جديد مرفوعاتنا على موقع الميديا فاير MedeaFire
ـ[مشرف الشهري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 07:10 م]ـ
لا نزال نثري المساحة المخصصة لنا على سيرفر الميديافاير بشتى المواد العلمية
وآخر ما أضيف له:
آلاف الأبحاث والدراسات الجامعية
مئات الكتب الصوتية لمن حرموا نعمة البصر
آلاف الكتب المصورة
مئات الرسائل العلمية -دكتوراه وماجستير (الرفع مستمر)
وغيرها كثير
تصفحها من هنا ( http://www.mediafire.com/?sharekey=6b425357c4cdb67695af63b7d44918aaab276327 b60fb479)
ـ[سفيان السلفي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 07:21 م]ـ
أخي مشرف الرابط لا يفتح فالصفحة تتوقف
ـ[مشرف الشهري]ــــــــ[26 - 02 - 10, 12:10 ص]ـ
تفتح الصفحة ولكن تحتاج بعض الوقت
ـ[عمر الحيدي]ــــــــ[26 - 02 - 10, 12:50 ص]ـ
بارك الله فيكم ومازلنا في انتظار موسوعة طالب العلم الصوتية ان ترفع بهذا الشكل ونسال الله ان ييسر لكم ذلك
وقد لاحظت خاصية مهم وجيدة انك تستطيع تحميل مجلد كامل بما فيه
ـ[عمر الحيدي]ــــــــ[26 - 02 - 10, 12:58 ص]ـ
عمل عظيم وجبار مبارك مبرور لا يقدر عليه الى اصحاب الهمم العالية
جعله الله لكم دخر الى يوم القيامة يوم لا ينفع مال والبنون
ـ[الكتبي الكتبي]ــــــــ[26 - 02 - 10, 02:45 ص]ـ
هلا تكرمت علينا بعمل فهرس بالزياداتك على ما رفعته من قبل
أي الإسطوانات التي كنت تكرمت ورفعتها
وجزاكم الله خيرا
ـ[إبراهيم أمين]ــــــــ[26 - 02 - 10, 07:23 م]ـ
جزاكم الله الفردوس الأعلى .. آمين
ونرجو التكرم بعمل فهرست للجديد فحسب
والله الموفق
ـ[مشرف الشهري]ــــــــ[26 - 02 - 10, 10:37 م]ـ
بارك الله فيكم ومازلنا في انتظار موسوعة طالب العلم الصوتية ان ترفع بهذا الشكل ونسال الله ان ييسر لكم ذلك
وقد لاحظت خاصية مهم وجيدة انك تستطيع تحميل مجلد كامل بما فيه
وفيكم بارك الله ... إن كان في العمر بقية سنواصل بمشيئة الله رفع كل ما لدينا من مواد علمية من مكتوب أو مسموع أو مرئي فنسأل الله المعونة
ـ[مشرف الشهري]ــــــــ[26 - 02 - 10, 10:40 م]ـ
هلا تكرمت علينا بعمل فهرس بالزياداتك على ما رفعته من قبل
أي الإسطوانات التي كنت تكرمت ورفعتها
وجزاكم الله خيرا
مرحبا بالآخ الكتبي
ما طلبته أيها الكريم فيه من الصعوبة الشيء الكثير إذ لا أعلم أين توقفت أنت فالرفع والسحب مستمر للمكتبة (في جميع فروعها وأحيانا أسحب أو أرفع عليها الآلاف يوميا) وهي تنمو باستمرار ثم الإشكالية الأخرى أن الموقع يعيد ترتيب المواد في كل مجلد أبجديا ولكن بامكانك ترتيبها أنت بالتاريخ لتعلم أي المواد حملت ثم تحمل ما بعدها
ـ[مشرف الشهري]ــــــــ[26 - 02 - 10, 10:42 م]ـ
جزاكم الله الفردوس الأعلى .. آمين
ونرجو التكرم بعمل فهرست للجديد فحسب
والله الموفق
وإياك أخي الحبيب
نفس جوابي السابق للآخ الكتبي والجديد مستمر.
ـ[أبو عبد الرحمان أمين الجزائري]ــــــــ[27 - 02 - 10, 05:07 ص]ـ
السلام عليكم ... جزاك الله خيرا
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا. فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ).
رواه الترمذي (1958) والنسائي في "السنن الكبرى" (6/ 53) وصححه الألباني في صحيح الترمذي.
وقد ورد هذا الدعاء من قول النبي صلى الله عليه وسلم في سياق حديث طويل وفيه قوله: (وَأَنتُم مَعشَرَ الأَنصَارِ! فَجَزَاكُمُ اللَّهُ خَيرًا، فَإِنَّكُم أَعِفَّةٌ صُبُرٌ) رواه ابن حبان (7277) والحاكم (4/ 79) وقال: صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي، وقال الألباني في "السلسلة الصحيحة" (3096): وهو كما قالا.
كما كانت هذه الجملة من الدعاء معتادة على ألسنة الصحابة رضوان الله عليهم:
جاء في مصنف ابن أبي شيبة (5/ 322): قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (لو يعلم أحدكم ما له في قوله لأخيه: جزاك الله خيرا، لأَكثَرَ منها بعضكم لبعض).
وهذا أسيد بن الحضير رضي الله عنه يقول لعائشة رضي الله عنها: (جزاك الله خيرا، فوالله ما نزل بك أمر قط إلا جعل الله لك منه مخرجا، وجعل للمسلمين فيه بركة) رواه البخاري (336) ومسلم (367).
وفي صحيح مسلم (1823) عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: (حضرت أبي حين أصيب فأثنوا عليه، وقالوا: جزاك الله خيرا. فقال: راغب وراهب). أي راغب فيما عند الله من الثواب والرحمة، وراهب مما عنده من العقوبة.
ومعنى " جزاك الله خيرا" أي أطلب من الله أن يثيبك خيرا كثيراً.
"فيض القدير" (1/ 410).
وقال ابن عثيمين"شرح رياض الصالحين" (4/ 22):
" والمكافأة تكون بحسب الحال، من الناس من تكون مكافأته أن تعطيه مثل ما أعطاك أو أكثر، ومن الناس من تكون مكافأته أن تدعو له، ولا يرضى أن تكافئه بمال، فإن الإنسان الكبير الذي عنده أموال كثيرة، وله جاه وشرف في قومه إذا أهدى إليك شيئا فأعطيته مثل ما أهدى إليك رأى في ذلك قصورا في حقه، لكن مثل هذا ادع الله له، (فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه)، ومن ذلك أن تقول له: (جزاك الله خيرا)، وذلك لأن الله تعالى إذا جزاه خيرا كان ذلك سعادة له في الدنيا والآخرة "
¥