تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[شتا العربي]ــــــــ[03 - 12 - 07, 10:34 ص]ـ

ذكر بعض الأخوة الكرام أن الكتاب يمكن تحويله ببعض البرامج من البي دي إف إلى الوورد ثم تتم مراجعته بعد ذلك، ولهذا توقفتُ عن النسخ.

لعل الله ييسر تحويله على يد بعض الأفاضل الخبراء بهذه البرامج.

ويمكنني المشاركة بعد ذلك إن شاء الله تعالى ويسر لي هذا في مراجعة المحوّل.

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[10 - 06 - 09, 04:26 ص]ـ

للرفع ....................

لأنا نحتاجها في الشاملة

وهل من ملف ورد لها؟؟

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[10 - 06 - 09, 05:16 ص]ـ

ولا الصبابة إلا من يعانيها

والحديث عن "جامع المسانيد والسنن" لا يعرفه، ولا يتذوقه، إلا من خاض بين سطور هذا الكتاب، مخطوطًا، يبحث فيه عن شاردةٍ هناك، أو واردةٍ هنا.

وشاء الله أن أعيش مع هذا الكتاب خمس عشرة سنةً متواصلة

استخرجت منه اثنين وتسعين حديثا لم ترد في جميع النسخ الخطية التي عثر عليها لمسند الإمام أحمد، وأثبتها في "المسند الجامع"، ثم في "مسند أحمد" طبعة عالم الكتب، ثم نقلها الإخوة الذين حققوا طبعة الرسالة حرفا بحرف عن طبعة عالم الكتب.

وذكرت ذلك للشيخ شعيب في آخر لقاء لي به، في الشهر الماضي، بحضور الدكتور بشار، وأخي الشيخ صلاح هلل.

ولكن على قدر أهمية هذا الكتاب إلا أن العيوب الفنية والعلمية كثيرة فيه، منها:

1 - أنه لم يجمع كل الأحاديث، في جميع الكتب التي ألزم نفسه بها.

فهو ينتقى مجموعة من أحاديث الصحابي، وليست كل أحاديثه.

ولا يقولن أحد الإخوة إنه لم يُعثر على الكتاب كله.

أقول: نعم، ولكن أنا أتحدث عن النقص في ثنايا القسم الموجود.

2 - أنه لم يستوعب متون الأحاديث مع اختلاف ألفاظها، فربما يذكر طرفا، ويبني عليه أسانيد الحديث، غير مستوعبة.

وللعلم؛ فقد اعتمد ابن كثير على التفريغ والنقل عن "تحفة الأشراف" في الكتاب، وأيضا ولم يستوعب ذلك، بل على سبيل الانتقاء.

وأخيرا؛ هذا الكتاب مرجع هام جدًّا لأنه اعتمد نسخا خطية صارت الآن في حكم العدم، على الأقل حتى وقتنا الحالي.

والرجا من الإخوة تقليب "المسند الجامع" مثلا، في أي مجلد، ستجد "جامع المسانيد والسنن" يصحح ما تصحف في الكتب، ويجبر ما سقط، ويُكمل ما نقص.

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[10 - 06 - 09, 06:01 ص]ـ

إضافة إلى ميزة أخرى، وهي أحكام ابن كثير على بعض الأحاديث، ومن الصعب أن تجد هذا الحكم، له، في مكان آخر؛

مثال:

- حديث: "أَوَّلُ مَنْ يُصَافِحُهُ الْحَقُّ عُمَرُ، وَأَوَّلُ مَنْ يُسَلِّمُ عَلَيْهِ، وَأَوَّلُ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِهِ فَيُدْخِلُهُ الْجَنَّةَ.".

أخرجه ابن ماجة (104) قال: حدَّثنا إِسْمَاعِيل بن مُحَمد الطَّلْحِي، قال: أَخْبَرنا داود بن عَطَاء المَدِينِي، عن صالح بن كَيْسَان، عن ابن شِهَاب، عن سَعِيد بن المُسَيَّب، فذكره (1).

ـ قال ابن كثير: هذا الحديث منكرٌ جدًّا، وما أُبْعِدُ أَن يكون موضوعًا، والآفة فيه من داود بن عطاء هذا. "جامع المسانيد والسنن" 1/ 72 (41).

وكان آخر العهد بهذا الكتاب، منذ يومين فقط، عندما قابلني في عملي هذا الحديث:

عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عِصْمَةَ؛ أَنَّ حَكِيمَ بْنَ حِزَامٍ حَدَّثَهُ، قَالَ:

"قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنِّي رَجُلٌ أَشْتَرِي الْمَتَاعَ، فَمَا الَّذِي يَحِلُّ لِي مِنْهَا، وَمَا يَحْرُمُ عَلَيَّ؟ فَقَالَ: يَا ابْنَ أَخِي، إِذَا ابْتَعْتَ بَيْعًا، فَلاَ تَبِعْهُ حَتَّى تَقْبِضَهُ.".

وبمراجعة "جامع المسانيد والسنن" وقفتُ له على طريقٍ لم يرد في جميع ما صدر من مطبوعات لمسند أحمد، وهو:

قال أحمد: حدَّثنا حَسَن بن مُوسَى، حدَّثنا شَيْبَان، عن يَحيى بن أَبِي كَثِير، أن يَعْلَى بن حَكِيم حَدَّثه، أن يُوسُف بن مَاهَك حَدَّثه، أن عَبْد اللهِ بن عِصْمَة حَدَّثه، فذكره.

وهذا ورد في "جامع المسانيد والسنن" 3/ 578 (2291)

وربما يقول قائل: لعله وهمٌ.

وأقول: يؤيده أنه ورد في أطراف المسند (2272)، وفيه "سُفْيان"، بدل "شَيْبَان".

ـ[شتا العربي]ــــــــ[01 - 07 - 09, 01:38 م]ـ

هل من جديد في تحويل هذا الكتاب للشاملة؟

وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى

ـ[شتا العربي]ــــــــ[06 - 09 - 09, 01:48 م]ـ

حمل جامع المسانيد والسنن لابن كثير على وورد طبعة الدهيش

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=185301&highlight=%CC%C7%E3%DA+%C7%E1%E3%D3%C7%E4%ED%CF+%E 6%C7%E1%D3%E4%E4

ـ[احمد بن احمد بن عبدالله]ــــــــ[04 - 11 - 09, 07:12 ص]ـ

للرفع

ـ[عبد الله الحمراني]ــــــــ[05 - 11 - 09, 05:55 م]ـ

جامع المسانيد لابن كثير رحمه الله

نسخة للشاملة ..

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 11 - 09, 06:10 م]ـ

جزاك الله خيرا

ولكن هل تختلف هذه النسخة عما في هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1114062&postcount=6

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير