ـ[شتا العربي]ــــــــ[09 - 01 - 10, 06:34 م]ـ
الأستاذ القصاص بارك الله فيكم
في كلامكم في فصل كتاب (العقل فريضة إسلامية) عن (الانفراد بالنص) أطلت في الكلام على النص الشرعي ومعناه ولكن لم أفهم تحديدا ماذا يعني النص عند العقاد
فهلا تكرمت بتوضيح مفهوم النص عند العقاد وماذا عساه يفعل به؟ وهل هو موافق في هذا الباب للمعتزلة؟ أم يوافق العلمانيين والليبراليين الذين يفهمون النص تبعا للمصلحة؟ أم ماذا؟
وشكرا جزيلا لكم مسبقا على الإفادة
ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[09 - 01 - 10, 06:37 م]ـ
و قد ذكر أنه كان يقيم مجلسه العلمي في وقت صلاة الجمعة (ذكرها أنيس منصور ان لم تخني الذاكرة أحد تلاميذه) أقصد العقاد
نعم كان يفعل. وأكبر من هذا، ولا زال مفكراً إسلامياً.
ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[09 - 01 - 10, 06:39 م]ـ
جزاكم الله خيرا
الفاضل محمد القصاص بارك الله فيك
الاخوة الكرام بين الكاتب السبب فيما كتب فأتمنى من الجميع ألا يتعرض للكاتب فى نيته وهذه الله اعلم بها انما نتعرض لما كتب هل هو صواب ام خطأ والعقاد ليس بمعصوم ولا حجة لا ينبغى الاقتراب منه ففى عبقرياته كثير مما ينبغى ان يصحح وانظر نقد آراء ومرويات العلماء والمؤرخين على ضوء العبقريات
ونحسن الظن بالكاتب اذ ان ما حركه ليكتب الا لما استدل الكذاب بكلام العقاد على افترائاته على الاسلام والدين والصحابه
واحبكم جميعا فى الله وغفر الله لى ولكم
أحبك الله، وغفر الله لنا ولك.
ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[09 - 01 - 10, 06:43 م]ـ
بخصوص الدكتور عبد الوهاب المسيري. كان ينادي بالديمقراطية، يقول ديمقراطية محدودة، ولا أدري في أي سياق يدرج الرجل؟
أنت لا تدري في أي سياق يدرج المسيري لأنك لا تريد أن تدري إلا ما يوافق هواك ونقدك
ثم أنك مهما تطاولت على العقاد سيبقى العبقري عبقري
ليس لك علم بأني فقط اريد ما يتفق مع هواي. بل: رأيت في موقع من المواقع التي أثق فيها ثناءً عليه، فذهبت أتتبع ما كتب وما تكلم به، وخاصة آخر ما صدر عنه من حوارات تلفزيونية. ووجدت الرجل على الحال التي ذكرت .. ينادي بديمقراطية. وبعيد تماماً عن المنطلقات الإسلامية ـ فيما بدا لي ـ.
فإن كان ما رأيت غير الحق، فردني بعلم. أو تكلم برفق حتى يسمع لقولك.
لم أتطاول على العقاد، بل بينت ودللت .. أنصف الحقيقة من ظلوم. ويزيدني ثباتاً على ما بينت أن ألأُولي يدافعون عن العقاد ليس عندهم إلا كلاماً عاماً عائماً. وهم بعيدون تماماً عن المناقشة العلمية لما كتبتُ.
شاكر مرورك
ـ[أبو معاذ الهلالي]ــــــــ[09 - 01 - 10, 06:54 م]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله
(عمالة عباس العقاد للفكر الغربي) هكذا مرة واحدة
لا أدري كيف يستقيم هذا العنوان إلا بضرب من التكلُّف؟!
فكيف يكون الإنسان (عميلاً) لـ (فكر)؟!
على الأقل ليكن العنوان:
ترويج العقاد للفكر الغربي
أو
تلميع العقاد للفكر الغربي
أو انخداع العقاد بالفكر الغربي.
لكم أربأ بأخي القصاص ـ وهو ذو طاقة كتابية كبيرة ـ أن يستمر في هذا المنهج الإسقاطي والتهويلي.
ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[09 - 01 - 10, 07:01 م]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله
(عمالة عباس العقاد للفكر الغربي) هكذا مرة واحدة
لا أدري كيف يستقيم هذا العنوان إلا بضرب من التكلُّف؟!
فكيف يكون الإنسان (عميلاً) لـ (فكر)؟!
على الأقل ليكن العنوان:
ترويج العقاد للفكر الغربي
أو
تلميع العقاد للفكر الغربي
أو انخداع العقاد بالفكر الغربي.
لكم أربأ بأخي القصاص ـ وهو ذو طاقة كتابية كبيرة ـ أن يستمر في هذا المنهج الإسقاطي والتهويلي.
أهلا وسهلاً بك أخي الكريم. لو قرأت ربما تكلمت بما هو أشد.
أرجو أن تقرأ بهدوء، وأن تعلم أن النية ليست إسقاط، بل جلست شهراً أبحث عن آخر يكون قد كفاني. وحين لم أجد تقدمت.
أهلا وسهلا بحضرتك. وشاكر مرورك
ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[09 - 01 - 10, 07:08 م]ـ
الأستاذ الفاضل محمد جلال القصاص بارك الله فيك
وجزاك الله خير الجزاء على هذا الكتاب العظيم فقد لفت نظري وصدمني عنوانه لكنني حملته وطالعت فيه شطرا لا بأس به فسررت به جدا ولم أصدم بما فيه لكونك لست أول من طعن في العقاد فقد سبقك إلى الكلام فيه علماء أفاضل.
وكانت هناك معركة مشهورة بين محمود شاكر وبين سيد قطب وكان أصل المعركة أن الأول ينتصر للرافعي بين الثاني ينتصر للعقاد من جهة الأدب
ولا أدري هل أشرت حضرتك لهذه المسألة في كتابك أم لا؟ فأنا لم أكمل قراءة الكتاب حتى الآن.
فجزاك الله عن هذا الكتاب خير الجزاء وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى
وأما بخصوص الأخوة الذين يعارضون الكتاب جزاهم الله خيرا
فأرجو أن نقرأ ثم نعارض بالدليل بدلا من التثبيط فالحكمة ضالة المؤمن والمهم عندنا الدليل بغض النظر عن الأشخاص.
وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا النبي صلى الله عليه وسلم.
بارك الله فيكم وفي الكاتب والكتاب وجزاكم الله جميعا خير الجزاء
أهلا وسهلاً بك أخي الحبيب شتا العربي
الكتاب لا علاقة له بالعقاد كأديب. وإنما مناقشة لفكر الرجل، وما قدمه لنا من انحرافات عقدية في صورة أدب، وقد بدا هذا واضحاً من أول صفحة في الكتاب. وهو بهذا دراسة متقدمة لمناقشة العقاد ـ وأمثاله ـ عقدياً ـ.
والعزم على إخراج دراسة أوسع، تعنى بالمنافقين والسماعين لهم. وكدتُ أنتهي.
¥