تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

لاحظت أن السكون في: نحو (حبْل) تكاد تلتصق باللام.

ـ[أبو معاذ الهلالي]ــــــــ[18 - 04 - 10, 10:01 م]ـ

أدخل لتسجيل الشكر الجزيل

لأخينا الفاضل المعطاء أبي رقية الذهبي

أسعده الله ووفقه وتقبّل منه صالح عمله.

ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[18 - 04 - 10, 10:45 م]ـ

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ وَعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ وسَلِّمْ.

الأخ العزيز أبا رقية ... بارك الله فيك وفي رقية ... أنا لا يسرني اكتشاف أي خطأ في الخط، بل لا يسرني اكتشاف أي خطأ في أية مشاركة لأي عضو، ولو رأيت خطأ لأي عضو فلا أذكره على الإطلاق، ويكفي أي عضو أنه أتعب نفسه واجتهد وحاول أن يسعد المسلمين، فهو يُشكَر ولا يُنقَد فيُحبَط، وكما قال السيد أبو المعاطي لمن انتقد كتابا مشكولا له بنقص فصل فيه، قال له: ولماذا تكتفي بالنقد ولا تفعل شيئا؟ أكمِل الفصل الناقص وارفع الكتاب كاملا.

فما أكتبه هنا مجرد محاولات أن تبلغ الكمال في الإبداع، في الخط الذي تستخدمه وأستخدمه ويستخدمه الملايين ... وهو ليس نقدا ولا تلمس أخطاء، ولكنه مثلما تصنع شركة مايكروسوفت برنامجا وتعطيه لبعض المتطوعين ليجربوه ويذكروا نتيجة التجربة، ليخرج المنتج خاليا من كل شوب أو عيب ... أنا مجرد متطوع ليس أكثر ... ولست باحثا عن الأخطاء ... وأنا أدعو لك بالتوفيق والبركة وما لا يخطر على بالك أن يدعو به لك إنسان غير والدك أو والدتك، من الدعاء الكثير، والخير الجزيل في الدنيا والآخرة.

هل تعلم يا أخي العزيز أنك وضعت يدك على نقطة مهمة جدا في الإملاء، وفرق كبير بين الرسم القرآني ورسم الكمبيوتر للألف الطرفية المكسورة المسبوقة باللام ككلمة (ملإه) في خط لوتس، إن كلمة (ملإه) التي صوَّرتَها في مشاركتك تدل على أن الخط القرآني احترم ترتيب الحروف، انظر إلى كلمة (وملإه) القرآنية في صورتك، في الرسم القرآني تجد أن اللام مفتوحة، والهمزة تحت الألف! بينما في رسم الكمبيوتر - (ملَإه) – تجد الهمزة بعد الألف ... هي تحت اللام وليس الألف! تحت نهاية حرف اللام!

إن مبرمج الخط وضع لاما تضع فتحة في أولها وهمزة مكسورة تحت آخرها، تحت نفس الحرف!! وهذا خطأ لم أفهمه إلا لما كتبتَ الكلمة القرآنية ولوَّنتها وكبَّرتها.

منذ سنوات وأنا أضيق من رسم الكمبيوتر للكلمات التي على شاكلة (وملإه)، وأشعر أنها خطأ، وغير مريحة للعين، لأننا نكتب (ملأ) في الكتابة الإملائية باليد، في غير الرسم القرآني هكذا بدون تشكيل، ثم نضع الحركة، فتحةً أو ضمةً فوق الهمزة (التي فوق الألف الطرفية)، أو كسرة تحت الهمزة (التي فوق الألف الطرفية)، أي كان موضع الهمزة دائما (الألف الطرفية).

أي كانت الهمزة التي (فوق الألف) هي (موضع الحركة) فتحا أو ضما أو جرا.

لكني لم أفهم الخطأ إلا الآن، إن الكمبيوتر - في خط لوتس - يضع الهمزة تحت آخر اللام، وليس تحت آخر الألف! أما القرآن الكريم فوضع الهمزة تحت الألف لا تحت اللام كالكمبيوتر، راجع الصورة، ستجد اللام عليها فتحة، ثم الألف تحتها كسرة ... (تحت الألف لا تحت اللام) ... ونهاية اللام لا يوجد تحتها شيء، لكن في الكمبيوتر نهاية اللام تحتها همزة! هذا خطأ إملائي بلا شك.

انظر بعينك وتأمل يا صديقي إلى كلمتك المصورة، وستدرك خطأ برمجيا في خط لوتس، وهو خطأ إملائي ساذج، إن الهمزة موضعها الألف (سواء فوق الألف كما في الكتابة اليدوية، أو تحتها كما في الكتابة القرآنية)، لكن في الحالتين مكان الهمزة هو الألف الطرفية، وليس اللام.

أنا لا أقول لك هذا لإصلاحه الآن، لكنها ملاحظة لم ألاحظها إلا الآن، يمكن إصلاحها مستقبلا.

ـ[خالد أبو بسام]ــــــــ[19 - 04 - 10, 10:18 م]ـ

حفظك الله تعالى، وبارك فيك.

لم لا تضيف إلى النسخة التجريبة القادمة التحسينات الخمسين، حتى يشملها (تقييم) الإخوة الفضلاء.

أخانا الكريم:

أرجو ألا أكون قد أكثرت عليك، وإن فعلت فعذيري (أن المنهل العذب كثير الزحام).

ـ[أبو رقية الذهبي]ــــــــ[20 - 04 - 10, 12:45 ص]ـ

حفظك الله تعالى، وبارك فيك.

لم لا تضيف إلى النسخة التجريبة القادمة التحسينات الخمسين، حتى يشملها (تقييم) الإخوة الفضلاء.

قد أجبتك على ذلك من قبل أخي الفاضل؛ فلا داعي لتكرار الجواب؛ بارك الله فيك.

وانظر آخر المشاركة رقم (2)

لاحظت أن السكون في: نحو (حبْل) تكاد تلتصق باللام.

لم يتبين لي ذلك الخلل؛ فالمرجو من سائر الإخوة تجربة ذلك، وإفادتي بالنتيجة.

ويا حبذا لو كان ذكر العيوب مدعمًا بالصور -يعني: إن استطعتم-

أخانا الكريم:

أرجو ألا أكون قد أكثرت عليك، وإن فعلت فعذيري (أن المنهل العذب كثير الزحام).

لا إكثار أخي الكريم، ولا حزازة مطلقًا إن شاء الله.

فليس بيننا سوى المحبة في الله.

فليكتب من شاء ما شاء.

وأنا إن تأخرت في الرد أو تكاسلت عنه قليلاً؛ فلي عذر في ذلك إن شاء الله.

فأحسنوا الظن بأخيكم.

ولا تظنوا فيه أنه يتعمد إهمالكم؛ معاذ الله.

ولو أنني أتعمد ذلك؛ ما كنت لأشارك بهذا الموضوع على أكثر من منتدى!. فأنا ما فعلت ذلك إلا لأتلقى آراء الناس وانتقاداتهم على الخط الجديد؛ كي نصل به (معًا) إلى الهدف المنشود. فكيف أهمل نقداتهم وردودهم؛ وأنا المحتاج إليها؟!.

ولكن المشكلة أن بعض الإخوة قد يكرر السؤال، وقد سبق الجواب عنه. ولأنه لم يقرأ ما سبق!؛ فتجده يعيد السؤال مرة أخرى!. ثم يعتب علَيَّ في عدم ردي عليه!، أو يسكت ويسيء الظن بي!، وقد يجمع ذلك كله في آن واحد!!.

فهلا قرأتم إخواني (كل) ما سبق، قبل ان تعتبوا على أخيكم، وتسيئوا الظن به؟!

الله المستعان.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير