تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

للشاملة: الْمُهَذَّبُ في عِلْمِ أُصُولِ الفِقْهِ الْمُقَارَنِ (د. عبد الكريم النملة)

ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[08 - 05 - 10, 01:30 ص]ـ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الكتاب: الْمُهَذَّبُ في عِلْمِ أُصُولِ الفِقْهِ الْمُقَارَنِ

(تحريرٌ لمسائِلِه ودراستها دراسةً نظريَّةً تطبيقيَّةً)

المؤلف: د. عبد الكريم بن علي بن محمد النملة

دار النشر: مكتبة الرشد - الرياض

الطبعة الأولى: 1420 هـ - 1999 م

عدد الأجزاء: 5

تنبيه:

[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

مصدر الكتاب نسخة مصورة قام الشيخ الجليل نافع - جزاه الله خيرا - بتحويلها

وقام الفقير إلى عفو ربه الكريم القدير بتصويبه

والحمد لله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً.

********

تنبيه آخر:

توجد بالنسخة الورقية للكتاب أخطاء وتصحيفات في الآيات القرآنية فاقت الحصر قمت بتصويبها بحمد الله وتوفيقه، وأرجو ممن له صلة بدار نشر هذا الكتاب أن يتكرم بمراسلتهم لتصويب الآيات الكريمة.

وفقنا وإياكم لما يحب ويرضى.

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[08 - 05 - 10, 01:37 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

ـ[ابو اسحاق]ــــــــ[08 - 05 - 10, 01:44 ص]ـ

هل من الممكن وورد او pdf

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[08 - 05 - 10, 04:10 ص]ـ

الوورد ممكن

لكن بالنسبة للـ pdf فإنه يقول:

توجد بالنسخة الورقية للكتاب أخطاء وتصحيفات في الآيات القرآنية فاقت الحصر

ـ[أبو محمد جويلي]ــــــــ[08 - 05 - 10, 11:35 ص]ـ

سلمت يمينك وجزاك الله خيرا

ـ[أبو كوثر الصادقي]ــــــــ[08 - 05 - 10, 12:54 م]ـ

جزاك الله خيرا كثيرا، وبارك فيك ...

ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[08 - 05 - 10, 06:27 م]ـ

جزاك الله خيرا كثيرا، وبارك فيك ...

وإياكم

ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[09 - 05 - 10, 02:43 ص]ـ

الوورد ممكن

لكن بالنسبة للـ pdf فإنه يقول:

توجد بالنسخة الورقية للكتاب أخطاء وتصحيفات في الآيات القرآنية فاقت الحصر

هذا الكتاب طبعة الرشد كيف ذلك اذكروا لنا دليلا على صحة كلامكم

ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[09 - 05 - 10, 09:37 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولاً: نحن لا نكذب ولا نفتري على أحد

ثانياً: قال الربيع: قرأت الرسالة على الشافعي أكثر من ثمانين مرة فما من مرة إلا غير فيها وبدل وقال: أبى الله كمالا لكتاب إلا القرآن

ثالثاً: هدفنا الإتقان وعلى كل حال جزى الله المؤلف والناشر خير الجزاء فالمجتهد مأجور وإن أخطأ، لكننا نحبه في الله؛ لذا نحرص على أن ينال أجر الإصابة وأجر الاجتهاد

رابعاً: تريد دليلا هذه أدلة وليست دليلا واحدا

هذه بعض الأخطاء

وذلك من قوله تعالى:

(إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ)

قارن هذا النص الصحيح بالنسخة المصوة صفحة 513

***********

الدليل الأول: قوله تعالى: (ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (11) قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ)،

هذا في سورة الأعراف، وقال تعالى في سورة الحجر:

(فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (30) إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (31) قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (32).

**********

قارن هذا النص الصحيح بالنسخة المصوة صفحة 1334

**********

نسب الآية الأخيرة إلى سورة الحج وهي من سورة الحجر، وآية الأعراف بدأها بقوله (وإذ قلنا للملائكة)

*************

نص آخر قارن بالنسخة المصورة صفحة 1609

قوله تعالى: (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ)

********

نص آخر قارن بالنسخة المصورة صفحة 1693

ثم قال في آخر الآية: (إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا ... )

********

نص آخر قارن بالنسخة المصورة صفحة 1765

فقوله تعالى: (وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ)

********

نص آخر قارن بالنسخة المصورة صفحة 1769

قوله تعالى: (إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ)

********

نص آخر قارن بالنسخة المصورة صفحة 1783

(فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ)

********

نص آخر قارن بالنسخة المصورة صفحة 1783

كقوله تعالى: (وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ)

********

نص آخر قارن بالنسخة المصورة صفحة 2030

ومنه قوله تعالى:

(فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ)

********

هذه بعض الأخطاء على سبيل المثال لا الحصر

ومن العجيب ندرة الأخطاء في متن الكتاب وكثرتها في الآيات الكريمة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير