ـ[ناصر السبيعي]ــــــــ[10 - 01 - 10, 11:09 م]ـ
الأخوة الكرام الحق أحب إلينا من الخلق والحكم على الأستاذ محمد بعد قراءة الكتاب كله
فالحكم بإنصاف وعدم الحيدة لكليهما إلا بدليل واضح .........
والحوار الهادئ سبيل لنضوج الفكر والفكرة.
هل الكتاب متوفر في السوق السعودية؟.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[10 - 01 - 10, 11:14 م]ـ
الأخ أبو فهر سأل سؤالاً محدداً موثقاً بالأرقام والتاريخ
والمؤلف الفاضل يرفض الإجابة
ولا يستطيع أن يقول: أخطأت في هذه الجزئية
ـ[أبو ذر محمد]ــــــــ[11 - 01 - 10, 02:45 ص]ـ
قرأت جزءا من الكتاب فتبين لي أن من العبث الاستمرار في القراءة. فهو مفعم بالأخطاء المنهجية والمعرفية. وسأكتفي هنا بالإشارة إلى نوع من هذه الأخطاء وهي الأخطاء المتعلقة بالتوثيق. فالإحالات فيه مضطربة جدا لاتذكر فيها حتى أرقام الصفحات في كثير من الأحيان. بل إن قائمة مراجعه تفتقر، في كثير من الأحيان، إلى أبجديات البحث العلمي كذكر المؤلف ودار النشر والطبعة ... فكيف يمكن الاطمئنان إلى نتائج كتاب بهذه المواصفات.
ـ[خالد ضيف الله]ــــــــ[11 - 01 - 10, 03:08 ص]ـ
رحم الله الاديب العقاد. فهو علم بالادب الإسلامي ورمز ولا زالت الفقاعات
تخرج لنا كل وقت تريد الظهور على اكتاف العمالقة ولكن تختفي فهي فقاعات لا تدوم
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[11 - 01 - 10, 05:21 ص]ـ
قرأت جزءا من الكتاب فتبين لي أن من العبث الاستمرار في القراءة. فهو مفعم بالأخطاء المنهجية والمعرفية. وسأكتفي هنا بالإشارة إلى نوع من هذه الأخطاء وهي الأخطاء المتعلقة بالتوثيق. فالإحالات فيه مضطربة جدا لاتذكر فيها حتى أرقام الصفحات في كثير من الأحيان. بل إن قائمة مراجعه تفتقر، في كثير من الأحيان، إلى أبجديات البحث العلمي كذكر المؤلف ودار النشر والطبعة ... فكيف يمكن الاطمئنان إلى نتائج كتاب بهذه المواصفات.
بل أزيدك: إن هذا الخطأ الفاضح الذي توارى منه ولم يعترف به رغم وضوحه = موجود على الصواب في أحد مراجعه هو،ولم آت أنا به من المريخ:)
أفلا يُحسن التعامل مع مراجعه حتى؟!!
ولكنها العجلة والتشهي وخلو النفس من الرفق والحلم وأدوات العلم ..
والله الموعد ..
ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[12 - 01 - 10, 01:18 ص]ـ
أخي الحبيب محمد جلال القصاص لكم استمعت بكتابك -الكذاب اللئيم زكريا بطرس -، ومن بعدها وأنا انتظر منك كتابا أقوى من هذا الكتاب في هذا الباب حتى أسعد بقراءته، فرأيت كتابك هذا أخي الحبيب، ولا يخفاك أنه منذ أيام نزل في الملتقى كتاب عمالة المسيري ... ثم كتابك عمالة العقاد .... ومعلوم أن كل إنسان يؤخذ منه ويرد والإنصاف عزيز ... لكن التهمة بالعمالة تهمة في غاية الخطورة يترتب عليها أحكام قد تخرج الرجل من دينه بالكلية ... فيا أخي الحبيب ضنا بك وحبا لك لو استمعت إلى نصيحة بعض إخوانك فغيرت العنوان مثلا فكان حوار هادئ مع العقاد أو ما شابه هذا العنوان ... لكان أفضل ... ولا تغضب أخي من إخوانك فكثير منهم ما أراد إلا نصحك ... وفقك الله لما يحبه ويرضاه.
ـ[وذان أبو إيمان]ــــــــ[12 - 01 - 10, 08:09 م]ـ
أخي جلال القصاص لو تصبر معنا قليلا
وربما كثرة المناقشة حول الكتاب تدل علي أهميته
منذ أكثر من أربعة عشر سنة قمت بمسح عام حول الأعمال الكاملة لعباس محمود العقاد وملاحظات حول ذالك.كانت ملاحظات شخصية وتلخيصا ربما لايرتقي لمستوي بحث علمي وقد ضاع مني للأسف الشديد من كثرة الترحال أنذاك
أقول أستاذنا الجليل أنني قمت بتلخيص للمجلدات الخمس والعشرون أو الست والعشرون (لا أذكر)
وتبين لي أن العقاد كاتب إسلامي ذو نزعة إسلامية حارة موسوعي في معارفه ويذهب به التحليل في بعض الأحيان في بعض المواضيع إلي مستوي أعمق قد يخرج عن أصل الموضوع
ولأنه عصامي ويكتب بسرعة فقد خانه الحظ في بعض المسائل
مشكلة الكتاب عموما أنهم يحاولون خلط (العلمي) ب (الأدبي)
فا لقدرة علي المطالعة والكتابة في مختلف العلوم الإنسانية لاتعني الدقة.فمن يكتب في السياسة ويخوض معارك أدبية ويحاول التجديد في بعض القضايا الإسلامية والفكرية والفلسفية وهو ملزم في نفس الوقت بكتابة مقالات يومية وأسبوعية لعناوين إعلامية مختلفة ويحاول الإطلاع علي كل جديد من خلال لغة أجنبية أخري.
كل هذا الخليط يخرج لنا شخصية مستقلة لها أسلوبها الخاص وموقعها المتميز لكن لايعني بحال من الأحوال ا لا عتماد عليه في كل ما يقول وفي كل مجال.
العقاد كاتب إسلامي متميز له لغته الخاصة وفكره الخاص حاول التجديد فكرا وأسلوبا وقد وفق نوعا ما ففي عبقرياته ظهرت عبقريته بوضوح .. وأسلوب العقاد متميز تطرب له حينا وتتأمله حينا آخر وتقف معه أحيانا وتفهمه علي أكثر من معني.
العقاد كان من أصحاب التجديد ولم يكن ذونزعة غربية علمانية كما يظهر هذا واضحا مع جورجي زيدان في أعماله وأحمد أمين وطه حسين وغيرهم
لا أري أن العقاد يختلف عن الرافعي والمنفلوطي والزيات والطنطاوي إلا في مسائل جزئية.
¥