كتاب "كَشْفُ وإِبْطَالُ حِيَلِ النَّصَارَى الضُّلَّال" كظهور العذراء فوق الكنيسة، وإِبْطَالها بصحيح المنقول، وصريح المعقول
ـ[الدسوقي]ــــــــ[27 - 12 - 09, 02:22 م]ـ
كتاب "كَشْف وإِبْطَال حِيَلِ النَّصَارَى الضُّلَّال"
قال اللهُ تعالى: (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (سورة آل عمران: 71)
مُحتوياتُ الكتاب:
* الكَشْفُ عن حِيَلِ النَّصَارَى الضُّلَّال؛ كظهور العذراء فوق الكنيسة، وإِبْطَالها بصحيح المنقول، وصريح المعقول.
* شهادةُ الإنجيلِ أنهُ لا إلهَ إلا اللهُ وحده لا شريك له الأحدُ الذي لم يَلِدْ ولم يُولَدْ.
* الرد الجميل لألوهية عيسى عليه السلام بصريح الإنجيل وأنَّه عبدُ اللهِ ورسولُهُ.
* البشارات بمحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتب أهل الكتاب.
* الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام.
* دعوة أهل الكتاب إلى الإسلام و ثواب من آمن وعقوبة من كفر منهم.
... وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
ـ[أبو عبد الله البلتاني]ــــــــ[27 - 12 - 09, 04:58 م]ـ
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
ـ[محمد بن الصلاح]ــــــــ[27 - 12 - 09, 07:06 م]ـ
جُزيت خيرًا شيخنا الجليل
ـ[الدسوقي]ــــــــ[28 - 12 - 09, 12:52 ص]ـ
جزاكما الله خيرا، وجمعنا وإياكم في الفردوس الأعلى من الجنة.
ـ[وائل يونس]ــــــــ[28 - 12 - 09, 12:59 ص]ـ
والله يا أخي لا يخرج هذا العمل إلا من إثنين لا ثالث لهما.
- شياطين الإنس، عن طريق الغواية بلألعاب النارية.
- الجن الكافر، لفتنة الناس، للولوج في الباطل.
والله أعلم.
ـ[وائل يونس]ــــــــ[28 - 12 - 09, 01:00 ص]ـ
والله يا أخي لا يخرج هذا العمل إلا من إثنين لا ثالث لهما.
- شياطين الإنس، عن طريق الغواية بلألعاب النارية.
- الجن الكافر، لفتنة الناس، للولوج في الباطل.
والله أعلم.
ـ[الدسوقي]ــــــــ[28 - 12 - 09, 01:22 ص]ـ
* العنوان: كتابُ تحريمِ مُشارَكةِ الكُفَّارِ مِنْ أهلِ الكِتابِ والْمُشْرِكِينَ في أعيادِهِمْ أو تهنِئَتِهِمْ بهَا.
... من هنا: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1161624#post1161624
... وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
ـ[الدسوقي]ــــــــ[29 - 12 - 09, 01:28 ص]ـ
سبب سلوك كثير من القسيسين والرهبان طرق المكر والاحتيال
... وقد سلك كثير من القسيسين والرهبان طرق المكر والاحتيال والتلبيس على الناس، والسبب في ذلك:
* ذكره الشيخ الفقيه أبو جعفر أحمد بن عبد الصمد بن أبي عَبِيدة - بفتح فكسر -الخزرجي الأندلسي (519 - 582 هـ) - رحمه الله تعالى - في كتابه "مقامع هامات الصلبان ومراتع روضات الإيمان في الرّدِّ على عبدة الأوثان " (حققه د. محمّد شامه ونشره بعنوان: "بين الإسلام والمسيحية"). قال:
((إن حذاقكم وعقلاءكم لما علموا أن دينهم ليست له قاعدة ينبني عليها ولا أصل يرجع إليه جمعوا عقول العامة بتخيلات موهمة، وأباطيل مزخرفة، وضعوها في الكنائس والمزارات، قال: قد علمتها سرا وجهرا، ولقد كنت عزمت أن أضرب صفحا عن التكلم في هذا البحث المخجل ... ، فأذكر لك الآن بعض ما تيسر منها لأضحك عليكم الثكلى ... ، وذكر (ص 267 - 272) بعض حيل النصارى، ومنها: ما يزعمونه من نزول مريم على الكنيسة، وغير ذلك؛ للتلبيس على الناس، وإلهائهم، وإقناعهم بصحة دينهم المليء بما يخالف العقول الصحيحة والفطر المستقيمة. ثم قال: إلى غير ذلك من الهذيانات، التي لا تجوز إلا عليكم، ولا يتعبد بها من جهال العالم غيركم، فالحمد لله الذي طهَّر دين الإسلام من هذه الأوصاف، وأغنى المسلمين عن مثل هذه النقائص، بما هو أوضح دليلا من النهار، ولا يقع إلا بفعل الله تعالى)) اهـ.
* وقال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى -: ((تلاعب الشيطان بالنصارى فى صلاتهم وذلك من وجوه:
أحدها: صلاة كثير منهم بالنجاسة والجنابة. والمسيح بريء من هذه الصلاة، وسبحانه الله أن يتقرب إليه بمثل هذه الصلاة، فقدره أعلى، وشأنه أجل من ذلك.
ومنها: صلاتهم إلى مشرق الشمس، وهم يعلمون أن المسيح لم يصل إلى المشرق أصلا. وإنما كان يصلى إلى قبلة بيت المقدس.
¥