تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد أمنزوي]ــــــــ[13 - 04 - 10, 12:11 ص]ـ

جزاكم اللهُ خيراً.


**************************** خَيْرُ النّاسِ أَنْفَعُهُمْ لِلنّاسِ************************

ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[13 - 04 - 10, 03:17 ص]ـ
الدكتور الفاضل خزانة الأدب
لقد أصبت الكتاب في مقتل، أحسن الله عزاءنا في كتاب (معجز أحمد)، وفي الدكتور عبد المجيد دياب، بل في علم التحقيق، فالدكتور عبد المجيد له كتاب منشور عن كيفية تحقيق المخطوطات، كان أصله رسالته في الماجستير. وله كتب محققة كثيرة، وكان يعمل في إدارة تحقيق التراث في دار الكتب المصرية، وكان دائم الفخر بنفسه وبكثرة ما حقق ... سبحان الله! إذا كان هذا تحقيق من يدرِّس مناهج التحقيق في كلية الآداب ويعمل في مهنة التحقيق بدار الكتب، فكيف يكون تحقيق غيره!

ـ[محمود الشويحى]ــــــــ[14 - 04 - 10, 06:42 ص]ـ
هل لى أن أسأل الدكتور الفاضل ..
الكتاب المنشور بتحقيق دياب
قطعا أحد شروح ديوان المتنبى فلمن هو إذن؟ وهل ما ذكرته هنا من أدلة على ضعف التحقيق وإنكار نسبة الكتاب إلى المعرى تجعلنى أقول فى مراجع بحثى مثلا (شرح ديوان المتنبى المنسوب للمعرى باسم معجز أحمد؟
لعلك تزيد القضية شرحا وتفسيرا لأنى كنت أعتز بهذا الكتاب الذى صدمت فيه صدمة شديدة!

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[14 - 04 - 10, 12:06 م]ـ
هل لى أن أسأل الدكتور الفاضل ..
الكتاب المنشور بتحقيق دياب
قطعا أحد شروح ديوان المتنبى فلمن هو إذن؟ وهل ما ذكرته هنا من أدلة على ضعف التحقيق وإنكار نسبة الكتاب إلى المعرى تجعلنى أقول فى مراجع بحثى مثلا (شرح ديوان المتنبى المنسوب للمعرى باسم معجز أحمد؟
لعلك تزيد القضية شرحا وتفسيرا لأنى كنت أعتز بهذا الكتاب الذى صدمت فيه صدمة شديدة!
المؤلف مجهول حتى الآن، وقد وجد فيه الباحثون في عباراته ما يشير إلى أنه من الأصقاع الشرقية (إيران وما وراءها). ولهؤلاء القوم شروح كثيرة ضائعة، فالظاهر أن هذا أحدها.
والموضوع بحذافيره مبسوط في عدة مقالات لعدة باحثين في مجلة عالم الكتب السعودية (عام 1991 - 1995 على وجه التقريب)
ولو كنت في مكانت لقلت: شرح ديوان المتنبى المنحول للمعرى باسم معجز أحمد

إضافة إلى ما سبق:
لم يذكر اسم الممدوح بالقصيدة السينية في سقط الزند، وقيل على رأسها (يهنِّئ بعض الأمراء بعُرْس بعد أن تقاضاه بذلك). ولكنَّه قال في أحد أبياتها:
يا فارسَ الخيلِ يدعوك العِدَى أَسَدًا * ما استُنْقِذَتْ من يديه عُنْقُ مُفْتَرَسِ
وأسد الدولة هو لقب صالح بن مرداس الكلابي الذي استولى على حلب من سنة 414 إلى سنة 418، وقد مدحه أبو العلاء، وورد اسمه مراراً في شعره وأخباره.

إضافة ثانية:
يوجد في الكتاب بيتان مشهوران على ألسنة المطربين في عصرنا:
لي في محبتكم شهود أربع * وشهود كل قضية اثنان
خفقان قلبي واضطراب جوانحي * ونحول جسمي وانعقاد لساني
ولم يجدهما الباحثون إلا في ألف ليلة وليلة ومصدر آخر متأخر جداً، بلا نسبة.
فإن عُرف قائلهما فسوف يساعد على معرفة عصر المصنف!
همَّتكم يا شباب!

ـ[محمود الشويحى]ــــــــ[15 - 04 - 10, 12:14 ص]ـ
المؤلف مجهول حتى الآن، وقد وجد فيه الباحثون في عباراته ما يشير إلى أنه من الأصقاع الشرقية (إيران وما وراءها). ولهؤلاء القوم شروح كثيرة ضائعة، فالظاهر أن هذا أحدها.
والموضوع بحذافيره مبسوط في عدة مقالات لعدة باحثين في مجلة عالم الكتب السعودية (عام 1991 - 1995 على وجه التقريب)
ولو كنت في مكانت لقلت: شرح ديوان المتنبى المنحول للمعرى باسم معجز أحمد

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وشكرا على التوضيح والإفادة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير