تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

() مشكاة المصابيح (2/ 149) تعليقاً على حديث أبي هريرة برقم (3048).

() ضعيف سنن ابن ماجه رقم (544).

() تقريب التهذيب (ص 848).

() سنن الدارقطني (4/ 73).

() سلسلة الأحاديث الصحيحة (3/ 433)، رقم (1449).

() شعب الإيمان للبيهقي (15/ 399 - 400)، طبعة دار السلفية وفي طبعة زغلول (6/ 456) أزهر بن المختار بدل إبراهيم وهوخطأ.

() المعجم الكبير (5/ 202) رقم (5015).

() تقريب التهذيب (ص 839).

() مجمع الزوائد (2/ 146).

() تاريخ ابن معين براوية الدوري (1/ 241 - 242).

() أخرج الطحاوي في شرح معاني الآثار (1/ 244)، عن خالد بن عبدالله والبيهقي في سننه من طريق جرير كلاهما عن حصين عن عمروبن مرة قال: دخلت مسجد حضرموت فإذا علقمة بن وائل يحدث عن أبيه أن رسول الله ? كان يرفع يديه قبل الركوع وبعده.

() ينظر هذا الباب في شرح علل الترمذي لابن رجب (ص 47) وما بعدها.

() التلخيص الحبير (3/ 79).

() فتح الباري (7/ 92 - 93) مع صحيح البخاري.

() علل الحديث لابن أبي حاتم (2/ 135).

() المنتخب من العلل (ص 43).

() المجروحين (2/ 294).

() مصنف ابن أبي شيبة (1/ 11)، وسنن ابن ماجه (1/ 205)، ومسند أحمد (6/ 137) وسنن الدارقطني (1/ 60).

() العلل (1/ 29).

() زاد المعاد (2/ 385) تحقيق شعيب الأرناؤوط.

() تهذيب التهذيب (3/ 97 - 98).

() مسند أحمد (6/ 183)، وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (1/ 151)، بهذا الإسناد قول عمر بن عبدالعزيز فقط وشرح معاني الآثار (4/ 234).

() شرح معاني الآثار (4/ 234).

() التاريخ الكبير (2/ 158)، وينظر تهذيب السنن لابن القيم (1/ 21)، وتحفة الأحوذي (1/ 19).

() العلل الواردة في الأحاديث (4/ 294 - 295).

() أي: خَصِيَّيْن. (النهاية: وجأ).

() علل الحديث لابن أبي حاتم (2/ 39 - 44).

() العلل الواردة في الأحاديث (9/ 319 - 320).

() مسند أبي يعلى (3/ 266).

() وانظر أحاديث معلة ظاهرها الصحة (ص65 - 66).

() سنن الدارقطني (2/ 19).

() سنن أبي داود (1/ 7) باب في البول في المستحم، وهوفي مسند أحمد (5/ 56).

() مستدرك الحاكم (1/ 167).

() ميزان الاعتدال (1/ 527).

() ينظر ضعيف سنن أبي داود (1/ 18).

() المنتخب من العلل للخلال (ص227).

() معرفة علوم الحديث (113 - 114).

() أخرجه الترمذي (1/ 66) أبواب الطهارة، باب ما جاء فيمن توضأ بعض وضوئه مرتين وبعضه ثلاثاً: حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن يحيى عن أبيه عن عبدالله بن زيد أن النبي ? توضأ فغسل وجهه ثلاثاً وغسل يديه مرتين مرتين، ومسح برأسه وغَسل رجليه مرتين، وقال: هذا حديث حسن صحيح.

() العلل ومعرفة الرجال (1/ 191 - 192).

() سنن الترمذي (1/ 160)، أبواب الطهارة، باب المسح على الخفين للمسافر والمقيم، وأخرجه أحمد (5/ 215،213)، والبيهقي (1/ 278) من هذا الطريق.

() توضيح الأفكار (2/ 28 - 29).

() بخاء معجمة ونون وسين مهملة مصغراً، (المغني في الضبط: ص95).

() العلل الواردة في الأحاديث (1/ 153، وما بعدها).

() علل الدارقطني (1/ 162 - 166).

() العلل الواردة في الأحاديث (3/ 19).

() عمل اليوم والليلة (ص597 - 598).

() مسند أحمد (1/ 65).

() نقلاً عن تعليق محقق علل الدارقطني (2/ 19).

() شرح علل الترمذي (2/ 756).

() نعم، أخرجه البخاري في أبواب الحيض، باب امتشاط المرأة عند غسلها من المحيض، وباب نقض المرأة شعرها عند غسل الحيض.

() شرح علل الترمذي (1/ 147/149).

() ينظر شرح علل ابن رجب (2/ 796 - 801).

ـ[المنتبه]ــــــــ[18 - 05 - 04, 11:44 ص]ـ

أخي يوسف اللمتوني, البحث طلعت فيه تلك الرموز مكان الآيات القرآنية, لأنها كتبت بخط المصحف.

أما مشرفنا العزيز فجزاك الله خيراً على تجشمك عناء كتابة البحث كاملاً في هذه الصفحة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير