تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حمل كتاب الإمام في بيان أدلة الأحكام للعز بن عبدالسلام]

ـ[مسك]ــــــــ[08 - 06 - 04, 12:07 م]ـ

الإمام في بيان أدلة الأحكام

تأليف الإمام الحافظ عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام السلمي المتوفى سنة 660ه

يصنف الكتاب عادة ضمن كتب أصول الفقه، وهو جملة قواعد أصولية جامعة في فهم النص القرآني، يذكر بعدها المؤلف حشد من الأدلة القرآنية في التمثيل يقرب المعنى جدا للأذهان، غير أنه يعاب على الكتاب التوسع الكبير في المعاني المجازية على وجه يجعل النص القرآني سيالا لا يكاد يضبط معنى، لاسيما آيات الصفات التي جرى المؤلف فيهاعلى وفق المذهب الأشعري في تأويل النصوص وحملها على خلاف مذهب القرون المفضلة، فليتنبه لذلك مطالع الكتاب.

للتحميل من هنا ( http://www.almeshkat.com/vb/showthread.php?threadid=28661)

http://www.almeshkat.com/vb/attachment.php?postid=180697

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[08 - 06 - 04, 09:06 م]ـ

جزاك الله خير يا اخي الفاضل

ـ[عصمت الله]ــــــــ[09 - 06 - 04, 12:57 م]ـ

شكر الله سعيك يا أخي الكريم على هذه الهدية القيمة

و بارك فيك

ـ[شهاب الدين]ــــــــ[12 - 06 - 04, 03:10 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو داود]ــــــــ[02 - 07 - 04, 06:05 م]ـ

يا مسك بارك الله فيك لقد نهينا عن قراءة كتب البتدعة و إن كان فيه هذه الطامات فيجب إحراقه لا تحميله سدد الله خطاك

ـ[عصمت الله]ــــــــ[07 - 07 - 04, 05:31 م]ـ

الأخ أبوداود جعل الله له نصيبا من اسمه

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

و بعد

أنت متسرع و جريء جدا في الحكم على الآخرين و بخاصة أهل العلم السالفين، دعهم مع ربهم فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا، و قد خدموا الإسلام و العلم و التراث فخذ ما صفا و دع ما كدر، فلم يكونوا معصومين و لا شياطين و إنما بشر مثلنا، قد يكونوا مخطئين في التأويل، و لهم عند الله عذر فاعذرهم وادع لهم و لا تتسرع يا أخي هدانا الله و إياك

ـ[أبو داود]ــــــــ[09 - 07 - 04, 01:56 ص]ـ

الأخ الهاتف عصمنا الله و إياه من كل زلل

السلام عليكم و رحمة الله وبعد

جعلنا الله من أتباع النبيين داود و موسى و عيسى

جزاك الله خيراً على نصحك و بارك فيك و بأمثالك و هكذا فلتكن الأخوة من رأى من أخيه سوءً أرشده، و اعلم رحمك الله أن أجرك قد و قع على الله إن شاء الله تبارك و تعالى لعملك بحديث النبي صلى الله عليه و سلم الدين النصيحة سواء امتثلتُ لما

تقول أم لا.

قال أبو داود عفا الله عنه و هدى والديه، آمين:

قولك إني متسرع في الحكم على الأشخاص،فأقول و بالله التوفيق:

إنما أن بشر عبد من عباد الله و خلق الإنسان من عجل فإن جعل عجلته في طاعة الله و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر فهذا هو الخير الكبير و النعمة العظمى و أما إن كانت الأخرى فتعساً له و ما وجدت نفسي إلى مسارعاً في النهي عن المنكر و أي منكر أكبر من أن تؤول صفات الله على غير مراد الله.

يا أخي إن هذا العلم دين فاعلموا عن من تأخذون دينكم.

يا أخي ما أبالي أخذت عن مبتدع أو زنيت.

يا أخي بالله عيك هل هناك نقص في أصول أهل السنة لنكمله بأصول الأشاعرة و هل لم يرو ظمأنا تفسير سلفنا للقرءان لنلجأ إلى تفسير أهل القرن السادس، و على طريقة الأشاعرة أيضاً!

يا أخي هدانا الله و إياك لم اختلف فيه من الحق إن العمر قصير فحسبنا أن نتدبر القرءان على طريقة رسول الله صلى الله عليه و سلم و صحابته و التابعين، و كم هناك من الأحاديث و الآثار علينا تمييز صحيحها من سقيمها فيما لو أفنينا أعمارنا في ذلك

ما انتهينا فهذا هو الحري بنا و ليس هناك علم غير كلام الله و كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم فعليك بالأمر العتيق.

أما قولك رحمك الله فخذ ما صفا و دع ما كدر فهذا لا سبيل إليه أبداً لأن الطيب عندما يختلط بالخبيث لا سبيل إلى الفصل بينهما في قدرتنا نحن البشر ألا ترى أن النجاسة إذا و قعت في الماء و أثرت في خواصه لا سبيل إلينا إلا إتلاف الماء بما فيه، هل تستطيع الفصل بين الماء و الخبث؟! لاسبيل إلى ذلك.

أما عندما يختلط الطيب بالطيب فإما أن لا يؤثر أحدهما بالآخر و يميزان عن بعضهما كالنهر عندما يخترق البحر أو يمتزجان فيشكلان طيباً آخر كأن تمزج العسل باللبن.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير