[طلب لكتاب تاريخي نادر - إن وجد على الشبكة]
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[26 - 10 - 09, 10:57 م]ـ
الحجاج بن يوسف الثقفي المفترى عليه
هل يعلم أحد بوجوده؟
ـ[أبو أحمد الحداد]ــــــــ[27 - 10 - 09, 12:50 م]ـ
كتاب الحجاج بن يوسف الثقفي المفترى عليه
http://www.2shared.com/file/8708734/e9b9e848/haggag.html#
http://hotfile.com/dl/15909523/249dcb4/haggag.rar.html
http://depositfiles.com/en/files/ru9fcraox
http://www.badongo.com/file/18058815#
http://www.zshare.net/download/675525537096fcc3/
http://www.mediafire.com/?fzdyn2aajyh
http://www.megaupload.com/?d=OXBEWRWD
http://rapidshare.com/files/298520247/haggag.rar.html
ـ[سفيان السلفي]ــــــــ[13 - 04 - 10, 12:40 م]ـ
و فعلا شيخنا، هو مفترى عليه رحمه الله
ـ[أبو عبد الرحمان أمين الجزائري]ــــــــ[13 - 04 - 10, 01:36 م]ـ
الحجاج بن يوسف الثقفي المفترى عليه
هل يعلم أحد بوجوده؟
هما كتابان بنفس العنوان ولم أعلم الأخ أيهما يقصد
1 - الحجاج بن يوسف الثقفي المفترى عليه , للدكتور محمد زيادة
2 - الحجاج المفترى عليه للدكتور إحسان صدقي العمد
ـ[أبو عبد الرحمان أمين الجزائري]ــــــــ[13 - 04 - 10, 03:07 م]ـ
الذي سمعته أن في هذا الكتاب إساءة لأحد الصحابة عبدالله بن الزبير - رضي الله عنهما -
وهذا كان في درس لعلوم القرآن وقاله أحد الطلاب للدكتور فلم ينكره الأخير.
و قد صدرت في الآونة الأخيرة كتب ودراسات لبعض أهل السنة تبالغ في الدفاع عن الحجاج، حتى ترفعه فوق منزلته، وتتكلف في محو مخازيه.
والحجاج سيرته و قسوته معروفة و هو المقصود بمبير ثقيف في حديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
قال الذهبي عن الحجاج في السير وكفى به مؤرخا وناقدا منصفا:
117 - الحجاج بن يوسف الثقفي
أهلكه الله: في رمضان، سنة خمس وتسعين، كهلا.
وكان ظلوما، جبارا، ناصبيا- أي يسب عليا وآل البيت رضوان الله عليهم- خبيثا، سفاكا للدماء، وكان ذا شجاعة، وإقدام، ومكر، ودهاء، وفصاحة، وبلاغة، وتعظيم للقرآن.
قد سقت من سوء سيرته في (تاريخي الكبير)، وحصاره لابن الزبير بالكعبة، ورميه إياها بالمنجنيق، وإذلاله لأهل الحرمين، ثم ولايته على العراق والمشرق كله عشرين سنة، وحروب ابن الأشعث له، وتأخيره للصلوات إلى أن استأصله الله، فنسبه ولا نحبه، بل نبغضه في الله، فإن ذلك من أوثق عرى الإيمان.
وله حسنات مغمورة في بحر ذنوبه، وأمره إلى الله، وله توحيد في الجملة، ونظراء من ظلمة الجبابرة والأمراء.
قال عنه ابن كثير رحمه الله تعالى في البداية والنهاية:
وقد تقدم الحديث " إن في ثقيف كذابا ومبيرا " وكان المختار هو الكذاب المذكور في هذا الحديث، وقد كان يظهر الرفض أولا ويبطن الكفر المحض، وأما المبير فهو الجاج بن يوسف هذا،-وقد شهدت عليه بذلك أسماء بنت أبي بكر - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - - وقد كان ناصبيا يبغض عليا وشيعته في هوى آل مروان بني أمية، وكان جبارا عنيدا، مقداما على سفك الدماء بأدنى شبهة.
وقد روي عنه ألفاظ بشعة شنيعة ظاهرها الكفر كما قدمنا.-وقد قررالامام النووي أن السلف قاتلوه لما أظهر الكفر- فإن كان قد تاب منها وأقلع عنها، وإلا فهو باق في عهدتها، ولكن قد يخشى أنها رويت عنه بنوع من زيادة عليه، فإن الشيعة كانوا يبغضونه جدا لوجوه، وربما حرفوا عليه بعض الكلم.
وزادوا فيما يحكونه عنه بشاعات وشناعات.
وقد روينا عنه أنه كان يتدين بترك المسكر، وكان يكثر تلاوة القرآن، ويتجنب المحارم، ولم يشتهر عنه شئ من التلطخ بالفروج، وإن كان متسرعا في سفك الدماء فالله تعالى أعلم بالصواب وحقائق الامور وساترها، وخفيات الصدور وضمائرها: قلت: الحجاج أعظم ما نقم عليه وصح من أفعاله سفك الدماء، وكفى به عقوبة عند الله عزوجل، وقد كان حريصا على الجهاد وفتح البلاد، وكان فيه سماحة بإعطاء المال لاهل القرآن، فكان يعطي على القرآن كثيرا، ولما مات لم يترك فيما قيل إلا ثلثمائة درهم. والله أعلم. أ, هـ
قال السائل لسماحة الإمام ابن باز رحمه الله تعالى: هل يجوز الدعاء للحجاج ابن يوسف؟.
فقال الإمام ابن باز: تدعو له؟!.
فقال السائل: نعم.
فقال الشيخ: عسى ماندعو عليه!!! ..... قالها وهو يتعجب من السؤال.
¥