تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أيا جارتا ما أنصف الدهر بيننا تعالي أقاسمك الهموم تعالي

أيضحك مأسور وتبكي طليقة ويسكت محزون ويندب سالِ

لقد كنت أولى بالدمع مقلة ولكن دمعي في الحوادث غالِ

414 - قال المتنبي:

وما التأنيث لاسم الشمس عيب ولا التذكير فخر للهلالِ

415 - قال المتنبي:

نعد المشرفية والعوالي وتقتلنا المنون بلا قتالِ

ندفن بعضنا بعضا ويمسي أواخرنا على هام الأوالي

416 - قال المتنبي:

أعلى الممالك ما يبنى على الأسلِ والطعن عند محبيهن كالقبلِ

417 – قال حسان بن ثابت:

يغشون حتى ما تهر كلابهم لا يسألون عن السواد المقبلِ

418 - قال جميل بن معمر:

خليلي فيما عشتما هل رأيتما قتيلا بكى من حب قاتله قبلي

419 – قال امرؤ القيس:

ألا أيها الليل الطويل ألا انجلِ بصبح وما الإصباح منك بأمثلِ

420 - قال الطغرائي:

حب السلامة يثني هم صاحبه عن المعالي ويغري المرء بالكسلِ

وإنما رجل الدنيا وواحدها من لا يعول في الدنيا على رجلِ

421 - قال الطغرائي:

وإن علاني من دوني فلا عجب لي أسوة بانحطاط الشمس عن زحلِ

422 - قال المتنبي:

خذ ما تراه ودع شيئا سمعت به في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحلِ

423 - قال المتنبي:

لأن حلمك حلم لا تكلفه ليس التكحل في العينين كالكَحَلِ

424 – قال المتنبي:

تريدين لقيان المعالي رخيصة ولابد دون الشهد من إبر النحلِ

425 - قال النجاشي:

قُبيلة لا يغدرون بذمة ولا يظلمون الناس حبة خردلِ

426 - قال الغزالي:

غزلت لهم غزلا رقيقا ولم أجد لغزلي نساجا فكسرت مغزلي

427 - قال عنترة:

لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظلِ

ماء الحياة بذلة كجهنم وجهنم بالعز أطيب منزلِ

428 - قال أبو تمام:

نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ما الحب إلا للحبيب الأولِ

كم منزل في الأرض يألفه الفتى وحنينه أبدا لأول منزلِ

429 - قال المتنبي:

وما الدهر أهل أن يؤمل عنده حياة وأن يشتاق فيه إلى النسلِ

430 - قال المتنبي:

وما ثناك كلام الناس عن كرم ومن يسد طريق العارض الهطلِ

431 - قال المتنبي:

وما الولد المحبوب إلا تعلة وهل خلوة الحسناء إلا أذى البعلِ

432 - قال امرؤ القيس:

أغرك أن حبك قاتلي وأنك مهما تأمري القلب يفعلِ

433 - قال المتنبي:

يراد من القلب نسيانكم وتأبى الطباع على الناقلِ

434 - قال المتنبي:

والهجر أقتل لي مما أراقبه أنا الغريق فما خوفي من البللِ

435 - قال المتنبي:

لعل عتبك محمود عواقبه فربما صحت الأجسام بالعللِ

436 - قال الطغرائي:

أعلل نفسي بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأملِ

437 -

إذا حل الثقيل بأرض قوم فما للساكنين سوى الرحيلِ

438 - قال المتنبي:

وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليلِ

قافية الميم

439 - قال رؤبة:

بأبه اقتدى عدي بالكرم ومن يشابه أباه فما ظلم

440 -

العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه الملامة

441 - قال النابغة الذبياني:

نفس عصام سودت عصاما وعلمته الكر والإقداما

وصيرته بطلا هماما حتى عدا وجاوز الأقواما

442 - قال الحصين بن الحمام المري:

تأخرت أستبقي الحياة فلم أجد لنفسي حياة مثل أن أتقدما

فلسنا على الأعقاب تدمي كلومنا ولكن على أسيافنا تقطر الدما

443 - قال عبدة بن الطبيب:

فما كان قيس هلكه هلك واحد ولكنه بنيان قوم تهدما

444 - قال إيليا أبو ماضي:

قال الصبا ولى فقلت له ابتسم لن يرجع الأسف الصبا المتصرما

قال البشاشة ليس تسعد كائنا يأتي إلى الدنيا ويذهب مرغما

قلت ابتسم ما دام بينك والردى شبر فإنك بعد لن تتبسما

445 - قال الشافعي:

تعاظمني ذنبي فلما قرنته بعفوك ربي كان عفوك أعظما

446 - قال إيليا أبو ماضي:

قال السماء كئيبة وتجهما قلت ابتسم يكفي التجهم في السما

قال العدا حولي علت صيحاتهم أأُسَر والأعداء حولي في الحمى

قلت ابتسم لم يطلبوك بذمهم لو لم تكن منهم أجل وأعظما

447 - قال المتنبي:

يقولون لي ما أنت في كل بلدة وما تبتغي ما أبتغي جل أن يسمى

تغرب لا مستعظما غير نفسه ولا قابلا إلا لخالقه حكما

وإني لمن قوم كأن نفوسهم بها أنف أن تسكن اللحم والعظما

448 - قال البحتري:

وكان رجائي أن أؤوب مملكا فصار رجائي أن أؤوب مسلما

449 - قال المتنبي:

كذا أنا يا دنيا إذا شئت فاذهبي ويا نفس زيدي في كرائهها قدما

فلا عبرت بي ساعة لا تعزني ولا صحبتني مهجة تقبل الظلما

450 - قال البحتري:

أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكا من العجب حتى كاد أن يتكلما

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير