تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

5 - شرح وقاية الرواية فى مسائل الهداية, للإمام برهان الشريعة محمود بن صدر الشريعة الأول عبيد الله المحبوبى, وهو متن مشهور اعتنى بشانه العلماء بالقراءة, والتدريس والحفظ, ذكر فى أول شرحه أنه شرحه حين قرأه ابنه جعفر لكن بقيت فى المسودة, قبيضه ابنه محمد وقال: كان أبى قد ألف شرحا للوقاية, لكن لما ضاعت النسخة التى بيضها قبل الإنتشار خفت ضياع التصنيف, بالكلية فكتبت من مسودتها, مع بعض الإلتحاقات, شرحا آخر. ولهذا ترى فى زماننا شرحين للوقاية. (غير مطبوع).

6 - شرح منار الأنوار: فى أصول الفقه, للشيخ الإمام أبو البركات عبد الله بن أحمد المعروف "بحافظ الدين النسفى" المتوفى سنة 710هـ, أول شرحه "الحمد لله الحى الأحد. وهو شرح مشهور متداول بين الناس وعليه حواش منها: حاشية للشيخ قاسم بن قطلوبغا الحنفى المتوفى سنة 879هـ, وحاشية للشيخ شرف الدين عمر بن قراحاسبط الرحاوى. وحاشية للمولى مصطفى بن بير محمد المعروف "بعزمى زاده" وحاشية لحسين الأماسى المعروف بقوجه حسام المتوفى سنة 961هـ, والشرح مطبوع مع حواشيه فى مجلدين.

7 - بدر الواعظين وذخر العابدين فى مجلد, أوله "الحمد لله الذى صير العلماء للإرشاد, رتب على عشرين مجلسا, مشتملا على الأحاديث والآثار, والحكايات, والأشعار, وأهداه الى السلطان با يزيد بن محمد خان.

8 - رسالة فى التصوف وأهله و تحقيق مذهبهم.

9 - معجم منظوم باللغة التركية يعرف ب"لغات فرشته أوغلى" و كان شائعا فى وقت من الأوقات, وقد اشتهر ابن الملك بمعجمه هذا. و"فرشته اوغلى" باللغة التركية معناه "ابن الملك". والله أعلم.

وفاته:

توفى بتيرة, ودفن بها, قال صاحب دائرة المعارف: وفيها أى فى تيرة قبر العالم المشهور عبد اللطيف بن عبد العزيز بن فرشته.

واختلفوا فى تاريخ وفاته, فذكره ابن العماد الحنبلى فى وقائع سنة 885هـ, وقال توفى فيها تقريبا. وقال صاحب هدية العارفين أنه توفى سنة 801هـ. وذكر صاحب دائرة المعارف الأسلامية نقلا عن "سالنامه آيدن " ص 239 أنه توفى عام 799هـ و لم يذكر الإمام الشوكانى له تاريخ وفاة بل قال: كال من علماء الروم الموجودين فى أيام السلطان مراد, ثم نقل قول صاحب "الشقائق النعمانية" أنه كان موجودا سنة 791هـ و كان له أخ مايل إلى الخوارج أصحاب فضل الله رئيس الفرقة الخارجية. و صاحب الأعلام يرجح قول إسماعيل باشا أنه توفى سنة 801 هـ, فيقول " ولم يرد فيما تقدم من المصادر ذكر لسنة وفاته وانفرد ابن العماد فى شذرات الذهب فجعله فى وفيات سنة 885هـ وقال تقريبا, وعنه أخذت فى الطبعة الاولى للأعلام وأخذ غيرى, إلا أن صاحب هدية العارفين ظفر بنص يعول عليه وان لم يذكر مصدره فقال: " كان يسكن ويدرس فى بلدة تيرة من مضافات أزمير و بها توفى سنة 801هـ وأرخوا وفاته ببرهان الأتقياء, فرجحت روايته على رواية الشذرات التقريبية.

وصلى الله على نبيه محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما

اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما يا رب العالمين.

كتبه: افتخار أحمد كاكر 30/ 06/2000م.

ـ[سيد بن عنتر الأزهري]ــــــــ[01 - 06 - 10, 08:50 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

كم كنت بحاجه لهذا البحث أسأل الله لكم المثوبة والأجر.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير