تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الجليس الصالح الكافى والانيس الناصح الشافى من المكتبة الأزهرية]

ـ[وليد الخولي]ــــــــ[28 - 05 - 05, 06:46 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

توفيرًا للوقت

فإنها على مكتبة سحاب

حمله من هنا ( http://www.sahab.org/books/count.php?book=1135&action=download&goto=files/mktotat/sahab.net_K101.rar)

ونفعنا الله وإياكم بها

ورجاء خاص من الإخوة الأفاضل، أن يفيدونا بما هو مطبوع، مما هو ليس بمطبوع من هذه المخطوطات التي فتح الله علينا بها.

وجزاكم الله خيرًا

ـ[أبويعلى البيضاوي]ــــــــ[28 - 05 - 05, 06:55 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[28 - 05 - 05, 06:58 م]ـ

الكتاب مطبوع في 3 مجلدات، ولعلنا ننزل قريبا بإذن الله النسخة المخطوطة التي بموقع الأزهر ..

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[29 - 05 - 05, 10:59 ص]ـ

جزاكم الله خيرا ..

ـ[ابو عبدالله الرفاعي]ــــــــ[30 - 05 - 05, 01:42 ص]ـ

جزاكم الله تعالى خيرا أخي وليد، والكتاب قرات جملة منه من فضل الله وأحاديثه مسندة،وهو ظريف كثير الفوائد،

وهذه ترجمة مقتضبة للمعافى من كتاب (البداية والنهاية)

اسمه المعافى بن زكريا بن يحيى بن حميد بن حماد بن داود أبو الفرج النهرواني القاضي لأنه ناب في الحكم المعروف بابن طرارا الجريري لاشتغاله على ابن جرير الطبري وسلوكه وراءه في مذهبه، سمع الحديث من البغوي وابن صاعد وخلق وروى عنه جماعة وكان ثقة عالما فاضلا كثير الآداب والتفنن في أصناف العلوم وله المصنفات الكثيرة منها كتابه المسمى بالجليس والأنيس فيه فوائد جمة كثيرة.

وكان الشيخ أبو محمد البافي أحد أئمة الشافعية يقول: إذا حضر المعافى فقد حضرت العلوم كلها، ولو أوصى رجل بثلث ماله لأعلم الناس لوجب أن يصرف إليه.

وقال غيره: اجتمع جماعة من الفضلاء في دار بعض الرؤساء، وفيهم المعافى فقالوا: هل نتذاكر في فن من العلوم فقال المعافى لصاحب المنزل - وكانت عنده كتب كثيرة في خزانة عظيمة - مر غلامك أن يأني بكتاب من هذه الكتب أي كتاب، فنتذاكر فيه فتعجب الحاضرون من هذا التمكن والتبحر.

وقال الخطيب البغدادي أنشدنا االشيخ أبو الطيب الطبري قال: أنشدنا المعافى بن زكريا لنفسه

ألا قل لمن كان لي حاسدا ...... أتدري على من أسأت الأدب

أسأت على الله في فعله ...... لأنك لم ترض لي ما وهب

فجازاك عني بأن زادني ........ وسد عليك وجوه الطلب

وكانت وفاته في ذي الحجة من هذه السنة عن خمس وثمانين سنة رحمه الله.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير