تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

اشْتَبَهَتْ أَمَالِي ابْنِ الشَّجَرِيِّ الْحَدِيثِيَّةِ بِالأُخْرَي الأَدَبِيَّةِ

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[10 - 11 - 07, 08:16 م]ـ

الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى. وَالصَّلاةُ الزَّاكِيَةُ عَلَى رَسُولِهِ تَتَوَالَى.

اشْتَبَهَتْ أَمَالِي ابْنِ الشَّجَرِيِّ الْحَدِيثِيَّةِ بِالأُخْرَي الأَدَبِيَّةِ الْمُسَمَّاةِ بِذَاتِ الاسْمِ عِنْدَ وَضْعِهَا وَتَصْنِيفِهَا بِالْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ،

مَعَ التَّبَايُنِ بَيْنِ الْمُصَنِّفَيْنِ: الْفَقِيهِ الْمُحَدِّثِ، وَالأَدِيبِ اللُّغَوِيِّ.

وَمَعَ التَّنْبِيهِ مِرَارَاً عَلَى هَذَا الْخَلْطِ، فَلَمْ تَزَلْ الأَمَالِي الْحَدِيثِيَّةُ الْمَعْرُوفَةُ بِالْخَمِيسِيَّاتِ بِقِسْمِ الأَدَبِ مِنَ الْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ.

فَمِنَ الْوَاجِبِ: نَقْلُهَا إِلَى قِسْمِ الأَجْزَاءِ الْحَدِيثِيَّةِ.

http://www.up7up.com/pics/L/1/1194743208.jpg (http://www.up7up.com)

http://www.up7up.com/pics/L/1/1194727162.jpg (http://www.up7up.com)

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[11 - 11 - 07, 12:34 ص]ـ

شكرا لفضيلة الشيخ احمد شحاته

ـ[محمود بن الشامي]ــــــــ[11 - 11 - 07, 08:45 ص]ـ

مع العلم بأن الأمالي الخميسية من كتب الإمامية

ـ[نافع]ــــــــ[11 - 11 - 07, 11:59 ص]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم، وبارك فيكم

تم نقل الكتاب لقسم الأجزاء الحديثية

ـ[أبو يوسف القحطاني]ــــــــ[12 - 11 - 07, 10:49 ص]ـ

مع العلم بأن الأمالي الخميسية من كتب الإمامية

أولاً: جزاكم الله خيراً جميعاً.

ثانياً: أشكر الأخ محمود على تنبيهه، وآمل ممن يجد كتباً أخرى من غير كتب أهل السنة التنبيه عليها.

وأسأل الله للجميع التوفيق والسداد.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[14 - 11 - 07, 12:22 ص]ـ

الْحَمْدُ للهِ تَعَالَى. وَالصَّلاةُ الزَّاكِيَةُ عَلَى رَسُولِهِ تَتَوَالَى.

وَبَعْدُ ..

قَالَ الإِمَامُ أبُو الْحُسَيْنِ يَحْيَى بْنُ الْمُوَفَّقِ بِاللهِ أَبِي عَبْدِ اللهِ الْحُسَيْن بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ زَيْدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّد بْنِ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الشَّجَرِيِّ بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ إمْلاءً فِي ذِي الْحَجَّةِ سَنَةَ ثَلاثٍ وَسَبْعِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ (ج1/ص9. الأَمَالِي الْخَمِيسِيَّةُ):

أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ السِّمْسَارُ بِقِرَاءتِي عَلَيْهِ غَيْرَ مَرَّةٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا أبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ إبْرَاهِيم الشَّافِعِيُّ قِرَاءةً عَلَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ رَوْحٍ الْمَدَايْنِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ الْبَزَّازُ (1) قَالا: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الأنْصَارِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ عَلْقَمَةَ بْنَ وَقَّاصٍ يَقُولُ سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ عَلَى الْمِنْبَرِ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَإِلَى رَسُولِهِ، فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَإِلَى رَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنَيَا يُصِيبُهَا، أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ».

هَكَذَا افْتَتَحَ الإِمَامُ أبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الشَّجَرِيِّ أَمَالِيهِ الْحَدِيثِيَّةَ «الْخَمِيسِيَّاتُ» بِحَدِيثِ الْفَارُوقِ الْعَادِلِ، الْبَارِّ الصَّادِقِ، غَيْظِ الرَّافِضَةِ وَكَيْدِهَا، وَمُقَيِّضِ دَوْلَةِ الْمَجُوسِ وَمُبِيدِهَا، وَنَاصِرِ السُّنَّةِ وَهُدَاتِهَا، وَقَامِعِ الْبِدَعِ وَدُعَاتِهَا. وَهُوَ أَوَّلُ حَدِيثٍ لَهُ بِإِسْنَادٍ عَالٍ فَخْمٍ لِجُزْءِ الْغَيْلانِيَّاتِ الْمَشْهُورِ، عَنْ رَاوِيهِ أَبِي طَالِبٍ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إبْرَاهِيمَ بْنِ غَيْلانَ السِّمْسَارِ سَمَاعَاً مِنْهُ، وَقِرَاءَةً عَلَيْهِ غَيْرَ مَرَّةٍ.

لِلتَّعَرُّفِ عَلَى فَوَائِدِ الأَمَالِي الْخَمِيسِيَّاتِ؛ طَالِعْ هَذَا الرَّابِطَ: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=697660#post697660

ـ[عمر عبدالتواب]ــــــــ[25 - 11 - 07, 06:26 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم أبا محمد و نفعنا الله بكم

ـ[محمود بن الشامي]ــــــــ[24 - 01 - 08, 12:47 م]ـ

جزى الله أبا محمد الألفي خير الجزاء والذي دعاني إلى ما كتبت أن لدي نسخة مصورة من الأمالي هذا غلافها في المرفقات، وقد رابني قيام أحد علماء الشيعة بتصحيحها، على أنني لم أتصفح الكتاب

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير