تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الجواب المفيد للسائل المستفيد - أحمد بن الصديق الغماري (منسق)]

ـ[حميد المرزوقي]ــــــــ[16 - 08 - 10, 09:56 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا كتاب لم تصل إليه أيدي المنسقين بعد فابتدرت به لنفاسته.

وهو على موقع ودود نفع الله بأصحابه وجزاهم خيرا.

http://www.archive.org/details/aljawab_almofid (http://www.archive.org/details/aljawab_almofid)

ـ[حميد المرزوقي]ــــــــ[16 - 08 - 10, 10:19 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا كتاب لم تصل إليه أيدي المنسقين بعد فابتدرت به لنفاسته.

وهو على موقع ودود نفع الله بأصحابه وجزاهم خيرا.

http://www.archive.org/details/aljawab_almofid (http://www.archive.org/details/aljawab_almofid)

عفوا فالكتاب منسق من قبل على موقع أهل الأثر.

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[17 - 08 - 10, 10:29 ص]ـ

جزاكم الله خيراً وبارك فيكم وأزال عني وعنكم وعن جميع المسلمين الغموم والهموم.

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[18 - 08 - 10, 06:48 م]ـ

غفر الله لكم ...

ما لنا ولهذا المتناقض؟!! وقد هاجم في أول رسالته هذه شيخ الإسلام ابن تيمية أيما هجوم، بل وتعدّى ذلك إلى إمام الدعوة السلفية المعاصرة الإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله.

أنظر (ص 11) من رسالته هذه؟!!! يقول: " وكتب ابن القيم كلها نافعة مباركة عليها نور، وفيها لإفادة وهداية، بخلاف كتب شيخه ابن تيمية، فإنها مظلمة بخبث طوية صاحبها، وكبريائه وأنانيته، بل ما ضلّ من ضلّ عن الصراط المستقيم إلا بكتبه، ويكفيك أن قرن الشيطان النجدي وأتباعه ومذهبه الفاسد وليد أفكار ابن تيمية وأقواله "؟!!!

أنظر إلى هذا التناقض والخبث، فما الفرق بين كتب ابن القيم وبين كتب شيخه، وهو لا يكاد يخرج عن أقوال شيخه في مجمل كتبه؟!

لقد ذكرني صنيعه هذا بقول الله عز وجل: {وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا}

فواعجبًا والله لذلك العقل المأبون، وذلك الفهم المنكوس، حتى يبلغ به التناقض والحقد لأهل السنة وأتباع السلف ما تراه، والله المستعان.

فيزعم أنه ما ضلّ من ضلّ عن الصراط المستقيم إلا بابن تيميّة وكتبه؟!!!

ويسمي الإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب، قرن الشيطان النجدي؟!!!

فأرجو من الإخوة الحذر من هذا الرجل ومؤلفاته فإنه كثير الدسّ للسم في الشهد، على قلّة الشهد في بضاعته أصلاً.

والله المستعان.

ـ[حميد المرزوقي]ــــــــ[18 - 08 - 10, 11:21 م]ـ

على قلّة الشهد في بضاعته أصلاً.

.

أخي الكريم بارك الله فيك على التنبيه لكن الرجل كان من أكبر علماء الحديث في عصره بلا منازع وما جاء بعده مثله. والإخوة يعرفون هذا ويتتبعون فوائده الأصولية ويطلبون كتبه رغم اعترافهم بما ذكرت.

فإن كان البعض لا يجد في كتبه فائدة فهناك غيرهم ممن يبحث عنها ولو بالمال الجسيم.

وجب التوضيح وشكرا لكم.

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[19 - 08 - 10, 12:33 ص]ـ

أخي الكريم بارك الله فيك على التنبيه لكن الرجل كان من أكبر علماء الحديث في عصره بلا منازع وما جاء بعده مثله.

هذا والله من الإجحاف بحق علماء كبار لم يبلغ الغماري شأوهم في علم الحديث.

فأين أنت عن أحمد شاكر، وناصر الدين الألباني، ومقبل الوادعي، وعبد الرحمن المعلمي، وتلاميذهم الذين أحيا الله بهم علم الحديث في هذه الأزمان بعد أن كاد يندرس.

والإخوة يعرفون هذا ويتتبعون فوائده الأصولية ويطلبون كتبه رغم اعترافهم بما ذكرت.

أنا لم أقل أنه لا فائدة مطلقًا في كتبه، ولكن قلت كثير الدس للسم في الشهد على قلّة الشهد في بضاعته.

وأما أن تنشر كتبه ينظرها العامي وطالب العلم، فهذا قد يوقع الشبه والريب في بعض القلوب الضعيفة فتتشرب الزيغ فتهلك، فكان الأولى أن يقتصر في تداولها على طلبة العلم على الأقلّ.

وأما حال الرجل في العقيدة فمعلوم ما هو؟!!

وقد أغنانا الله تعالى بما يسّر لنا من أئمة يَحْبُونَنَا السمين ويجنّبوننا الغث، بارك الله فيهم وفي جهودهم.

وأعود فأقول: إنني لا أنفي أن يأتي بفائدة وفوائد في كتبه، ولكنه يأتي مع ذلك بطوامّ وبلايا في ثناياها، فيحتاج إلى تمييز الطيب من الخبيث، وهذا ما قد يعسر على الكثير من طلبة العلم بسبب كثرة التلبيس والشبه؛ بله العوام!؟!

لذلك أحببت لك أن لا تكون ممن فتح باب شرٍّ بنشر كتب أمثال هذا المضلّل.

فإن كان البعض لا يجد في كتبه فائدة فهناك غيرهم ممن يبحث عنها ولو بالمال الجسيم.

لو قيس الرجال وكتبهم بمقدار الطلب عليها، لوجدت أقوامًا وضعهم الله ببدعهم قد ارتفعوا، وأقوامًا قد رفعهم الله بتمسكم بالسنة قد اتضعوا.

ويكفيك قول الله تعالى: {وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ}.

وفقنا الله وإياك لخدمة دينه وسنة نبيه، وجعلنا وإياك ممن يدل على الخير ويهدي إليه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير