تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

، حياك الله أخي، أقول لك كلمة في الحديث الشريف بصرف النظر عن صحيته وتقول لي قال في القاموس، وما دخل القاموس في كلمة في متن الحديث.

- للتحقيق من الكلمة يراجع متون الحديث، للإستقراء وتقرر هل هناك تصحيف أم لا، وبالطبع لا نراجع المعاجم أو القواميس.

- وهذا ما أذكره لك، وأنت تذكر لي أين ذكرت كلمة بحري في متون الحديث، ستجد النتيجة سلبية.

- راجع كتب الرجال، عن طريق الشاملة، ذكرت الكلمة بحر وليس بحري.

- الكتب هي: لسان الميزان

ميزان الإعتدال

الإصابة

ومن كتب المتون أو المتعلقة بها:

العرف الشذي

الدر المنثور

جمع الجوامع

مجمع الزوائد

هل نترك البحث في كتب المتون ونذهب لغيرها!؟

ـــــــــــــــــــــــــــ

كم عدد الكتب الموجود بها الحديث الشريف في جوامع الكلم، والموسوعة الشاملة؟، فالتراجعها وتتحقق، أذكر لك بدون شرح

جوامع الكلم 7 متون مع وجود كتاب الطائف غير موجود بالشاملة.

الموسوعة الشاملة:سأذكر لك الكتب الموجود بها الكلمة في الموسوعة الشاملة، وغير موجودة في جوامع الكلم.

1 - معجم ابن الإعرابي.

2 - جامع الأحاديث

3 - جمع الجوامع

4 - مجمع الزوائد

5 ن 6، 7، ................ ، كتب الرجال المذكرة سابقا.

فأين أعط الثقة إذن، ولمن يحملها، خصوصا أنك تتعامل مع المصدر الثاني للتشرع الإسلامي، وفرضية حفظ الكلام النبوي، موجبة للكل.

- للحسرة والندامة التصحيف قاتل للحديث، ولإن لم يتداركه المحقق، فقد أساء إلى الحديث النبوي.

- أيضا مثال أعطه لك، بالنسبة لكتابة الكتب في جوامع الكلم، تم الكتابة بدون التمحيص والمراجعة والمقارنة.

الدليل: راجع الكلمة في معجم الأعرابي، لن تجدها في المعجم، حيث كتبت خطا قبط، وهذا غير صحيح فهي مصحفة، معتمدة على النسخة المصورة المكتوبة خطأ أيضا، حديث رقم: 2271.، فتم النقل بدون التمحيص في الكلمة والنص، والمقارنة.

والنسخة المصورة موجودة بالوقفية، فالتراجع.

- راجع أيضا لماذا قلة النتائج في جوامع الكلم، وكثرتها في الموسوعة الشاملة.

- وحيث أنك حررت السابق، فأطلب منك طلب، أن تنقل لنا في هذا الرابط، كتاب اللطائف من علوم المعارف، لكي نضعة بالشاملة، ولن نسالك عن الوقت المستغرق كم ساعة تأخذ.

واسأل انت أخي عن كتاب من الشاملة أضعه لك في جوامج الكلم، ان سمح البرنامج بذلك واحسب لك كم ثانية انتهي من عملي.

أعتقد أنك فهمت مقصدي.

- راجع هذا الرابط أيضا، لتتفقه:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=198314

وهي خطوة طيب، تدعم العمل من أجل خدمة السنة الشريفة.

جزاكم الله خيرا.

ـ[العدوي]ــــــــ[12 - 01 - 10, 10:29 ص]ـ

جزاك الله خير أخي الكريم

ونشكرك على نصحك ولكن أخي الكريم لي على كلامكم عدة ملاحظات:

1 - الأثر مثار البحث ليس حديثا نبويا شريفا، حتى تلزمني بالاحتجاج به، والمحتج به في العربية يا أخي الكريم هو الكتاب والسنة وأشعار العرب كما هو معلوم، وأما الذي معنا فهو أثر مقطوع عن بعض التابعين، وبالتالي فكلام التابعي نفسه يقبل الخطأ والصواب في العربية لأنه ليس معصوما بطبيعة الحال.

2 - ثم إنك أخي الفاضل تقول: ما دخل القاموس، ألا تعلم يا أخي الكريم أن معاجم اللغة هي المرشد في فهم ألفاظ العربية وتصويبها، وأن المرجع عند وجود التصحيف هو معاجم اللغة وكتب النحو، لأن الخطأ في الحديث قد يأتي من الراوي، وهذا الأمر ليس عجبا بل هو موجود في كتب مصطلح الحديث، وسأنقل لك كلام السيوطي كمثال سريع في تدريب الراوي:

(وطريقه في السلامة من التصحيف الأخذ من أفواه أهل المعرفة والتحقيق) والضبط عنهم لا من بطون الكتب (وإذا وقع في روايته لحن أو تحريف فقد قال ابن سيرين و) عبد اللّه (بن سخبرة) وأبو معمر وأبو عبيد القاسم بن سلام فيما رواه البيهقي عنهما (يرويه) على الخطأ (كما سمعه).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير