[مشكلة في الشاملة بعد تحديثي لها، أرجو من الإخوتي مساعدتي على حلها.]
ـ[الحامدي]ــــــــ[04 - 06 - 09, 04:02 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لدي الشاملة الأخيرة ذات الـ11،000 كتابا، دون الكتب المصورة.
وكانت تشتغل عندي على أحسن وجه، ثم رقيتها إلى الإصدار 3.27، وشغلتُ فيها التحميل التلقائي للكتب الجديدة من الموقع.
ولكن بعد ذلك لم يعد يعمل فيها إلا عرض كتاب وتصفحه. لم أعد أستطيع فتح شاشة التفاسير، ولم يعد البحث يعمل أيضا، على الرغم من فتتح شاشته. وغير ذلك من الخيارات والخدمات المتعطلة ..
حاولت بكل طريقة إصلاحها، ولو لم أمسح التحديث السابق الذي استبدلت به التحديث الجديد، لكنت أرجعته لعلها تعود إلى وضعها السابق ...
أخي الأستاذ نافعا، إخوتي الكرام ..
آمل أن أجد عندكم حلا لهذه المشكلة.
ـ[الحامدي]ــــــــ[04 - 06 - 09, 04:08 ص]ـ
أعتذر عن الخطإ في العنوان، ورغم تصحيحي له في الموضوع.
أرجو من الإدارة تصحيحه مشكورة (على حسب ما في الموضوع).
ـ[أبو الربيع]ــــــــ[07 - 06 - 09, 12:18 ص]ـ
أيضاً واجهت مشكلة تتعلق بالترقية من 3.13 إلى 3.27
حيث طالت مدة البحث بنسبة 60%
فهل هناك طريقة للرجوع إلى النسخة الأقدم 3.13
أم أن الحل هو فك ملفات المكتبة المضغوطة من البداية حتى أعود للأصل؟
ـ[الحامدي]ــــــــ[13 - 06 - 09, 06:39 ص]ـ
عرفت سبب المشكلة، وتم حلها.
كنت قد أوقفتُ تشغيل (التحكم بحساب المستخدم) في نظامي الفيستا، طلبًا لتسريع الدخول إلى البرامج وتنفيذ الأوامر ..
ولما أرجعت تشغيله، عادت خيارات الشاملة شغالة وسليمة 100%!.
وللتأكد من الأمر أوقفت تشغيل التحكم بالحساب مرة أخرى، فعادت المشكلة نفسها ..
ثم أعدت تشغيله فزالت المشكلة -ولله الحمد-؛ مما يؤكد أن المشكلة لا تعود إلى الشاملة نفسها، بل إلى استعمال خيار التحكم بحساب المستخدم تشغيلا أو إيقافا.
سؤالي: هل هذا الأمر عام، أم هو خاص بنظامي وجهازي؟
وهل هناك طريقة لإبقاء خيارات الشاملة سليمة بعد وقف التحكم بحساب المستخدم في حالة كون المشكلة عامة؟
أخي الدكتور نافعا، جزاك الله خير الجزاء، الشاملة عندي الآن في أتم صحتها وعافيتها بعد تشغيل التحكم بحساب المستخدم
ـ[الحامدي]ــــــــ[13 - 06 - 09, 06:45 ص]ـ
أعتذر عن الخطإ في العنوان، ورغم تصحيحي له في الموضوع.
أرجو من الإدارة تصحيحه مشكورة (على حسب ما في الموضوع).
مرة أخرى!، يا مشرفي الملتقى!.
أما أحدٌ يصححُ لفظة (الإخوتي) في العنوان، ويعدلها إلى (الإخوة)، أو (إخوتي)؟؟
إلى متى الانتظار؟!