تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حارث همام]ــــــــ[31 - 05 - 05, 07:30 م]ـ

أحسنت وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

ـ[وليد الخولي]ــــــــ[31 - 05 - 05, 08:25 م]ـ

جزاكم الله خيرًا

وأكرر أين بيت القصيد يا شيخ

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[01 - 06 - 05, 01:03 ص]ـ

قال حمزة البكري عفا الله تعالى عنه بمنه وكرمه: سأتوقف عن الكتابة حول الكوثري هنا، نظراً لأن بعض الإخوة يقول إنني حولت مسار الموضوع، وأنا لم أغيره، وإنما نبهت على أن هذه النسخة معتمدة في تحقيق سنن ابن ماجه عندنا في عمان في مكتب الشيخ شعيب الأرنؤوط، وذكرت كلمة الكوثري من باب نسبة العلم لأهله، فهو أول من نبه على هذه النسخة فيما أعلم. وما قصدت النقاش حول الكوثري، فأنا أعلم الخلافات حوله. ومع هذا لن أتكلم في الدفاع عنه هنا نظراً لاستياء بعض الإخوة من تحويل مسار النقاش، والحق معهم، وقد ذكرت في ثاني مداخلة لي أنني لا أريد النقاش حول الكوثري، لكن أجبرني ما رأيت من كلام بعض الإخوة فيه على الدفاع عنه.

ويصورني بعض الإخوة بمظهر الجاهل، فيقول لي: اقرأ التنكيل وكتاب الغماري ... أقول: قد قرأتهما ولله الحمد ... عندي كلام كثير لكنني قلت: إنني سأتوقف عن الكلام. ولن أخرج من ملتقى أهل الحديث، فأنا وأنتم إن شاء الله من أهل الحديث، والله يهديني وإياكم إلى الحق. والسلام عليكم ورحمة الله.

أخي هدانا الله وإياك وردك إلى السنة والحق رداً جميلاً , هذا الملتقى لايتسع للكوثري ولا لأصحابه , فاعقل كلامي جيداً ولا تحيد.

وأمر آخر وهو أنك ذكرت لنا بعض من أثنوا أو بالغوا في الثناء على كوثريك هذا , وذكرنا لك بعضاً من أحوالهم ومعتقدهم , ومن ثم ذكرنا لك اسماً لم تتعرض له ولا أظنه يخفاك وهو (الغماري) , فبنفس خطابك خاطبناك , وأنت من أظهرنا في مظهر الجهل أولاً , قال الله تعالى: {وجزاء سيئة سيئة مثلها} , فلا تحاول أن تجعل نفسك مسكيناً ومغلوباً على أمرك , فهذه الأمور لاتنطلي علينا , وقد جربنا ذلك من أمم ممن قبلك , ولعلك كنت شاهداً غائباً أيام المبتدع مذموم تعيس مقبوح.

هذا ولتعلم جيداً أني لن أسكت على أي أمر ـ منك أو من غيرك ـ فيه إثارة للشبهة , أو تعظيماً لمبتدع زنيم كالكوثري الجهمي ـ عامله الله بما هو أهله ـ وشلته.

وقد أحسنت قولاً وفعلاً إذ أنك لن تكتب عن الكوثري وشلته مرة أخرى ـ أفلح إن صدق ـ , لأن معظم الذين كتبوا فيه وعظموه ومجدوه , كان مصيرهم Recycle Bin

فلعلك تبحث عن معناها , واحذر أن تكون منهم؛ وإلا نفس المصير وإن تعددت الأسماء!!!

وأرجو أن تكون من أهل الحديث , والدعاوى إن لم تقم عليها بينات أصحابها ـ مجرد ـ أدعياء.

وانظر في هذا الرابط فهو لأحد المعظمين عندك وفيه كشف عن بعض معتقده وسلوكه وفكره:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=31598

كتبه الداعي لك بالهداية / أبومحمد الأنصاري السلفي.

ـ[مسعد الحسيني]ــــــــ[01 - 06 - 05, 11:06 ص]ـ

لا فض فوك أبا محمد، وجزاك الله خير الجزاء، منذ متى كان الكوثري هذا إمامًا، نعم هو إمام السبِّ والتجني على الأئمة بلا علم البتة، ومن قال عنه إمام فهو إمّا جاهل بحاله، وإما مبتدع متبع له.

وهذا الصنف من البشر ندعوا الله أن يكفينا شرهم، وكما قال أبو محمد فمكانهم ليس بملتقانا هذا، بل مكان آخر يدعون فيه لبدعتهم هذه، ونسأل الله لهم الهداية وأن يبصرهم بالحقيقة عن هذا الرجل.

وأخيرًا جزا الله الشيخ خالد خير الجزاء وبارك فيه.

ولندع الكلام عن هذا الرجل، ولنتكلم عن المخطوط، فهذا أفضل مليون مرة لأن المخطوط سنستفيد منها، أما الكلام على هذا الجهمي فلا إستفادة منه البتة.

والله الموفق لما فيه الخير والرشاد.

ـ[وليد الخولي]ــــــــ[04 - 06 - 05, 07:57 م]ـ

يا شيخ وين المخطوطة

ـ[المستشار]ــــــــ[18 - 06 - 05, 06:09 ص]ـ

هناك نسخة في الأزهرية منسوخة قطعًا من نسخة الموفق، وفي أولها الإسناد من أول الموفق حتى ابن ماجة.

ـ[وليد الخولي]ــــــــ[18 - 06 - 05, 06:08 م]ـ

هذه النسخة موجودة بموقع سحاب الآن

أبو عبد الله الخولي

ـ[معروف]ــــــــ[02 - 07 - 05, 01:47 م]ـ

الأستاذ المشرف: جزاك الله خيرا في ردك على حمزة هداه الله،

وهو، بالطبع، رد على شيخه شعيب الأرناؤوطي، وكل من لف لفهم.

ثم قد أحسنت في التذكير بذم المجرم الأثيم الزنديق الكوثري الهالك، جهمي العصر، الملعون بلعنه شيوخ الإسلام وإئمته، والمكفر بتكفيره لهم، وهذا اللعن والتكفير مصداق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه، واللفظ لمسلم،:

«أَيُّمَا امْرِئٍ قَالَ لأَخِيهِ: (يَا كَافِرُ)؛ فَقَدْ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُمَا. إِنْ كَانَ كَمَا قَالَ وَإِلاَّ رَجَعَتْ عَلَيْهِ».

ونحن، بحمد الله، نجزم، تحقيقا لا تعليقا، بإسلام من كفرهم الكلب العاوي الكوثري الهاوي في الكفر والضلال، فصح أن يرجع عليه الكفر، وبه يوصف عينا وحالا،

ومن يتوقف في شيء من هذا، مع معرفته بما كتب وقرر هذا الطاغوت الدجال، فعليه أن يراجع إسلامه، وأن يتعلم التوحيد قبل الهلكة والخسران.

وأما من لم يقرأ ما كتب وقال هذا الكذاب الوسخ، فليقرأ، ليعلم عاقبة هذا الطاغية.

وهذا مما لا يتناطح فيه عنزان، وهو مقتضى إخبار الصادق المصدوق سيد الأنام صلى الله عليه وسلم.

وأما بالنسبة لقولك في القبوري الهالك؛ محمود سعيد ممدوح = مذموم تعيس مقبوح.

فأما هو: فنعم؛ مذموم حتى يرجع عن موافقته للمجرم الكوثري، وعن تسهيله وتيسيره لعبادة القبور ومن ثم العجول لاحقا، وأن يكف عن التطاول عن شيوخ وأئمة هذا الزمان.

وأما الأب والجد: فليس لنا عليهما سلطان، والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير