ـ[المردسي]ــــــــ[25 - 12 - 09, 08:19 م]ـ
لقطة للرسم البياني الموضح لنسبة الأسانيد حسب درجتها
http://img20.imageshack.us/img20/6941/23818949.png
عرض شجرة الأسانيد
http://img683.imageshack.us/img683/8286/29994690.png
جدول تخريج الحديث:
http://img96.imageshack.us/img96/7308/35038656.png
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[25 - 12 - 09, 10:21 م]ـ
بارك الله فيك
و لكن أرجو أن تجيبنى عن أسئلتى حول جوامع الكلم (الرابع) و ميزاته العلمية.
و هل قامت أفق بتحسين و إصلاح أخطاء الإصدارات السابقة (العلمية و البرمجية) فى هذا الإصدار؟
و متى سيكرمنا المولى - عز و جل - بتوفيق موقع الأوقاف - أكرمهم الله تعالى - بوضع البرنامج؟ و هل سيكون للتحميل أم يعمل من خلال موقعهم مثل موسوعة الحديث المذكورة؟!!
ـ[المردسي]ــــــــ[25 - 12 - 09, 11:26 م]ـ
تعليقا على تساؤلات الإخوة الكرام:
الطيماوي: لو تم نشر البرنامج أيضا بالمجان كان سيكون نور على نور
ذكرت في بداية الموضوع أن البرنامج سيوزع مجانا عن طريق (شبكة إسلام ويب) إما بإتاحة روابط لتنزيله من الانترنت أو توزيعه على أقراص DVD ، هذا ما أفادني به أحد مديري شركة أفق.
وائل يونس: أري يا أخي علامات استفهام وتعجب، فهل تحمل في طياتها ما يجول بخاطرك.
نعم أخي الكريم .. فجرأة منتجي البرنامج (شركة أفق) على الحكم على الأسانيد بطريقة مبرمجة .. أمر غير مقبول علميا، وذلك بربط قاعدة بيانات درجة الرواة مع خوارزميات لفحص الأسانيد، وافتراض عدة احتمالات .. الخ إضافة إلى عدم بيانهم للآلية والشروط المتبعة في ذلك (1). وهذه الخدمة موجودة في الإصدار الثالث منذ سنتين، والجديد هو (الحكم على المتن) ولم أطلع حتى الآن على مخرجات هذه الخدمة.
من الأمثلة التي ظهرت في أحكام البرنامج على بعض الأسانيد:
[إسناده متصل، رجاله ثقات، على شرط الإمام البخاري، رجاله رجال مسلم]
لإسناد حديث في البخاري: [إسناده حسن رجاله ثقات عدا عبدالرحمن بن عبدالله العدوي وهو صدوق يخطئ، على شرط البخاري] ومثل هذا كثير على أسانيد البخاري
وحديث خرجه العقيلي في الضعفاء وقال: ليس له أصل ولم يتابعه عليه أحد .. ، والبرنامج يقول [الحكم المبدئي على الإسناد: إسناده متصل، رجاله ثقات]
عبد الله دريد حقي: أرجو ذكر باقى مميزات البرنامج العلمية ..
و متى سيتم طرح هذا البرنامج على الموقع إن شاء الله؟
و هل سيكون للتحميل أم سيعمل من خلال الموقع؟!
عذرا أخي عبدالله عن تأخر الجواب ... ولعل في بداية هذا الرد ما يفيدك ... ، أما الموعد فلا علم لي به، وقد راسلتهم مستفسرا، وأنتظر الرد.
أما ميزات البرنامج .. فقد بينت في أول الموضوع أهم الميزات التي أخبرني بها مسؤول شركة أفق، وذكر أنها في الإصدار الرابع الذي تبنته شبكة إسلام ويب، ولم يكن فيه زيادة للمصادر عن الإصدار الثالث [الأزرق]، وإنما تكميل للخدمات السابقة، وتطوير للبرمجة والواجهات.
أما الأخطاء العلمية، فهذا يتبين حين الحصول على البرنامج وفحصه،، والله المستعان.
1) لم يبينوا تفصيل المنهج الذي سلكوه في إصدار هذه الأحكام، ولا الشروط والآلية المتبعة،، وأما الوصف العام فقد جاء في منهج عمل البرنامج:
[يجدر الانتباه إلى أن أحكامنا على الأسانيد ليست أحكامًا نهائية، وإنما هي أحكامٌ مبدئية، تتم بالنظر إلى ظاهر الإسناد فقط، وظاهر الإسناد قد تكون فيه علة خفية، والعلل والشذوذ لا تظهر إلا بجمع الطرق كما هو معلوم، فحكمنا على الإسناد بالصحة لا يعني صحة المتن، ولا يعني تحققنا الكامل من علل الأسانيد، بل هو إرشاد مبدئي للباحث، وعلى الباحث بعد ذلك بذل الجهد والطاقة ومزيد من الدراسة للإسناد حتى يقف على حكم تطمئن إليه نفسه، ومقصدنا من عملنا هذا هو التيسير على الباحث كفعل الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد حيث يحكم بصحة الإسناد، أو بتوثيق رجال الإسناد لا أكثر، وهذا نظرٌ دقيقٌ منه – رحمه الله تعالى – إذ ثقة رجال السند، أو ظاهر صحة السند لا تكفي للحكم على المتن بالصحة.
-سوف نصل في الإصدار القادم بإذن الله تعالى بعد استيفاء الحكم على الأسانيد إلى الحكم على المتون، للتيسير على الباحثين بشكل أكبر، ومرحلة الحكم على المتون نستند فيها بشكل رئيس على أحكام من سبقونا من علمائنا الأجلاء، وتسير بشكل علمي لا مدخل فيه لمخالفة قواعد أهل العلم وكلامهم.]
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[25 - 12 - 09, 11:59 م]ـ
بارك الله فيك أخى الكريم , و بشرك بكل خير
أما الموعد فلا علم لي به، وقد راسلتهم مستفسرا، وأنتظر الرد.
]
و أرجو بمجرد معرفتك بالموعد أن تخبرنا إن شاء الله
أما الأخطاء العلمية، فهذا يتبين حين الحصول على البرنامج وفحصه،، والله المستعان
فليفعل ذلك كل من يقدر عليه بإذن الله من الإخوة بالملتقى عقب حصولهم على تلك النسخة و ليدلى كل بدلوه , فمأ أشد أهمية ذلك فهو من خير النصح لله و رسوله و المؤمنين لأنه له صلة بالعلم الشريف و صحيح الدين
وفق الله كل العاملين عليه و الواقفين له و الفاحصين له بعد صدوره لكل خير و لصالح الإسلام و المسلمين
¥