تحريم ولد العباس على النار فهو كذب. أفاده ابن القيم.< o:p>

26) وكذا كل حديث في ذكر الخلافة في ولد العباس فهو كذب، أفاده ابن القيم.< o:p>

26) وكل حديث في مدح أهل خراسان الخارجين مع عبد الله بن علي ولد العباس فهو كذب، افاده ابن القيم.< o:p>

27) وكل حديث فيه مدح العدس فهو موضوع باطل.< o:p>

28) وقال ابن القيم رحمه الله تعالى (وَكُلّ حَدِيثٍ فِي الطّينِ فَإِنّهُ لَا يَصِحّ وَلَا أَصْلَ لَهُ عَنْ رَسُولِ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ إلّا أَنّهُ رَدِيءٌ مُؤْذٍ يَسُدّ مَجَارِيَ الْعُرُوقِ وَهُوَ بَارِدٌ يَابِسٌ قَوِيّ التّجْفِيفِ وَيَمْنَعُ اسْتِطْلَاقَ الْبَطْنِ وَيُوجِبُ نَفْثَ الدّمِ وَقُرُوحِ الْفَمِ) < o:p>

29) وكل حديث ورد في الاستخارة غير حديث جابر فهو حديث ضعيف.< o:p>

30) وكل حديث فيه (إن القرآن منزل غير مخلوق) فهو كذب، أما الاعتقاد فهو متفق عليه بين أهل العلم من أهل السنة والجماعة رحمهم الله تعالى، وأما لفظه فإنه لا يصح فيه حديث، ففرق بينهما وانتبه لما أقول. والله أعلم.< o:p>

31) وكل حديث يفيد مشروعية التنشيف بعد الوضوء فإنه لا يصح.< o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير