تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو هاشم]ــــــــ[02 - 01 - 06, 01:46 ص]ـ

جزاكم الله خيراً جميعاً ونفع بكم المسلمين وخاصة طلبة العلم

ـ[أبو المنذر النقاش]ــــــــ[02 - 01 - 06, 08:43 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أحمد السيد سعد]ــــــــ[02 - 01 - 06, 11:29 ص]ـ

جزاك الله خير الجزاء وبارك فيك وفى جهدكم

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[02 - 01 - 06, 03:11 م]ـ

بارك الله فيك

والكتاب نفيس يستحق التصوير

ـ[ع أبوراس]ــــــــ[02 - 01 - 06, 11:08 م]ـ

كتاب إرشاد السالك (الطالب) النبيل إلى ألفية ابن مالك وشرحها لابن عقيل لمؤلفه محمد البديري المعروف بابن الميت

ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[03 - 01 - 06, 06:25 ص]ـ

جزاكم الله خيراً على ما طروحاتكم، فأن هذذا الكتاب يعد من الكتب الهامة في مجال التوثيق للكتب والأجزاء لا سيما وأنه يروي كل هذه الكتب بسنده، فهو أعلى وأفضل وأوثق من كشف الظنون لحاجي خليفة، ولا يتفوق على هذا الكتاب أو يدانيه إلا فهرسة ابن خير، والمعجم المفهرس لابن حجر، فهذه الكتب الثلاثة قد جمعت ثروة من أسماء الكتب والمصنفات وبخاصة الكتب الحديثية لعل طالب العلم المتخصص لم يسمع بكثير منها فضلاً عن غيره. ولقد اطلعت على طبعتي الكتاب التي أشار إليها الأخوة الفضلاء، ويحسن بطالب العلم أن يقتنيه ويكحل عينيه بالنظر إليه.

ـ[أبو عيسى الإلغي]ــــــــ[22 - 01 - 06, 05:19 م]ـ

الحمد لله رب العالمين

الأخ الفاضل الكريم أبو يعلى البيضاوي شكر الله سعيك وسدد في الخير خطاك وقد سعدت بوجود كتاب بلديي الإمام الروداني على الملتقى فجزاك الله خيرا أما عن ترجمة محمد بن سليمان الروداني السوسي ففيها بعض خلل كما في نسبه المذكور، ولعلي إن يسر الله تعالى أزود الإخوة بترجمة له وافية مختصرة كنت أعددتها لبعض البرامج الإذاعية هنا بالمغرب وقد ترجم له ترجمة وافية صديقه أبو سالم العياشي في رحلته الحجازية وأشاد بعلمه وإتقانه بعض الصنائع كترميم الزجاج وصناعة كرة نحاسية للتوقيت، وتأليف رسالة في شرح عملها أما الفهرس المذكور فقد سبق للمرحوم الدكتور محمد حجي أن نشره منذ عقود والنص ليس بين يدي الآن، والحاجة ماسة للمقارنة بين المنشور والمخطوط ولعل أحد العلماء الأفاضل يتصدى لتحقيق النص تحقيقا علميا سديدا، اما المنطقة المنسوب إليها ابن سليمان فهي تارودانت وليس رودان كما ورد في هدية العارفين.

شكر الله سعيكم وسددكم آمين.

ـ[حسام الدين الكيلاني]ــــــــ[23 - 01 - 06, 03:53 ص]ـ

جزاك الله كل خير، وأعلى في الدارين مقامك.

ـ[حمادى محمد بوزيد]ــــــــ[26 - 01 - 06, 03:01 م]ـ

ارجو التكرم بانزال ثبت النابلسى و الدهلوى والنفس اليمانى وان امكن ثبت احمدالغمارى ان امكن ولكم جزيل الشكر لما تقومون به من عمل جليل

حمادى بوزيد [email protected]

ـ[ابو الفضل التمسماني]ــــــــ[26 - 01 - 06, 10:45 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[عبدالله ابن عَبيدِه]ــــــــ[30 - 01 - 06, 10:55 ص]ـ

جزى الله أبا يعلى خيراً وضاعف له من الإحسان فوق ما وفقه إليه منه.

وغفر الله تعالى لنا أجمعين.

مطبوعة "صلة الخلف" يظهر لمن تأملها وله خبرة أو مراجعة أنها ليست على النحو المأمول.

وأهم ما في الكتاب أوله وآخره لتعلقه بشخص المؤلف وشيوخه، وأما المضمون ففيه جمع حافل نادر في وقت المؤلف غير أنه تلقاه من فهرسة الحافظ ابن حجر، وفهارس السيوطي وابن طولون، ولو أنه نقل أسانيد الكتب منها على وجهها بصيغ التحمل وكيفياته المبينة فيها لتمت الفائدة، ولكنه أغفل ذلك إلا نادراً جداً وجعل الجميع بالعنعنة فلا يتميز سماع من إجازة.

ومعلوم أن كثيراً من الكتب عدمت نسخها وبقيت روايتها بالإجازة يتدوالها أهل الرواية خالفاً عن سالف بطريق تعميم الإجازة، فيتوهم من لا اشتغال له بالرواية على قوانين المحدثين أن كل من ذكر في إسناد كتاب فقد رآه، ويستدلون بذلك على بقاء تلك الكتب إلى أزمنة أولئك الرواة.

مع العلم أن جميع تلك الكتب لا تزال تروى لكن بعموم الإجازة ويستعمل في سياق إسنادها العنعنة، بل لفرط تساهل جمهور المتأخرين بعد الألف ربما أطلقوا لفظ الإخبار ولم يقيدوه فيقول أحدهم أخبرنا فلان بالكتاب الفلاني وهو يريد أنه أجازه أي أذن له بروايته فقط، وإطلاق الإخبار على الإذن المجرد من غير بيان نوع من التدليس في الصيغ المعبرة عن كيفيات التحمل كما هو معلوم للمشتغلين باصطلاح المحدثين، ولمن نظر في كتبهم ولا سيما كتب الاصطلاح وقوانين الرواية.

ومعذرة على الإطالة، وإنما أردت مذاكرة الإخوان بهذه الأمور، لعلها إن تفد تفتح باب الإفادة والاستفادة.

ـ[عبدالله ابن عَبيدِه]ــــــــ[30 - 01 - 06, 10:58 ص]ـ

"ربما أطلقوا لفظ الإخبار ولم يقيدون"

معذرة: " ربما أطلقوا لفظ الإخبار ولم يقيدوه"

ـ[عبدالله ابن عَبيدِه]ــــــــ[30 - 01 - 06, 11:05 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[01 - 02 - 06, 11:09 ص]ـ

جزاكم الله خيراً.

فالطبعة المشار إليها بتحقيق الحجي فيها أخطاء كثيرة؛ ولاتكاد تري ورقة إلا وتجد فيها تصحيفاً؛ فالكتاب بحاجة إلي تحقيق مرة أخري، مع الإشارة إلي ما هو مطبوع ومخطوط وما هو في حكم المفقود.

والله أعلم.

محبكم / أبومحمد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير