ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[07 - 10 - 10, 08:39 م]ـ
حقبه من التاريخ
تأليف عثمان الخميس
ط مكتبه الامام البخاري
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=78844&stc=1&d=1286468091
مختصر الأحداث من كتاب حقبة من التاريخ للشيخ عثمان الخميس
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=158311
حمل من الوقفيه:
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=120
ولمن يرده وورد+شاملة ..
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=148214
شرح صوتي للشيخ من علي طريق الاسلام:
http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=203
ومن علي موقع الشيخ حفظه الله: http://almanhaj.net/media/show/index.php?catid=136
ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[07 - 10 - 10, 09:12 م]ـ
كشف الجاني محمد التيجاني في كتبه الاربعه
(ثم اهتديت و لاكون مع الصادقين و فاسألوا اهل الذكر و الشيعه هم اهل السنه)
للشيخ عثمان الخميس ط الايمان الاسكندريه
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=78845&stc=1&d=1286470660
من مقدمه الكتاب:
وقد كتبت كتابي هذا لبيان مدى كذب هذا الرجل وتعدّيه ولم أقصد الرد المفصل على كل ما يقول ولكن أردت فقط أن أبين أن هذا الرجل كذّاب في ما يّدعي.
وقد سألنا عنه علماء تونس فما عرفوه ولا سمعوا به وهو يتبجح ويقول إنه كان من علماء تونس.
سألنا عن ثُمالة كل حيٍّ ... ... فقال القائلون ومن ثُمالة؟
فقلت محمد بن يزيد منهم ... ... فقالوا زِدتنا بهم جهالة
وقد قصدت وجه الله تعالى في الذب عن دينه وليس يضرني إن شاء الله ظهور شيء من التقصير ومعرفة أهل العلم ما فيَّ من النقص لاعترافي أّني لست من فرسان هذا الميدان.
ولكني لم أجد من يسد الثغرة ويتفرغ للرد على هذا الأفّاك. فتصديت لذلك من غير إعجاب ومن عَدِمَ الماء تيمَمَّ التراب.
نموذج من الكتاب:
-قال التيجاني ص73:
(إننا (يعني أهل السنة) نحتفل بيوم عاشوراء على أنه عيد من الأعياد الإسلامية وتخرج فيه زكاة الأموال وتطبخ فيه شتى المأكولات وأنواع الأطعمة الشهية ويطوف الصبيان على الكبار ليعطوهم بعض النقود لشراء الحلوى والألعاب).
قلت: هذا الكلام يدل على أن التيجاني ما عرف دين أهل السنة وإنما هو انتقل من بدعة التصوف إلى بدعة التشيع ودين الله وسط لا إفراط ولا تفريط فلم يقل أحد من علماء السنة أن يوم عاشوراء عيد من الأعياد الإسلامية بل ليس عند أهل السنة أعياد كثيرة هما عيدان عيد الأضحى والفطر ويوم عاشوراء يصومه أهل السنة اقتداء برسولهم صلى الله عليه وسلم وهو اليوم الذي نجى الله فيه نبيه وكليمه موسى عليه السلام فالسنة صومه وليس الإطعام فيه والشيعة الذين يعيشون في بلاد أهل السنة يعلمون ذلك جيدا.
3 - قال التيجاني ص118:
(إذ أنهم حجوا مع رسول الله في حجة الوداع وقد بايعوا الإمام عليا في غدير خم بعدما نصبه رسول الله للخلافة كما بايعه أبو بكر نفسه.
وقال التيجاني ص165:
إن أب بكر وعمر هنّآه وهذا النص مجمع عليه من السنة والشيعة).
قلت: هذا كذب وادعاء باطل فإنه لم يثبت أن أحدا من المؤمنين فضلا عن أبي
بكر وعمر أنه هنّأ علي بن أبي طالب في ذلك اليوم وذلك لعدم وجود ما يلزم ذلك.
ولو كنت أقصد في كتابي هذا الرد لبينت قصة الغدير بالسند الصحيح ورددت على افترائه مفصّلا ولكن القصد من هذا الكتاب هو إظهار ما عند القوم من كذب وتدليس وتلبيس وقوله هذا النص مجمع عليه كذب محض على أهل السنة.
ولنا أن نسأل التيجاني ومن يقول بقوله سؤالين اثنين:
الأول: من نقل إجماع أهل السنة؟
الثاني: أين نجد هذا الإجماع؟
والحديث الذي ورد فيه أن أبا بكر وعمر هنئا عليا يوم الغدير في سنده علي بن زيد بن جدعان وقد تفرد بهذه الزيادة دون غيره من الرواة الذين رووا حديث الغدير.
والحديث أخرجه أحمد في مسنده.
وهذه أقوال العلماء في ابن جدعان:
. قال حماد بن زيد: كان يقلب الأسانيد.
2. قال ابن خزيمة: لا أحتج به لسوء حفظه.
3. قال ابن عيينة: ضعيف.
4. قال ابن معين: ليس بشيء.
5. قال يحيى القطان: يُتقى حديثه.
6. قال أحمد بن حنبل: ضعيف.
7. قال يزيد بن زريع: كان رافضيا.
-قال التيجاني ص179:
(حديث علي مني وأنا من علي ولا يؤدي عني إلا أنا وعلي).
قلت: هذا الحديث مداره على أبي إسحاق السبيعي وهو مدلس مشهور يكثر التدليس عن الضعفاء فإذا صرح بالتحديث فحديثه صحيح بل في أعلى مراتب الصحيح ولكن الكلام فيما إذا لم يصرح بالتحديث فإنه يتوقف في قبول حديثه.
قال أبو إسحاق الجوزجاني: كان قوم من أهل الكوفة لا تحمد مذاهبهم -يعني التشيع- هم رؤوس محدثي الكوفة مثل أبي إسحاق والأعمش ومنصور وزبيد وغيرهم من أقرانهم احتملهم الناس على صدق ألسنتهم في الحديث ووقفوا عندما أرسلوا لما خافوا أن لا يكون مخارجها صحيحة.
فأما أبو إسحاق فروى عن قوم لا يعرفون ولم ينتشر عنهم عند أهل العلم إلا ما حكى أبو إسحاق عنهم.
رابط الدروس من علي طريق الاسلام
http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=201
¥