[دراسة تحليلية لسيرة الحافظ العراقي]
ـ[ماهر]ــــــــ[05 - 09 - 02, 06:38 ص]ـ
الحافظ العراقي عالم جليل وله آثار علمية كبيرة وقد خدمة كتابه شرح التبصرة والتذكرة الخدمة الجيدة، وقد أحببت أن أتحف الملتقى بسيرة هذا الإمام الجليل
الرجاء فتح المرفق لقراءة البحث
ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[04 - 12 - 04, 11:53 ص]ـ
الملف المرفق لا يعمل
حبذا لو يقوم أحد الأخوة مشكورا بإرفاق الملف من جديد
وبارك الله بكم
ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[04 - 12 - 04, 11:59 ص]ـ
ليس هناك أي ملف،،، هناك مشكلة في الملف
ـ[ abo-omar] ــــــــ[04 - 12 - 04, 12:55 م]ـ
الملف يعمل، وهو في 15 صفحة نقتبس منه الآتي:
[دراسة تحليلية لسيرة الحافظ العراقي]
لا بد لنا وقد خضنا غمرة تحقيق كتاب شرح التبصرة والتذكرة أن نعرج على تعريف موجز بمؤلف الكتاب، ليس بالطويل المملّ ولا بالقصير المخلّ، لا سيّما أن هذا العمل يُعدّ مفتاحاً للولوج إلى معرفة أكثر بالمؤلف، تعين القارئ على تكوين صورة مجملة عنه، توضح مكانته العلمية والمدة الزمنية التي عاشها.
ويشتمل هذا الفصل على ثمانية مباحث نوردها تباعاً:
المبحث الأول: اسمه، ونسبه، وكنيته، وولادته: .....
المبحث الثاني: أسرته: ....
المبحث الثالث: نشأته: ....
المبحث الرابع: مكانته العلمية وأقوال العلماء فيه: ....
المبحث الخامس: شيوخه: ....
المبحث السادس: تلامذته: ....
المبحث السابع: آثاره العلمية
---- المطلب الأول: مؤلفاته فيما عدا الحديث وعلومه: ....
---- المطلب الثاني: مؤلفاته في الحديث وعلومه: ....
المبحث الثامن: وفاته: ....
ـ[أبو الحسن المصري]ــــــــ[05 - 12 - 04, 01:22 م]ـ
حياكم الله يا رجال الملف معطوب بالفعل، لكن من أراد الوقوف على دراسة جليلة عن الحافظ العراقي فعليه بكتاب فضيلة الشيخ الدكتور أحمد معبد عبد الكريم عن الحافظ العراقي وأثره في علوم الحديث الذي طبع بمكتبة أضواء السلف هذا العام في خمسة مجلدات وبقي المجلد السادس لم يطبع بعد، وهو في الأصل عبارة عن رسالة الدكتوراه التي أجيز بها الشيخ من كلية أصول الدين جامعة الأزهر بالقاهرة.
ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[05 - 12 - 04, 02:11 م]ـ
البحث موجود ضمن هذا الملف:
http://saaid.net/bahoth/16.zip
ـ[القرشي]ــــــــ[18 - 04 - 09, 10:35 م]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[أبو طه الجزائري]ــــــــ[01 - 07 - 09, 03:28 ص]ـ
قَالَ ابن حبان:و أما زيادة الألفاظ في الروايات فإنا لا نقبل شيئاً
مِنْها إلا عمّن كَانَ الغالب عَلَيْهِ الفقه حَتَّى يعلم أَنَّهُ كَانَ يَرْوِي الشيء
ويعلمه حَتَّى لا يشك فِيهِ أَنَّهُ أزاله عن سننه أو غيرّه عن معناه أم لا؛
لأن أصحاب الحَدِيْث الغالب عَلَيْهِمْ حفظ الأسامي والأسانيد دُوْنَ المتون،
و الفُقَهَاء الغالب عَلَيْهِمْ حفظ المتون وأحكامها وأداؤها بالمعنى دُوْنَ حفظ
الأسانيد وأسماء المُحَدِّثِيْنَ، فإذا رفع محدّث خبراً وَ كَانَ الغالب عَلَيْهِ الفقه
لَمْ أقبل رفعه إلا من كِتَابه؛ لأَنَّهُ لا يعلم المُسْنَد من المُرْسَل وَلاَ المَوْقُوْف
من المُنْقَطِع وإنما همته إحكام المَتْن فَقَطْ، وَ كَذَلِكَ لا أقبل عن صاحب حَدِيث
حافظ متقن أتى بزيادة لفظة في الخبر؛ لأن الغالب عَلَيْهِ إحكام الإسناد
و حفظ الأسامي والإغضاء عن المتون ومَا فِيْهَا من الألفاظ إلا من كتابه،
هَذَا هُوَ الاحتياط في قبول الزيادات في الألفاظ ..
جزاكم الله خيرا و نفع بكم