تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كتاب ألكتروني - بدائع الصنائع في الفقه الحنفي]

ـ[محمد وائل محمد]ــــــــ[15 - 05 - 10, 12:04 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا كتاب ألكتروني لكتاب من أهم الكتب المعتمدة في الفقه الحنفي

بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع للكاساني

وهو شرح لكتاب شيخه أبو الليث السمرقندي تحفة الفقهاء

أرجو الله أن ينفع به

الرابط:

http://www.4shared.com/file/yeyPzHgs/


.html

ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[15 - 05 - 10, 12:21 ص]ـ
أحسنت

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[15 - 05 - 10, 10:44 ص]ـ
بارك الله فيك ونفعك بك، ووفقني وإياك لما يحب ويرضى.

ـ[عصمت الله]ــــــــ[16 - 05 - 10, 01:26 م]ـ
جزى الله صانع الكتاب الإلكتروني لبدائع الصنائع
و لكن العجب لماذا لم يتنبه أم هو تعمد منه لتشويه متن الكتاب وتحريفه، الكتاب هو" بدائع الصنائع" كذا سماه المؤلف وهو الموجود في جميع النسخ المطبوعة إلا نسخة من دار (؟؟) من بيروت، فلماذا الأخ أغفل جميع النسخ المطبوعة المعتمدة، و عمل الكتاب الإلكتروني من نسخة قام ناشرها بالسطو على اسم الكتاب و تحريفه وتشويه مصادر الفقه الإسلامي.
إقرأوا معى هذا النص من مقدمة الكتاب الإلكتروني"وجمعت في كتابي

ص -3 - هذا جملا من الفقه مرتبة بالترتيب الصناعي، والتأليف الحكمي الذي ترتضيه أرباب الصنعة، وتخضع له أهل الحكمة مع إيراد الدلائل الجلية، والنكت القوية بعبارات محكمة المباني مؤيدة المعاني، وسميته "الفقه على المذاهب الأربعة" إذ هي صنعة بديعة، وترتيب عجيب، وترصيف غريب لتكون التسمية موافقة للمسمى، والصورة مطابقة للمعنى وافق شن طبقه "

مع إن الاسم الصحيح والموجود بجميع النسخ المعتمدة لدى أهل العلم هو" بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع" كما ورد في نسخة جامع الفقه: وَجَمَعْت فِي كِتَابِي هَذَا جُمَلًا مِنْ الْفِقْهِ مُرَتَّبَةً بِالتَّرْتِيبِ الصِّنَاعِيِّ، وَالتَّأْلِيفِ الْحُكْمِيِّ الَّذِي تَرْتَضِيهِ أَرْبَابُ الصَّنْعَةِ، وَتَخْضَعُ لَهُ أَهْلَ الْحِكْمَةِ مَعَ إيرَادِ الدَّلَائِلِ الْجَلِيَّةِ، وَالنُّكَتِ الْقَوِيَّةِ بِعِبَارَاتٍ مُحْكَمَةِ الْمَبَانِي مُؤَيَّدَةِ الْمَعَانِي، وَسَمَّيْته (بَدَائِعَ الصَّنَائِعِ فِيْ تَرْتِيْبِ الشَّرَائِعِ) إذْ هِيَ صَنْعَةٌ بَدِيعَةٌ، وَتَرْتِيبٌ عَجِيبٌ، وَتَرْصِيفٌ غَرِيبٌ لِتَكُونَ التَّسْمِيَةُ مُوَافِقَةً لِلْمُسَمَّى، وَالصُّورَةُ مُطَابِقَةً لِلْمَعْنَى وَافَقَ شَنٌّ طَبَقَهُ".

انتبهوا ياطلاب الشريعة! لمثل هذه التشويهات المتعمدة أو غيرالمتعمدة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير