تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[28 - 08 - 06, 03:46 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي الفهم الصحيح ورفع قدرك

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[09 - 11 - 06, 04:37 م]ـ

’في الحقيقة نريد كتاب ابن العربي على الشبكة للأهمية

ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[13 - 11 - 06, 01:15 ص]ـ

و أنا أؤيد طلبك أخي أبو حاتم

ـ[المنتصر لله]ــــــــ[15 - 11 - 06, 06:52 ص]ـ

لقد أضافه الإخوة في موقع المكتبة الوقفية

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=85802

ـ[الطيماوي]ــــــــ[19 - 01 - 08, 02:32 ص]ـ

نريده ملفات وورد فهل من سبيل إليه

ـ[الطيماوي]ــــــــ[19 - 01 - 08, 02:34 ص]ـ

نريده وورد فهل من مجيب

ـ[د. أبو بكر خليل]ــــــــ[19 - 01 - 08, 03:15 ص]ـ

جزاك الله خيرا

و عندي تنبيه للأخ مسك و لا أعلم هل كلامه في الأعلى هو كلامه شخصيا ام منقول

لكني اقول أن كتاب الترمذي ليس اسمه صحيح الترمذي و إنما له اسمان هما سنن الترمذي و جامع الترمذي و الجامع أصح، قد يقول أحد كلا فلقد و رد اسمه الجامع الصحيح و هذه التسمية مغلوطة كما بينها العلماء و لم يذكرها سوى عالم واحد و قالوا انه وهم.

و كلامه في عده من الصحاح!! كمن يقول الصحاح الستة و ليست كذلك فهي الكتب الستة

و ليس هناك صحاح غير البخاري و مسلم، أما صحيح ابن حبان و ابن خزيمة فيطلق عليهما صحيح تجوزا ففيهما الصحيح و الحسن و الضعيف

و جزاكم الله خيرا

إليك أخي ما ذكره الإمام ابن الصلاح في " مقدمته " (معرفة أنواع علم الحديث)؛ قال رحمه الله:

((ثم أن الزيادة في الصحيح على ما في الكتابين يتلقاها طالبها مما اشتمل عليه. أحد المصنفات المعتمدة المشهورة لائمة الحديث: كأبي داود السجستاني، وأبي عيسى الترمذي، وأبي عبد الرحمن النسائي، وأبي بكر بن خزيمة، وأبي الحسن الدار قطني وغيرهم. منصوصأ على صحته فيها.

ولا يكفي في ذلك مجرد كونه موجوداً في كتاب أبي داود، وكتاب الترمذي، وكتاب النسائي،: سائر من جمع وفي كتابه بين الصحيح وغيره.

ويكفي مجرد كونه موجودأ في كتب من اشترط منهم الصحيح فيما جمعه، ككتاب ابن خزيمة. وكذلك ما يوجد في الكتب المخرجة على كتاب البخاري وكتاب مسلم، ككتاب أبي عوانة الأسفرائيني، وكتاب أبي بكر الإسماعيلي، وكتاب أبي بكر البرقاني. وغيرها، من تنمه لمحذوف، أو زيادة شرح في كثير من أحاديث الصحيحين. وكثير من هذا موجود في الجمع بين الصحيحين لأبي عبد الله الحميدي)). أهـ

- و صحة ما في صحيح ابن خزيمة مقيد بما لم يذكر هو فيه شكا أو توقفا.

و الله تعالى أعلم

ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[19 - 01 - 08, 03:31 ص]ـ

د. أبو بكر جزاك الله خيرا ..

هذا الكلام يعني أنه ليس الأحاديث الموجودة في صحيح البخاري و صحيح مسلم هي فقط الصحيحة ..

بل إن الكتب التي ذكرت فيها أيضا أحاديث صحيحة،

و هذا التصحيح الذي ذكرت ليس كلامي و إنما هو كلام المحققين من العلماء و المحدثين فإن كتاب الترمذي لايطلق عليه صحيح الترمذي و إنما يطلق عليه سنن الترمذي و الأصح جامع الترمذي.

و بالنسبة للأخ الطيماوي ..

فإني أضم صوتي إلى صوتك .....

ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[19 - 01 - 08, 03:38 ص]ـ

د. أبو بكر ..

يبدو أني فهمت تعقيبك خطأ،،

أنت لم ترد بشأن تسمية جامع الترمذي، بل بشأن صحيح ابن خزيمة ..

ربما أكون أخطأت العبارة بشأن صحيح ابن خزيمة فقدره عظيم و هو يأتي في المرتبة الثالثة بعد صحيح البخاري و مسلم في الكتب التي اشترطت الصحة ..

أما بالنسبة عن كلمة مالم يذكر شكا أو توقف هذه لم اسمع بها من قبل و إنما قرأت للشيخ الدكتور ماهر الفحل حفظه الله و رعاه و هو محقق النسخة الجديدة التي ينتظرها طلبة العلم بفارغ الصبر أنه قال أن الأحاديث التي يقدم فيها المتن على الاسناد فهي معلولة عنده أو ضعيفة ..

و في الحالتين هذا يعني أن كتابه حوى أحاديث ضعيفة!!

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[19 - 01 - 08, 05:23 ص]ـ

نريده على ملفات ورد

وإن كان بصيغة الشاملة فسناه

وإن كان ترقيمه موافقا للمطبوع ومذيل بالحواشي لكان أمثل

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

ـ[د. أبو بكر خليل]ــــــــ[19 - 01 - 08, 04:27 م]ـ

د. أبو بكر ..

يبدو أني فهمت تعقيبك خطأ،،

أنت لم ترد بشأن تسمية جامع الترمذي، بل بشأن صحيح ابن خزيمة ..

ربما أكون أخطأت العبارة بشأن صحيح ابن خزيمة فقدره عظيم و هو يأتي في المرتبة الثالثة بعد صحيح البخاري و مسلم في الكتب التي اشترطت الصحة ..

أما بالنسبة عن كلمة مالم يذكر شكا أو توقف هذه لم اسمع بها من قبل و إنما قرأت للشيخ الدكتور ماهر الفحل حفظه الله و رعاه و هو محقق النسخة الجديدة التي ينتظرها طلبة العلم بفارغ الصبر أنه قال أن الأحاديث التي يقدم فيها المتن على الاسناد فهي معلولة عنده أو ضعيفة ..

و في الحالتين هذا يعني أن كتابه حوى أحاديث ضعيفة!!

الأخ العزيز " طالب علوم الحديث "

سلام الله عليكم

ما جاء في الفقرة الأولى من كلامك - أعلاه - موافق لما نقلته من كلام ابن الصلاح؛ فنحن متفقان بحمد الله على القول بصحة أحاديث كتاب ابن خزيمة (صحيح ابن خزيمة)

و هذا الاتفاق على صحة أحاديث الكتاب ينقض القول منا باحتوائه على أحاديث ضعيفة

و تلك الصحة مقيدة بما لم يذكر فيه الإمام ابن خزيمة شكا أو توقفا؛ مثل قوله: ((إن صح الخبر) كما في قوله: (نا محمد بن يحيى، نا يعقوب بن إبراهيم بن سعيد، نا أبي، عن محمد بن إسحاق قال: فذكر محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري، عن عروة، عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فضل الصلاة التي يستاك لها على الصلاة التي لا يستاك لها سبعين ضعفا» قال أبو بكر: «أنا استثنيت صحة هذا الخبر لأني خائف أن يكون محمد بن إسحاق لم يسمع من محمد بن مسلم وإنما دلسه عنه»).

أهـ

- و ترجم للحديث بقوله: (باب فضل الصلاة التي يستاك لها على الصلاة التي لا يستاك لها إن صح الخبر)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير