تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

مَا أَكْثَرَ عَبْدٌ ذِكْرَ الْمَوْتِ إِلَّا كَفَاهُ الْيَسِيرَ # أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَاجِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ يَعْقُوبَ الْهَمْدَانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الْمَلِكِ يَعْنِي أَحْمَدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُدْرِكُ بْنُ أَبِي سَعْدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ عُبَيْدَةَ إِنَّهُ كَانَ يَدْعُو: اللَّهُمَّ أَحْدِثْ لَنَا خَيْرًا وَأَدِمْنَا عَلَيْهِ، وَقَدِّمَ لَنَا خَيْرًا وَأَدِمْنَا عَلَيْهِ # أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَاجِّ الإِشْبِيلِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْن ثَوَابَةُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عِيسَى الْمَوْصِلِيُّ، قَالَ: حَدَثَّنِي عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ الْغَسَّانِيُّ بِطَبَرَيَّةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْهَيْثَمِ، عَنِ الْأَصْمَعِي قَالَ: رَأَيْتُ جَارِيَةً بِالْبَصَرَةِ كَأَنَّهَا الشَّمْسُ وَهِيَ تَتَكَلَّمُ بِكَلَامٍ مَا سَمِعْتُ كَلَامًا أَسْبَقَ إِلَى قَلْبِي مِنْهُ، ثُمَّ وَقَعْتُ صَوْبَهَا فَقَالَتْ: أَنُوحُ عَلَى دَهْرٍ مَضَى بِغَضَارَةٍ إِذِ الْعَيْشُ رَطْبٌ وَالزَّمَانُ مُوَاتِي أَبْكِي زَمَانًا صَالِحًا قَدْ فَقَدْتُهُ فَقَطَّعَ قَلْبِي ذِكْرُهُ حَسْرَاتِ فَيَا زَمَنًا وَلَّى عَلَى رَغْمِ أَهْلِهِ أَلَا عُدْتَ كَمَا قَدْ كُنْتَ مُذْ سَنَوَاتِ تَمَطَّى عَلَيْنَا الدَّهْرُ فِي مَتْنِ قَوْسِهِ فَغَرَّقَنَا مِنْهُ بِسَهْمٍ شَتَاتِ # آخِرُ الْجُزْءِ الثَّانِي، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ حَقَّ حَمْدِهِ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ خَيْرَ خَلْقِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمَا.

< HR align=left SIZE=1 width="33%">[1] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=75#_ftnref1) كذا نسخته من جوامع الكلم بلا إسناد ولم يظهر لي أسقط سنده أو هو بالسند الذي قبله < o:p>

[2] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=75#_ftnref2) كذا نسخته من جوامع الكلم بلا إسناد ولم يظهر لي أسقط سنده أو هو بالسند الذي قبله < o:p>

ـ[أبو صهيب عدلان الجزائري]ــــــــ[27 - 03 - 10, 02:39 ص]ـ

الثالث من الخلعيات

تَخْرِيجَ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ السَّوارِيِّ، رِوَايَةَ الْقَاضِي الْجَلِيلِ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْفَقِيهِ الْخِلَعِيِّ.

أَنَا الشَّرِيفُ الْقَاضِي الطَّاهِرُ، نَقِيبُ النُّقَبَاءِ بِمِصْرَ أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَسْعَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْحُسَيْنِيُّ الْمَالِكِيُّ النَّسَّابَةُ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وَأَنَا أَسْمَعُ وَنَنْظُرُ فِي أَصْلِهِ فَأَقْرُبُهُ بِالْجَامِعِ الْعَتِيقِ، قَالَ: أَنَا الشَّيْخُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رِفَاعَةَ بْنِ غَدِيرٍ السَّعْدِيُّ فِي سَنَةِ ثَلَاثٍ وَأَرْبَعِينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالَ: أَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحُسَيْنِ الْخِلَعِيُّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

رقم الحديث: 1

(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الشَّاهِدُ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ النَّحَّاسِ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادِ بْنِ بِشْرِ بْنِ دِرْهَمٍ الْبَصْرِيُّ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الأَعْرَابِيِّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ بمكة، وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عُثْمَانَ سَعْدَانُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مَنْصُورٍ الْمَخْرَمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ الْهِلَالِيُّ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، سَمِعَ سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ السَّاعِدِيَّ، وَهُوَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: وَقَعَ بَيْنَ الأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ كَلَامٌ فَتَنَاوَلَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، فَأُتِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير