ـ[سمير محمود]ــــــــ[05 - 12 - 09, 01:44 م]ـ
في الله يا إخوة!
أكتب شيئا حتى لا يتغيب الموضوع من عيونكم العاملة في الله.
ـ[سمير محمود]ــــــــ[06 - 12 - 09, 06:52 م]ـ
السلام عليكم
أنا في انتظار جوابكم.
أترجم كتاب لمعة الاعتقاد حاليا وكنت أحضرت من مصر طباعة دار الآثرية بتحقيق على الحلبي ولكن لا أجده في البيت الآن كأني ضيعته عند أصدقائي. أتدلّوني على هذا الكتاب في النيت؟ وجدت أن الكتاب يختلف متنه باختلاف الطباعات فأبحث عن طباعة ضُبط فيها متن الكتاب.
بارك الله فيكم ولا تنسوا سؤالي من فضلكم!
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[06 - 12 - 09, 11:38 م]ـ
الحمد لله وحده
بالنسبة للنقطة الأولى عن ذكر المؤلف في (در السحابة) للأبواب الخمسة ثم عددها أربعة فقط، فهذا في الغالب غلط من الناسخ، إما في إسقاط الباب الخامس، أو كلمة خمسة أبواب التي من الممكن أن يكون أصلها أربعة أبواب، وهذا لا يتأتى التأكد منه إلا بمراجعة الكتاب نفسه والنظر هل هو خمسة أبواب أم أربعة، وقد بحثت عن الكتاب ولم أجده طبع في حدود علمي!!
أما الموضع الثاني فهو أهون، المؤلف ذكر في كتابه (در السحابة) أيضا! أنه ساق إجماع علماء الآل من ثلاثة عشر طريقا، وفي (إرشاد الغبي) ذكر اثني عشر طريقا، فقد يكون ذهولا من المؤلف في الدر، أو غلطا في الكتاب، والأول أقرب.
أما الموضع الثالث فلعل المؤلف يريد بذلك من اشتهر إتيانه بالمفسق، وقد اتفق أهل العلم على جواز ذلك في حق الصحابة بله و وقوعه فعلا، كمن حد في الزنا أو الخمر ونحوه، ولكن هل يجوز وصفه بالفاسق تبعا لذلك، لاسيما وأن عدالتهم عند أهل السنة والجماعة توجب توبتهم وموتهم على الخير لا العصمة كما حكى المؤلف الإجماع؟ الإجابة لا، وبالجملة فيجب أن تفهم عبارة المؤلف في سياق خلفيته، فالشوكانى كان زيديا في الجملة ثم تحول لمذهب أهل السنة، ولكن على دخن يسير!
أما الموضع الذي يتكلم فيه عمن قال بالتوقف في حق الصحابة ـ وهو غلط لا يجوز في حق الصحابة كما علمت ولكنه يحكي مذاهب الناس التي يريد أن يقرر من خلالها في الجملة أن ساب الصحابة المنتسب لمذاهب أهل البيت الشريف لا سلف له في ذلك ـ يورد ما استندوا إليه، وهو إنه لما لم تثبت لديهم عصمة الصحابة ـ كالأئمة من أهل البيت عندهم ـ لم يجز الترضي عنهم، ولما لم لم تثبت عصمتهم وجزموا بوضوع الخطأ منهم ـ في التقدم على علي و ولده ـ وكانوا عدولا عندهم فكان الخطأ في حقهم صغيرة، إذا لو كان كبيرة لجاز على مذهبهم لعنهم أو تفسيقهم، من أجل هذين الطرفين (عدم العصمة الموجب للترضي عندهم ـ والوقوع في الخطأ الذي هو صغيرة لا كبيرة) جاز = أي التوقف من دون الترضي ولا اللعن!
يتبع بعد قراءة بقية المواضع المشكلة عليك يا سمير لضيق الوقت الآن!
بالمناسبة سؤالك دفعني لقراءة الرسالة ولم أكن قرأتها سلفا، فجزاك الله خيرا!!
ـ[سمير محمود]ــــــــ[07 - 12 - 09, 12:23 ص]ـ
بارك الله فيكم شيخنا عمرو بسيوني
أريد أن أسأل سريعا عن كلام الشوكاني. أرجوكم أن توضحوا لي تلك الجملة من جهة النحو:
ليست بموجبة لعصمة من اتصف بها
على أيّ كلمة يعود الضمير؟ أعني ما اسم ليس؟ هل يقصد الشيخ الشوكاني الصحبة أم عدالة؟
ـ[سمير محمود]ــــــــ[07 - 12 - 09, 12:32 ص]ـ
المناسبة سؤالك دفعني لقراءة الرسالة ولم أكن قرأتها سلفا، فجزاك الله خيرا!! إِنْ كَانَ ذَلِكَ سَبَباً لِإِكْثَارِ قِرَاءَتِكُمْ فإِنِّي مَسْرُورٌ جِدّاً بأَنْ أَزْدَادَ سُؤَالاً [ابتسام]
ـ[سمير محمود]ــــــــ[19 - 12 - 09, 12:23 م]ـ
للرفع
ـ[سمير محمود]ــــــــ[02 - 01 - 10, 02:34 ص]ـ
في الله يا إخوتي! شاركوني في الخير!
ـ[سمير محمود]ــــــــ[01 - 02 - 10, 01:02 ص]ـ
ما زلت منتظرا جوابكم.
في الله يا إخوتي!