ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[08 - 10 - 10, 07:08 م]ـ
السيوف المشرقه ومختصر الصواعق المحرقه
تأليف العلامه الشيخ نصير الدين محمد الشهير بخواجه نصر الله الهندي المكي
اختصره وشذبه العلامه السيد محمود شكري الالوسي
تحقيق الدكتور مجيد الخليفه
ط مكتبه الامام البخاري
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=78884&stc=1&d=1286549860
حمل الكتاب:
http://www.rofof.com/2ubjrz11/Al-sywf_almshrqh.html
ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[08 - 10 - 10, 07:22 م]ـ
المرجعات المفتراه علي شيخ الازهر البشري او الفريه الكبري
للاستاذ الدكتور علي احمد السالوس
ط دار الثقافه قطر مكتبه دار القران
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=78885&stc=1&d=1286550619
حمل الكتاب:
http://www.ahlalhdeeth.com/~ahl/vb/attachment.php?attachmentid=15350&d
ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[08 - 10 - 10, 07:27 م]ـ
السياط اللاذعات في كشف كذب وتدليس صاحب كتاب المراجعات
تأليف عبد الله بن عبشان الغامدي
ط دار الايمان الاسكندريه
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=78886&stc=1&d=1286550848
حمل الكتاب:
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=3979
ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[08 - 10 - 10, 07:29 م]ـ
يتبع ان شاء الله ................
ـ[أبو عبد الرحمن بن الشيخ]ــــــــ[09 - 10 - 10, 02:42 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 04:44 م]ـ
كتب الشيخ
احسان الهي ظهير
كتاب الشيعة والسنة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=78891&stc=1&d=1286627423
من المقدمه:
فبعداً للوحدة التي تقام على حساب الإسلام، وسحقاً للاتحاد الذي يبنى على أعراض محمد النبي، وأصحابه، وأزواجه - صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين-، فقد علّمنا الله عز وجل في كلامه الذي نعتقد فيه أن حرفاً منه لم يتغير ولم يتبدل، وما زيد عليه بكلمة، ولا نقص منه حرف، علّمنا فيه، أن كفار مكة طلبوا أيضاً من رسول الله، الصادق، الأمين، عدم الفرقة والاختلاف بدعوته إلى عبادة الله وحده، مخلصين له الدين، وإفضاحه آلهتهم، والرد عليهم، فأجابهم بأمر من الله: يا أيها الكافرون، لا أعبد ما تعبدون، ولا أنتم عابدون ما أعبد، ولا أنا عابد ما عبدتم، ولا أنتم عابدون ما أعبد، لكم دينكم ولي دين [سورة الكافرون].
وقال: هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين [سورة يوسف الآية 108].
وقال: ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم ونحن له مخلصون [سورة البقرة الآية139].
وقال: وما يستوي الأعمى والبصير، ولا الظلمات ولا النور، ولا الظل ولا الحرور، وما يستوي الأحياء ولا الأموات إن الله يسمع من يشاء وما أنت بمسمع من في القبور [سورة الفاطر الآية 19، 20، 21، 22].
نعم يمكن الوحدة إن أرادوها، ويمكن الاتحاد إن يطلبونه، الوحدة والاتحاد، بالرجوع إلى الكتاب والسنة، والتمسك بهما، حسب قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم، فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر [سورة النساء الآية59].
نعم "إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر، فتعالوا إلى هذه الكلمة، كلمة الوحدة، والاتحاد، إلى قول الله عز وجل وقول نبيه محمد.
فلنرفع الخلاف ولنقض على النزاع، فهيا بنا إلى الوحدة أيها القوم!
فاتركوا السباب لأصحاب رسول الله، خيار خلق الله، الذين بشرهم الله بالجنة في كتابه المجيد حيث قال: والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً، ذلك الفوز العظيم [سورة التوبة الآية 100].
وقال: لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة [سورة الفتح الآية18].
وقال: رسوله الناطق بالوحي: لا تمس النار مسلماً رآني أو رأى من رآني [رواه الترمذي وحسنه].
وقال عليه السلام: الله الله في أصحابه، لا تتخذوهم غرضاً من بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه [رواه الترمذي].
ويمكن الاتحاد بالاعتراف أن الكلام المجيد لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد، وإن من قال فيه بتحريف وتغيير كان ضالاً مضلاً خارجاً عن الإسلام، تعالوا فلنتفق ونتحد.
وهلموا إلى الوحدة بالعهد على أن الكذب والتقية قد تركتموها كلية وقطعاً، وترون الكذب من الموبقات، التي تدخل الناس النار، كما قال الرسول عليه السلام: إن الصدق بر وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الكذب فجور، وإن الفجور يهدي إلى النار [رواه مسلم].
ولن يحصل الاتفاق والوحدة دون توبتكم عن العقائد اليهودية، والوثنية المجوسية من أن الأئمة يعلمون الغيب، ويعرفون متى يموتون، ويفعلون ما يشاؤون، لا يسأل عنهم وهم يسألون، وأنهم ليسوا من بشر.
نعم ويمكن الوحدة بترك الدس والكيد للمسلمين.
فها هي بغداد مضرجة بدمائهم بجريمة ابن العلقمي، وها هي الكعبة جريحة بجريمة طائفة منكم، وها هي باكستان الشرقية ذهب ضحية بخيانة أحد أبناء "تزلباش"، الشيعة "يحيى خان" في أيدي الهندوس.
وها هو التاريخ الإسلامي مليء بمآثمكم، وخذلانكم المسلمين كلما حدثت لهم حادثة، ووقعت لهم كارثة، وحلت بهم نائبة.
حمل الكتاب
http://www.saaid.net/book/1/216.zip
حمل الكتاب pdf :
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=7909
¥