تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المسيري قدم خدمة عظيمة لليهود كغيره من الشيوعيين العرب عندما الف هذه الموسوعة و جرد ها من نصوص التلمود و تمكن بطريقة ماكرة من تبرئة اليهود من كل اعمالهم بتطبيق النظرية المادية الديالكتية الماركسية اليهودية في بحثه، و للأسف اصبح فكر المسيري الماركسي اليهودي مرجعا حتى اليوم عند من يسمونهم المثقفين و الدقاترة.

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[03 - 01 - 10, 04:02 م]ـ

إخواني الكرام ... عنوان الموضوع نعم ثقيل على النفس ... ولكن لماذا لا نكون موضوعيين ومنصفين في نقدنا وردنا، لماذا لا نقرأ هذا الكتاب فإن كان صوابا فنقبله أو نقبل ما فيه من الصواب، ونرد الخطأ، وإن كان الكتاب مغاليا وليس عند الكاتب أدلة تدعم موقفه فلماذا لا نرد عليه بالحجة أيضا بدلا من الحماسة فقط التي أعمتنا وأضاعت الحق وسدت الآذان عن قبول أي قول مخالف للمشهور، وأنا أسأل الأخوة الأفاضل الذين ردوا هنا: هل قرأتم كتب الدكتور عبد الوهاب المسيري ولهذا رددتم على الكاتب دون أن تطلعوا على رأيه أم هو حسن الظن فقط؟!

الدفاع عن أعراض المسلمين عموما ومن ينافح عن قضاياهم خصوصا أمر محمود شرعا ومطلوب، ولكن القاعدة أيضا: (قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين) وكذلك: " البينة على المدعي".

أيها الأحباب نريد أن نؤسس آرائنا على قواعد علمية صحيحة ونستفيد حتى من خطأ من يخطيء لنصرة الحق ورد الخطأ ... إن مجرد التنفير في كل مرة يخطيء فيها أحد وصب الغضب عليه أنهكنا كثيرا لأننا نضطر ان نرد في كل خطأ وعلى كل من يخطيء ... أما إرساء القواعد في الرد وجعل الرد علميا موثقا يجعل من الرد قاعدة عامة لرد كل ما يأتي فيما بعد من أخطاء مماثلة وكذلك لا يصم آذان المتعصبين ويدعوهم إلى المراجعة ... ولذا آمل أن ننصف الجميع و الكاتب لم يعنون كتابه كما في عنوان الأخ هنا وقد يكون أخونا وضع هذا العنوان الثقيل ليجذب الأنظار إلى حقيقة يظنها تخفى على الكثيرين ... وحقيقة كثير من المفكرين المشهورين والمتروكين والمفتحة لهم الأبواب لنشر دراساتهم وتمويلها ودعمها كثير منهم فعلا معاول هدم وتمييع للدين وتدمير لمناعته، والموضوع طويل وأرجو عدم المزايدة على موقفي هذا ... فالدكتور عبد الوهاب المسيري رحمه الله من مدينتي ولكن الحق أحق أن يتبع وجزاكم الله خيرا جميعا على غيرتكم ورغبتكم في الخير والذب عن الأعراض وفي انتظار أخ كريم يقرأ الكتاب فإن أصاب كاتبه بين ذلك وإن أخطأ كاتبه رد عليه وكل هذا بالأدلة والإنصاف دون تعصب لأحد، وقد قال هذا الكاتب في مقدمة كتابه - ولم أقرأه بعدُ -:"وهذه الدراسة أضعها أمانة في أعناق علماء ومفكري أمتنا، فإن أصبت فبفضل الله وتوفيقه، وإن أخطأت فمن نفسي، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب، وكل ما أطلبه من القراء أن يقرؤوها بدون حكم مسبق، وبعقل مفتوح للرأي ونقيضه، فالإنفتاح يقود للمعرفة ويوصل للحقيقة ويلجم الهوى والغرض" اهـ

والله الموفق.

ـ[عبد الله البجاوي]ــــــــ[03 - 01 - 10, 04:50 م]ـ

مرة أخرى أقول لندع التعصب و لعواطف و المكتسبات السابقة جانبا و لمحص المعطيات الجديدة

إن قبول الراي الاخر و مناقشته هو منهج اهل الانصاف و لذا فادعو المنتقدين الى قراءة الكتاب قراءة علمية مجردة من الاحكام المسبقة

و لي سؤال للمعترضين: ما قولكم في الشيوعية و نظريتها الماركسية؟

ـ[مختار الديرة]ــــــــ[03 - 01 - 10, 05:13 م]ـ

أهل السنة والجماعة من أهم صفاتهم أنهم يعبدون الحق_ سبحانه _ ويرحمون الخلق، ويترحمون على المسئ ويذكرونه بخير ويوازنون بين حسناته وسيئاته ويرجون له الخير.

فالرجل له فضائل وحسنات خاصة بين وسطه وأصدقائه، وفي الوقت عينه ليس هو المثال الذي ننشده.

فموقفنا هو الدعاء له بالرحمة والاستفادة من أبحاثه القيمة في مجال الصهيونية ونحو ذلك، واجتناب أخطائه ومخالفاته دون تكفير أو تشهير، فالرجل بين يدي رب

ـ[عبد الله البجاوي]ــــــــ[03 - 01 - 10, 05:22 م]ـ

أهل السنة والجماعة من أهم صفاتهم أنهم يعبدون الحق_ سبحانه _ ويرحمون الخلق، ويترحمون على المسئ ويذكرونه بخير ويوازنون بين حسناته وسيئاته ويرجون له الخير.

فالرجل له فضائل وحسنات خاصة بين وسطه وأصدقائه، وفي الوقت عينه ليس هو المثال الذي ننشده.

فموقفنا هو الدعاء له بالرحمة والاستفادة من أبحاثه القيمة في مجال الصهيونية ونحو ذلك، واجتناب أخطائه ومخالفاته دون تكفير أو تشهير، فالرجل بين يدي رب

الرجل لديه طوام افتتن بها المسلمون، هو شيوعي حاقد على الاسلام سخر قلمه للدفاع عن اليهود بطرق ماكرة و كتابه يمجد النظريات المادية و يستهزئ بنصوص القرآن و الحديث و يدس السم في العسل، منهجيته في الطرح غير واقعية و غير موضوعية فالرجل يتحدث عن النظرية المادية للتاريخ التي تزعم ان الاحداث التاريخية تأثر المادة فقط و هي نظرية كارل ماكس ابن الحاخام اليهودي و ماركس أخذ علومه عن موسى هيس المفكر اليهودي

كتابات المسيري جاءت لتضلل المسلمين خاصة عن المخططات التي تدبرها القوة الخفية النورانية ضدهم، هذه المخططات التي ذكرها الكثير من المؤرخين في كتبهم و العجيب ان هوؤلاء الكتاب لم يكونوا مسلمين،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير