[شاملة مختصرة، وأخرى كبيرة، وشاملة لكل قسم]
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[07 - 10 - 09, 08:30 ص]ـ
شيخنا الحبيب الدكتور / نافع نفع الله بك
هذا اقتراح لعله يفيد
1 - عمل عدة نسخ للشاملة:
أ. الإصدار المختصر: ويضم أهم الكتب في كل الفروع ((ممكن إصدار المسجد النبوي يكون هو الإصدار المختصر (2016). وهذا سيوفر على الباحث الكم الكبير من النتائج التي ليس لها كثير اهتمام، وسيوفر وقت الباحث.
ب: الإصدار المتوسط، ويكون أكثر من حيث الكتب، ويضم عدد زائد عن الأول المختصر.
ج: الإصدار الأخير (القابل للزيادة) وهو الذي يكون فيه جميع ما لديكم من كتب.
الاقتراح الثاني:
شاملة كل قسم:
شاملة التفسير
شاملة الحديث
شاملة السيرة
شاملة الأنساب
شاملة التراجم
شاملة الفقه، وهكذا .......
وبهذا الإصدارات سيستفيد كل باحث في مجال تخصصه، فصاحب الفقه يريد المسائل كلها، ويريد أكبر كم عرض لها فيكون هذا تخصصه والمخصصة له.
وكذا المفسر يريد أكبر كم من كتب التفسير وقد لا يهتم في بحثه هذا بالتراجم، فبإصدار شاملة التفسير تكون بذلك وفرت له الكثير من الوقت.
أنا أعرف أنه ممكن للباحث يخصص بحثه، ولكن هذا الإصدار المخصص سيكون أفضل له وأخف، ومحدد له، وكما يقال لا تزوغ عينه في بقية الكتب.
وكل باحث سيجد الإصدارات الثانية المختصرة والمتوسطة والكبيرة الأم. متى أرادها فهي عنده.
لعل بياني يوصل ما في قلبي، ولعل هذه الأفكار تكون نافعة.
وممكن هنا يكون فيه تجميع آراء لذلك هل هو مفيد أم لا.
وأنا ممكن أطبق هذه الإصدارات وأرفعها تباعًا، لكن كما ذُكِرَ الشاملة ابنتك، وأنت أولى بتجميلها قبل زفافها.
ودمتم بخير.
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[07 - 10 - 09, 05:03 م]ـ
أكرمك الله تعالى يا أخي الحبيب
ألا يمكن أن يقوم كل عضو بتجهيز الشاملة على مقاس احتياجاته؟
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[08 - 10 - 09, 03:38 ص]ـ
لا أقصد من قبل مركز الشاملة فتكون كنسخ قياسية.
أما ما يريده كل فرده فيكون لنفسه.
وحتى لا يخرج علينا كل يوم بأخ يقول الشاملة الفلانية، الشاملة الفلانية.
فقد رأيت أن بعض الإخوة يحدث لهم حيرة، فأحببت إنهاء هذا الأمر ليس إلا.
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[08 - 10 - 09, 06:44 م]ـ
أحسنتَ، أحسن الله إليك
ـ[أداس السوقي]ــــــــ[13 - 10 - 09, 11:23 ص]ـ
لا أدري ما فائدة جعل شاملة لكل عنوان، التفسير، الحديث؛ لأن الشاملة أصلا تعطيك خيار البحث في كل عنوان دون أي عناء، ولهذا كان الافضل أن تبقى كما هي مرنة سهلة الاستعمال لكل أحد.
ومن شاء أن يفيد إخوته بشاملة فله أجره؛ والحمد لله تعدد عمل الإخوة يسر الاختيار للجميع، وجزى الله الإخوة خيرا، وجعلهم بأعمالهم في ميزان حسنات الدكتور نافع، دون أن ينقص من أجورهم شيء. آمين