< link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5Cccc%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cmsohtm l1%5C01%5Cclip_filelist.xml"> صدقت أخي ورحم الله الشيخ الشنقيطي حين يقول إذا لم تسب فرعون في يوم من الأيام، لن يسألك الله لماذا لم تسبه. < o:p>
ما فائدة التفتيش الآن عن أخطاء العقاد رحمه الله وقد أفضي إلي ما قدم , وقدم إلي غفار تواب رحيم غفور ودود جبار بطشه شديد,< o:p>
إذا كان ربنا وهو من خلق ورزق وأحيى وأمات يستر ثم يغفر, فمن نحن حتى نتتبع عورات الناس ونفتش ونفلي أقوالهم بحثا عن عثرات أو أخطاء نكتشفها ثم ننفخ فيها ثم نذيعها ,ننفخ في الأخطاء والعثرات ونقبر الحسنات, تصوروا لو أن كل من أخطأ أو عصي فضحه ربنا لما تعايش الناس ولاستحالت الحياة إلى جحيم لا يطاق.< o:p>
اليوم العقاد , وبالأمس المسيري ,ولا ندري من سيكون غدا , لماذا لا نلتمس لهم الأعذار ونحسن بهم الظن ونضعهم في زمانهم ونستغفر الله لهم فيما أخطئوا فيه. < o:p>
ربنا اغفر لي ولوالدي وللمومنين يوم يقوم الحساب
ـ[شتا العربي]ــــــــ[10 - 01 - 10, 01:40 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
بارك الله بالشيخ جلال القصاص
مع أني أستغرب من يقرئ اليوم للعقاد وعبدو وطه حسين وبقية العصابة ... هذا عصر مضى ولله الحمد، وأحسب أنه لم يعد من فائدة كبيرة من الرد عليهم. إلا أن فكرهم الاعتزالي\العلماني ما يزال موجودا وهناك من ينادي به وينافح عنه، فهذا الذي يحتاج إلى الرد ... دعونا نركز على الفكر لا على الأشخاص. هذا رايي والله أعلم. واختلاف الرأي لا يفسد المودة إن شاء الله.
أحسنتم بارك الله فيكم
وهناك فعلا من لا يزال مخدوعا بهؤلاء بل ويرى القراءة لهم شيئا ذا بال عنده ويتنطع ويتبجح على إخوانه المسلمين بمعرفته بروايات دافنشي وغيره
كتب الأستاذ الشيخ محمد جلال القصاص حفظه الله هنا مقالا رائعا عن العقاد وموقفه من الصحابة
http://saaid.net/Doat/alkassas/134.htm
وللعلم فربما كانت لفظة (عمالة) هي التي أثارت كل هذا وقد صدمتني أنا نفسي في أول رؤيتي للعنوان لكن بقليل من التريث والقراءة في الكتاب يظهر مقصد مؤلفه فلم يقصد عمالة بالمعنى الحرفي أنهم جندوه ولكن كما قال في بعض مشاركاته أنهم نفخوه.
فلا نقف عند المعنى الحرفي ولنحرص على الفائدة من الكتاب
وأما الأخطاء فلا يوجد معصوم ومؤكد سنجد أخطاء في هذا الكتاب وفي غيره والمهم أن نأخذ الفائدة من الموضوع ونطرح الأخطاء جانبا ولا نجعل خطأ أو أخطاء قليلة تحجب عنا بقية الفوائد في هذا الكتاب أو في غيره
وأستعير هنا قول الشيخ محمد الأمين وفقه الله: هذا رأيي والله أعلم والخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية إن شاء الله
¥