تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[01 - 01 - 10, 07:15 م]ـ

بعض الناس يجد فراغاً في نفسه، فلا يملأه إلا بنقد الذين عملوا و قدموا، فمثل هؤلاء سيمنحهم المسيري قبراً في الخمود، لأنهم لن يُطالوا شأوه، فرحمه الله، و وهب الكاتب ما يملأ به وقته و نفسه.

لا أدري متى نبقى منشغلين بردم بعضنا و إفراح عدونا، تحية لكل من خدم العدو، كمؤلف الكتاي هنا، من حيث شعر أو لم يشعر. لدينا مهمات كثيرة نحتاج أن نقوم بها و نسابق الناس، و لكن البعض لا يُحسن إلا الرد و التنقيب عن الخطأ، و أكاد أعتقد أن الكاتب اعتمد على ما ليس صريحا، و يكفي أن المسيري ذهب إلى ربه، و الناس تعرفه، و لا يضره أن استنكرته نكرة. فمجددا الرحمة للمسيري.

ـ[عبد الله البجاوي]ــــــــ[01 - 01 - 10, 07:35 م]ـ

مشكلتنا هذه الأيام هو الإنجرار وراء العواطف و الشعارات المطاطة

طالعوا الكتاب إن كنتم تجيدون القراءة ثم احكموا

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[01 - 01 - 10, 07:40 م]ـ

مشكلتنا هذه الأيام هو الإنجرار وراء العواطف و الشعارات المطاطة

طالعوا الكتاب إن كنتم تجيدون القراءة ثم احكموا

يا سيدي ليست عواطف، و بل شيء من العقل أن نفطن لما نكتب، و لا يمنع أن يكون المؤلف انساق عبر عاطفة معوجَّة فكتب كتابه بدون تعقل لما سيحدث. فالطف بنفسك و صاحبك، و لا أقبح من تصويره الدكتور المسيري كما في الصورة الأولى في عبثه، و إن كان هناك جزء من أدب مع المخالف لما صوره بهذه الصورة. ابق مدافعا عنه و لكن بعدل، و خالف من لم يُعجب بصنيعكما و لكن بأدب.

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[01 - 01 - 10, 08:33 م]ـ

عميل مرة واحدة!

الكتاب مجرد قعقعة وشعارات وكلام إنشائي، وليس فيه أي وثائق تثبت عمالة الرجل!

ولا حتى قراءة صحيحة لكلام المسيري!

حتى ليظنّ أن المسيري يرد على نفسه بنفسه!

وما أعجب من كلام صاحب الكتاب إلا كلام صاحب الموضوع:

طالعوا الكتاب إن كنتم تجيدون القراءة!

صدقت هذا النوع من القراءة يجيده غيرنا!

اللهم ارحم عبد الوهاب المسيري!

ـ[إبراهيم أمين]ــــــــ[01 - 01 - 10, 09:04 م]ـ

سامحك الله ... أتعبت الإخوة فيما لا يستحق الرد

ـ[أبو سليمان العسيلي]ــــــــ[02 - 01 - 10, 12:46 ص]ـ

سامحك الله ... أتعبت الإخوة فيما لا يستحق الرد

ـ[أحمد الأقطش]ــــــــ[02 - 01 - 10, 10:34 م]ـ

عالم يقضي شطرا من عمره من أجل مواجهة الصهيونية والعلمانية والاستبداد، فيأتي أحدنا، لا أظنه وقف موقفا من مواقف المرحوم المسيري، فيحدرنا منه؟؟؟؟

إنه زمن الجهل صدقتَ .. فكأنّ الكاتب وضع النتيجةَ مُسبقاً ثم سعى جاهداً للتدليل عليها! وَوَصْمُ هذا المفكِّر بالعمالة لليهود (!) استناداً إلى استنتاجاتٍ واهيةٍ واستقراءاتٍ ناقصةٍ لِكتابَيْنِ اثنينِ فقط (!) دُون النظر في هذا الكمّ مِن المؤلَّفات الأخرى للمسيري .. ليس له مِن النهج العلميّ نصيب!

يقول صاحب الكتاب: ((يقوم الكتاب بشكل أساسيّ على اقتباس نصوص مِن "موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية" وكتاب "اليد الخفية" للمسيري، تثبت بشكل مباشر أنه يدافع عن اليهود)). اهـ قلتُ: ألم يسمع المؤلف عن هذه الكتب الأخرى؟

* العنصرية الصهيونية (سلسلة الموسوعة الصغيرة، بغداد 1975).

* اليهودية والصهيونية وإسرائيل: دراسة في انتشار وانحسار الرؤية الصهيونية للواقع (المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1975)

* الانتفاضة الفلسطينية والأزمة الصهيونية: دراسة في الإدراك والكرامة (منظمة التحرير الفلسطينية، تونس 1987؛ المطبعة الفنية، القاهرة 1988؛ الهيئة العامة للكتاب، القاهرة 2000).

* الاستعمار الصهيوني وتطبيع الشخصية اليهودية: دراسات في بعض المفاهيم الصهيونية والممارسات الإسرائيلية (مؤسسة الأبحاث العربية، بيروت 1990).

* الأكاذيب الصهيونية من بداية الاستيطان حتى انتفاضة الأقصى (دار المعارف، سلسلة اقرأ، القاهرة 2001).

* الصهيونية والعنف من بداية الاستيطان إلى انتفاضة الأقصى (دار الشروق، القاهرة 2001).

* فلسطينيةً كانت ولم تَزَلِ: الموضوعات الكامنة المتواترة في شعر المقاومة الفلسطيني (نشر خاص، القاهرة 2001).

* من الانتفاضة إلي حرب التحرير الفلسطينية: أثر الانتفاضة على الكيان الإسرائيلي (عدة طبعات: القاهرة ـ دمشق ـ برلين ـ نيويورك ـ نشر إلكتروني، 2002م).

* انهيار إسرائيل من الداخل (دار المعارف، القاهرة 2002).

* الصهيونية وخيوط العنكبوت (دار الفكر، دمشق 2006).

.. فهل قراءةٌ سطحيةٌ لِكتابَين اثنين - أحدُهما موسوعةٌ مِن العيار الفكريّ التاريخيّ الثقيل - والإعراضُ عن هذه المؤلفات التي هي عصارةُ فِكرِ الرجلِ واجتهادُه .. تُعطي صاحبَ هذا الكتابّ الحقّ في اتهام المسيري رحمه الله بهذه التهمة الساذجة فِكرياً بله العجيبة عِلْمياً؟!

والله أعلى وأعلم

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[02 - 01 - 10, 10:42 م]ـ

فارغ يُخطيء مليئاً، فماذا ترجوا عزيزي، لن يقف على كتبِه كلها لأنها ستدحض حجته، فلجأ إلى متشابه لديه، فأقبل عليه، و تركاً محكماً ثابتاً.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير