العلمانية عند الدكتور عمارة
العلمانية في الميزان السلفي
محمد عمارة والاشتراكية
حكم الاشتراكية في الميزان السلفي
محمد عمارة والدعوة إلى التقريب بين السنة والشيعة
التقريب في الميزان السلفي
محمد عمارة وتحرير المرأة
محمد عمارة ومفهوم الجهاد عنده
محمد عمارة وخبر الآحاد
ما هكذا يا دكتور عمارة تورد الإبل
عمارة والتصوف
الوهابية والسلفيون ومحمد عمارة
الوهابية
ذمية للوهابية وأسباب ذلك:
محمد عمارة وبعض الأسماء
معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
الحسن البصري
ابن عربي الصوفي
عمرو بن عبيد
غيلان الدمشقي
ابن جني
محمد علي
ثورة الزنج
الدكتور عمارة وعبد الله بن سبأ
الحشوية
نهج البلاغة
الدولة العبيدية
د. محمد عمارة عقلاني مستنير ليس على منهج أهل السنة والجماعة
الجهد المشكور الذي بذله الأخ سليمان الخراشي في كتابه ((محمد عمارة في ميزان أهل السنة والجماعة)) ليتعرف الناس على فكر عمارة من خلال أقواله
)
** وهذا هو كتاب:"محمد عمارة في ميزان أهل السنة والجماعة"
رابطه في الألوكة:
http://www.alukah.net/majles/showthr...?t=2976&page=2
وهذا رابط مباشر:
http://www.kabah.info/uploaders/Mohamedamara.rar
* وهذا تنبيه بسيط لأخينا أبي فهر السلفي عن عمارة وهو موجود في هذا الملتقى وهذا التنبيه منذ أيام وفيه:
الدكتور محمد عمارة .. هل هُدي حقاً لأضواء السلف؟؟
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد ..
الدكتور محمد عمارة المفكر الإسلامي الكبير = كذا اعتاد الناسُ أن يقولوا ..
ولا علي الآن من تاريخ الدكتور ولا بداياته ولا مراحله الفكرية .. ولا ليس من وكدي أن أعرض –هاهنا- مذهب الرجل ولا منهجه ولا مشروعه الفكري والعلمي والحضاري؛ فلكل ذلك مصادره ومواضعه وزمانه.
وإنما أقصد هاهنا لقضية واحدة: وهي: هل بالفعل تغير منهج الدكتور وهداه الله لأضواء السلف؟
وهل كتب الرجل الأخيرة عن شيخ الإسلام وغيره، والتي نشرتها دار ((أضواء السلف)) النجدية = تعني أننا أمام تحول فكري أصاب الدكتور بآخرة،ونحتاج للتوقف عنده؟
ولا أزعم أن الذي معي الآن كافٍ للخروج بحق تام في تلك القضية،لكني أزعم أن ما سأعرض له كاف في إثارة شك عظيم حول هذا التحول المزعوم، وربما صب ما سأعرض له في مجرى الرأي القائل: أن الدكتور تكلم في نقاط مشتركة وصبغها بحنكة سياسية غرت بعض الأحداث فاستسمنوا ذا ورم ..
أخرج الدكتور في هذا العام (1430 هـ - 2009مـ) طبعة جديدة من كتابه: ((فتنة التكفير بين الشيعة والوهابية والصوفية)).
واشتغل الدكتور في مقدمتها بتبرئة نفسه من ظاهر كلام كان قد نقله هو عن الغزالي في الطبعة الأولى = يُفيد استباحة دم ومال النصارى،واعتذر الدكتور اعتذاراً شديداً عن الظلم الذي لحق النصارى من جراء نقل تلك العبارة الغريبة عن روح الإسلام. وكان هذا الموضع من كتاب الدكتور قد أثار ضجة كبيرة محلياً ودولياً حتى اعتذر عنه الدكتور وصودر الكتاب.
فتركتُ المقدمة وعمدت إلى فصل التكفير عند الوهابية؛لأنظر هل لازال الدكتور فيه على رأيه أم هداه الله لأضواء السلف.
فوجدتُ الفصل على حاله وفيه يقول الدكتور:
((ولم تكن السلفية الوهابية –التي تعرضت وتتعرض للتكفير من قبل بعض الصوفية والشيعة-لم تكن أقل حظاً من خصومها في تبادل تهمة التكفير .. والتقاذف بها .. سواء كان ذلك في كتبها الجمهورية (يقصد: الرسمية التي تصدرها الدول)،أو على مواقعها على الشبكة العالمية للمعلومات .. ففي كل منابر الإعلام هذه نجد شيوع هذه (الفاحشة الفكرية) -تهمة التكفير ..
فالصوفية –بنظر هذه السلفية الوهابية- هم: مشركو العصور المتأخرة .. وهم أشد كفراً من كفار قريش ... وأتباع هذه الطرق الصوفية: ملاحدة وزنادقة وقبوريون ومنحرفون فأمرهم واضح جلي في الضلال والبعد عن الصراط السوي .. والفقه و التصوف لا يجتمعان .. و من تفقه و صلح حالة تغير الى الاسؤا إذا تصوف ... والصوفية ردة جاهلية .. ونتاج وثني جاء من الهند أو من فارس .. وأصحاب هذه الردة الجاهلية إنما يعبدون الأضرحة والأولياء .. ))
ثم يقول: ((هكذا وبهذه الأحكام التكفيرية –ومثلها كثير-طفحت صفحات المواقع السلفية الوهابية على الشبكة العالمية للمعلومات-حول التصوف والمتصوفين.
¥