ـ[يحيى خليل]ــــــــ[16 - 04 - 10, 02:04 ص]ـ
في الجزء السادس ص 3
عبيد الكندي سمع عليا رضي الله عنه، روي عنه ابنه محمد، الكوفي
لفظة محمد موجودة في المطبوع، وساقطة من عمل الأستاذ أبي المعاطي، فهل هذا السقط تحقيقا أو سهوا، فإن كان تحقيقا فلم لم يشر في الحاشية إلى هذه الزيادة وأنها ليست من الأصول.
وإن كانت سهوا وخطأ فجل من لا يسهو ولا يخطئ.
رجعتُ إلى الموضع، والحقيقة أنه خطأٌ كبيرٌ، وقع مني
وبارك الله سبحانه في الأخ الفاضل هادي ونفع به، وأنتظر منه مثل هذا، وهو أَهلٌ لذلك.
أما مشاركة أخي علي حسن السيد؛
يقول: خاصة أني أعلم من مصدر مقرب من الشيخ يحيى خليل أن الكتاب يعد للطبع وهو سيقرأ هذا الكلام ويستطيع أن يثبته أو ينفيه فكنت أنتظره مطبوعا وعندما وجدته هنا في الملتقى لا أقول تعجبت ولكني فرحت بذلك فرحا شديدا فالكتاب سوف يكون بين يدي طلبة العلم على الشبكة وفي هذا الملتقى خاصة. انتهى.
أقول: الذي كان يُعد للطباعة، وانتهينا (فريق عمل المسند الجامع) منه، هو:
تهذيب وترتيب التاريخ الكبير للبخاري.
أما هذا الكتاب فليس في خطة العمل، والملحوظات والحواشي المذكورة هي نتاج متواصل للعمل أنا وإخواني على الكتاب، وليس خطة تحقيق منهجية، لذلك فهو يحتاج إلى تدقيق وتحقيق، وهذا الذي قدمتُه قد يساعد بأي قدر من يقوم على تحقيقه مستقبلاً، لعله (شق تمرة).
- ويقول الأخ علي: وكنت قد علمت أن الكتاب سيطبع بنفس من قاموا بتحقيق الكتاب الأخير القيم "موسوعة أقوال يحيى بن معين".
فهل هذا صحيح؟.انتهى.
أقول: للتوضيح أكثر من تعب في تهذيب وترتيب التاريخ الكبير، وبالتالي في الكتاب الذي بين أيديكم، هي/ جهاد محمود خليل، وهي صاحبة "موسوعة أقوال يحيى بن معين" مع الدكتور بشار عواد معروف، فجزاها الله خيرا، وأسأل الله لها الشفاء، والعودة السريعة للعمل.
بارك الله فيكم جميعا، وأكرمكم، وأكرر الشكر لمن أصلح ونصح، وأرشدني إلى خطأ وقعتُ فيه، وهذه من نعمة الله عليَّ.
ـ[علي حسن السيد]ــــــــ[16 - 04 - 10, 01:10 م]ـ
شيخنا الكريم يحيى خليل بارك الله فيكم ونفع بكم ووفقكم لعمل صالح يرضاه
لقد اتضح الأمر بارك الله فيكم
أقول: للتوضيح أكثر من تعب في تهذيب وترتيب التاريخ الكبير، وبالتالي في الكتاب الذي بين أيديكم، هي/ جهاد محمود خليل، وهي صاحبة "موسوعة أقوال يحيى بن معين" مع الدكتور بشار عواد معروف، فجزاها الله خيرا، وأسأل الله لها الشفاء، والعودة السريعة للعمل.
أسأل الله العظيم الشفاء والعافية للأستاذة جهاد محمود خليل وأسأل الله العظيم أن يوفقها وإياكم وكل المسلمين للعمل الصالح الذي يرضاه الله سبحانه وتعالى.
وبارك الله في الأخ هادي آل غانم على نصحه , وأقول له إن وجد شيئا آخر يتحفنا به
بارك الله في الجميع ووفقنا لصالح الأعمال