تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن الليبي]ــــــــ[15 - 09 - 10, 03:29 م]ـ

غفر الله لك.

إن حضارة مبناها على الوثن لحقيق أن يزهد فيها.

وإني ليحز في قلبي أن أجد مسلما موحدا في مصر يفخر بأنه حفيد الفراعنة، ولكم يؤلم أن يرفع مذيع في التلفاز عقيرته بذلك، ولكم يؤلم أن تجد المصري يتباهى بأن مصر نتاج الحضارة الفرعونية، في حين أن مصر يجب أن تعتد بما بلغته من شأو في تاريخها منذ دخول عمرو بن العاص رضي الله عنه من العريش، ومن معركة الفرما إلى حصن بابليون إلى القواصر إلى فتح بلبيس ثم معركة عين شمس ثم سقوط الاسكندرية، أما ما كان قبل ذلك فيدخل في مضمون قوله تعالى: {إِنَّ هَؤُلَاءِ مُتَبَّرٌ مَا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}، والحمد لله رب العالمين.

نعم اخي شكرا لك على هذا الرد الطيب و فعلا لا يجب التفاخر بحضارة الاقوام الهالكة الذين طغوا في البلاد و اكثروا فيها الفساد و ايضا ورد حديث عن ابن عساكر قوله صلى الله عليه و سلم (لا تقوم الساعة حتى يمجد فرعون) و المرجو من الاخوة التاكد من صحته و اخباري ان كان ضعيفا مشكورين و لكن ما يحيرني قوله تعالى في سورة العنكبوت (وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم) فاذا لم تكن الاهرام مساكنهم فاين سكنوا مع العلم ان الاحقاف صحراء في اليمن اغلب سكانها من اليهود و معلوم ان اليهود يكذبون ان هناك اقوام باسم عاد او ثمود لانه ليس مذكورا عندهم في خريطتهم التوارتية العرقية و بالتالي فهم يقولون بان القرآن كتاب اساطير و خلاصة القول ان هذا الباحث اتى بادلة من الكتاب و السنة و قام بمجهود عظيم و لقد قرات بعض مقالات لبعض من رد عليه لكن للاسف لم يستطع اي واحد ان يرد عليه بطريقة علمية و الردود كلها لا تخلو من قلة الادب و من التحقير و التوضيع لهذا الباحث الذي كان قصده ان ينصر القرآن و ان يرد على افتراأت اليهود

ـ[عبد الرحمن الليبي]ــــــــ[15 - 09 - 10, 03:37 م]ـ

هنالك نظريات كثيرة أخي الكريم بخصوص بناة الاهرام منها أن سكان أطلنتس هم الذين بنوها

بعد غرق أطلنتس وانتشار شعبها في الأرض ويستدلون بالأهرام التي نسبت لشعوب المايا

في نصف الكرة الأرضية الآخر والعلم كله عند الله لكن بحث الأخ على ما فيه فهو جيد والله الموفق

يا اخي اي عاقل يصدق بوجود قوم اطلنتس يجب عليك عزيزي ان تعلم بالخطة القبيحة وراء ذلك فلقد ظهر من يقول بان لا وجود لاله خالق و انما قوم اطلنتس كانوا متطورين حضاريا و علميا و توصلوا الى صنع الانسان ثم اختفوا و ان كان هنالك وجود لقوم بهذه العظمة ثم اغرقهم الله لكان لهم ذكر لكي نتعبر مما حدث لهم

ـ[أم محمد]ــــــــ[15 - 09 - 10, 05:11 م]ـ

و لكن ما يحيرني قوله تعالى في سورة العنكبوت (وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم) فاذا لم تكن الاهرام مساكنهم فاين سكنوا مع العلم ان الاحقاف صحراء في اليمن اغلب سكانها من اليهود

إذا قرأت تفسير ابن كثير للآية تجد:

يخبر تعالى عن هؤلاء الأمم المكذبة للرسل كيف أبادهم وتنوع في عذابهم، فأخذهم بالانتقام منهم، فعاد قوم هود، وكانوا يسكنون الأحقاف وهي قريبة من حضرموت بلاد اليمن، وثمود قوم صالح، وكانوا يسكنون الحجر قريبا من وادي القرى. وكانت العرب تعرف مساكنهما جيدا، وتمر عليها كثيرا. وقارون صاحب الأموال الجزيلة ومفاتيح الكنوز الثقيلة. وفرعون ملك مصر في زمان موسى ووزيره هامان القبطيان الكافران بالله ورسوله.

ـ[إبراهيم حسين]ــــــــ[15 - 09 - 10, 08:24 م]ـ

يا اخي الفاضل الفراعنة وجدوا قبل الرسالات السماوية الاربع المعروفة واقدم رسالة وهي اليهودية كانت معاصرة للدولة الحديثة بعد بناء الاهرامات بقرون وهم اهل فترة والتفاخر بما وصلوا اليه من علم ومعرفة وحضارة محمود فهم اول من خط بقلم وعلموا الدنيا الكتابة وفنون الزراعة والكيمياء والفلك .... الخ وعلم المصريات يدرس في كبرى جامعات العالم ولا يوجد متحف في العالم لا يضم قسما للاثار الفرعونية ومن حق المصري ان يفخر بهم فنحن العرب نتفاخر بيعرب وقحطان ونتسمى باسمائهم وهم عبدة اوثان فمالكم كبف تحكمون؟

اما الكتاب المشار اليه فهو غير علمي وتافه ويجب ترك دراسة الاثار وتاريخ حضارات الشعوب للمتخصصين في هذه العلوم وبدلا عن التخاريف والدخل من طالبي الشهرة

ـ[أم محمد]ــــــــ[15 - 09 - 10, 11:06 م]ـ

اما الكتاب المشار اليه فهو غير علمي وتافه ويجب ترك دراسة الاثار وتاريخ حضارات الشعوب للمتخصصين في هذه العلوم وبدلا عن التخاريف والدخل من طالبي الشهرة

كان أجدر قبل أن تحكم على الباحث و بحثه لو قرأته و أجبتَ و لو مع نفسك عن السؤالين المهمين أحدهما كما سبق و أشرتُ:

إن هي فعلا مقابر فأولى أن تكون قصورهم أعظم و أبقى فأين هي؟

و ثانيهما: لِم تلك الأسوار العالية تحوي - لنقل - منافذ في أعلاها؟ لِم قد يبني أحدهم سورا شاهقا و في أعلاه نوافذ يحتاج للسلم كي يصلها؟

أجب فقط عن هذين يُعد الناس النظر و خصوصا أن المختصين لحد الآن لا يدرون كيفية بناء الأهرام و النظريات الثلاث أبعد ما يكون عن الصحة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير