تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[4] (2052): أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَامِدٍ الثَّقَفِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنَّ زَاهِرَ بْنَ طَاهِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّحَّامِيَّ أَخْبَرَهُمْ قِرَاءةً عَلَيْهِ أَبْنَا أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكَنْجَرُوذِيُّ ثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ إِمْلاءً ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الثَّقَفِيُّ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعِ بْنِ أَبِي زَيْدٍ أَبُو عَبْدِ اللهِ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ حِمْيَرٍ وَصَوَابُهُ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: «كَانَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ إِذَا خَرَجَ أَنْ يَسْمَعَ: يَا نَجِيحُ يَا رَاشِدُ».

[5] (2152): أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَامِدٍ الثَّقَفِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنَّ زَاهِرَ بْنَ طَاهِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّحَّامِيَّ أَخْبَرَهُمْ أَبْنَا أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكَنْجَرُوذِيُّ وَالأُسْتَاذُ أَبُو يَعْلَى إسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصَّابُونِيُّ قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُوسَى السِّمْسَارُ ثَنَا الإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى ثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: «كَانَ مِنْ دُعَاءِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيْ حَيُّ أَيْ قَيُّومُ».

ـــ،،، ـــ

وَمِنْ نَوَافِلِ الإِفَادَةِ: التَّذْكِيْرُ بِتَرْجَمَةِ الإِمَامِ الْمُحَدِّثِ النَّحْوِيِّ الطَّبِيبِ أَبِي سَعْدٍ الْكَنْجَرُوذِيُّ

قَالَ الْحَافِظُ الذَّهَبِيُّ «سِيَرُ الأَعْلامِ» (18/ 102): «الْكَنْجَرُوْذِيُّ؛ أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ النَّيْسَابُوْرِيُّ، الْكَنْجَرُوذِيُّ وَالْجَنْزَروِذِيُّ.

الشَّيْخُ، الفَقِيْهُ، الإِمَامُ، الأَدِيْبُ، النَّحْوِيُّ، الطَّبِيْبُ، مُسْنِدُ خُرَاسَانَ. وَجَنْزَرُوذُ مَحَلَّةٌ.

وُلِدَ بَعْدَ السِّتِّيْنَ وَثَلاَثِمِائَةٍ. وَحَدَّثَ عَنْ: أَبِي عَمْرٍو ابْنِ حَمْدَانَ، وَأَبِي سَعِيْدٍ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الرَّازِيِّ، وَحُسَيْنَكَ بْنِ عَلِيٍّ التَّمِيْمِيِّ، وَأَبِي الْحُسَيْنِ بْنِ دَهْثَمٍ، وَأَبِي الْحُسَيْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَحِيْرِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ البَصْرِيّ، وَشَافعٍ بْنِ مُحَمَّدٍ الإِسْفِرَايِينِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ ابْنِ مِهْرَانَ الْمُقْرِئِ، وَالْحَافِظِ أَبِي أَحْمَدَ الْحَاكِم، وَأَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الطَّرَازِيِّ، وَأَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ البَالُوِيِّ، وَأَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمَرْوَانِيِّ، وَطَبَقَتِهِمْ.

وَعَنْهُ: الْبَيْهَقِيُّ، وَالسُّكَّرِيُّ، وَرَوَى الكَثِيْرَ، وَانْتَهَى إِلَيْهِ عُلُوُّ الإِسْنَادِ.

حَدَّثَ عَنْهُ: إِسْمَاعِيْلُ بْنُ عَبْدِ الْغَافِرِ، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ الْفُرَاوِي، وَهِبَةُ اللهِ بْنُ سَهْلٍ السَّيِّدِيُّ، وَتَمِيْمُ بْنُ أَبِي سَعِيْدٍ الْجُرْجَانِيُّ، وَزَاهِرٌ الشَّحَّامِيُّ، وَعَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ الْقُشَيْرِيُّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُمْ.

قَالَ عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ إِسْمَاعِيْلَ: لَهُ قَدَمٌ فِي الطِّبِّ وَالْفُرُوسِيَّةِ، وَأَدَبِ السِّلاَحِ، كَانَ بَارِعَ وَقْتِهِ لاسْتِجْمَاعِهِ فُنُوْنِ الْعِلْمِ، أَدْرَكَ الأَسَانِيْدَ الْعَالِيَةَ فِي الْحَدِيْثِ وَالأَدَبِ، وَأَدْرَكَ بِبَغْدَادَ أَئِمَّة النَّحْوِ، وَسَمِعَ مِنْهُ الْخَلْقُ ..... إِلَى أَنْ قَالَ: وَخُتِمَ بِمَوْتِهِ أَكْثَرُ هَذِهِ الرِّوَايَاتِ، وَلَهُ شِعْرٌ حَسَنٌ، أَجَاز لِي جَمِيْعَ مَسْمُوعَاتِهِ، وَخَطُّهُ عِنْدِي.

قُلْتُ: تُوُفِّيَ فِي صَفَرٍ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ. سَمِعْنَا كَثِيْرَاً مِنْ حَدِيْثِهِ بِالإِجَازَةِ الْعَالِيَةِ».

ـ[همام النجدي]ــــــــ[16 - 07 - 09, 02:19 ص]ـ

اخي

أبو محمد الألفى

لو قمت بتصحيح الاخطاء في نسخة الوورد وضعها لنا كاملة بدون اخطاء لكان عمل تشكر عليه كثيرا

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[17 - 07 - 09, 12:28 ص]ـ

أبا محمد شكر الله لك

كنت ذكرت سابقا اقتراحا (بعدم شكل كلمات العنوان) لأن ذلك يجعل العثور عليه صعبا اثناء البحث ..

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير