أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4

[الكتب المخالفة لمنهج أهل السنة والجماعة في الشاملة الرسمية]

ـ[ابن المنير]ــــــــ[19 - 11 - 10, 04:30 م]ـ

فمما يحمد للدكتور نافع إنشاء المكتبة الشاملة التي عم نفعها وقد توج عمله بإصدار الشاملة الرسمية المملؤة بالكتب وقد شرط بارك الله فيه أنه لا يجوز استخدامها لنشر ما يخالف منهج أهل السنة والجماعة إلا إنه قد أدرج فيها سهواً بعض الكتب المخالفة لشرطه من غير تنبيه على أنها مخالفة لمنهج أهل السنة والجماعة ومن تلك الكتب مايلي:

1 - أساس التقديس للفخر الرازي.

2 - المواقف للإيجي.

3 - شرح المقاصد في علم الكلام لسعد الدين مسعود بن عمر بن عبد الله التفتازاني الشافعي.

4 - المغني أو الغنية في أصول الدين للمتولي.

ولعلنا نتعاون في حصر الكتب التي تؤسس لمناهج مخالفة لمنهج أهل السنة والجماعة في الشاملة الرسمية حتى ينبه في أولها أو بطاقاتها إلى ذلك.والله الموفق

ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[20 - 11 - 10, 02:48 م]ـ

يا أخي! لا أدري من أين أبدأ!!

قد أدرج فيها سهواً بعض الكتب المخالفة لشرطه؟!

أول كتاب يخرج أو ينبه عليه فتح الباري؟! والقائمة طويلة ز

دعونا من هذه النداءات! ولننصرف إلى نفع الناس وطلبة العلم خصوصا!

والكتاب الفاسد أو المتضمن كفرا بواحا يحرق، أما اختلفت فيه أقوال العلماء فإن في ذلك مندوحة وأي مندوحة.

ـ[ابن المنير]ــــــــ[20 - 11 - 10, 04:07 م]ـ

يا أخي! لا أدري من أين أبدأ!!

قد أدرج فيها سهواً بعض الكتب المخالفة لشرطه؟!

أول كتاب يخرج أو ينبه عليه فتح الباري؟! والقائمة طويلة ز

دعونا من هذه النداءات! ولننصرف إلى نفع الناس وطلبة العلم خصوصا!

والكتاب الفاسد أو المتضمن كفرا بواحا يحرق، أما اختلفت فيه أقوال العلماء فإن في ذلك مندوحة وأي مندوحة.

فرق بين كتاب يؤسس لمنهج مخالف لمنهج أهل السنة والجماعة وبين كتاب توجد فيه مخالفات لمنهج أهل السنة والجماعة.

ـ[أبوأيوب العرصاوي]ــــــــ[28 - 11 - 10, 01:04 م]ـ

لا أظن أن حذف الكتب مخالفة للمنهج اهل السنة يجدي نفعا، فالمكتبة الشاملة وضعت أيضا لمساعدة الباحثين المختصين، فكم من كتاب بحث عنه المحتاجون إليه لم يجدوه إلا في الشاملة.

فأنا أرى الإبقاء على هذه الكتب مع الإشارة إلى أن على المنهج الفني أو المذهب الفلاني مع تحذير المبتدئين من قراءتها.

ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[29 - 11 - 10, 01:30 م]ـ

ابن المنير، أبو أيوب:

فرق بين كتاب يؤسس و بين كتاب توجد،

فأنا أرى الإبقاء على هذه الكتب مع الإشارة إلى أن على المنهج الفني أو المذهب الفلاني

أحسنتما، وهذا ما قصدته من تعليقي.

وهذا يكفي ويفي بالغرض إن شاء الله.