[حمل رسالة اثبات الاستواء للجويني الأب * نفيسة *]
ـ[أبويعلى البيضاوي]ــــــــ[01 - 06 - 05, 02:43 ص]ـ
رسالة اثبات الاستواء
المؤلف عبدالله بن يوسف بن محمد بن حيويه الجوينى *
نسخة مكتبة الازهر مصر
المقدمة الحمد لله الذى كان ولامكان ولاانس ولا جان ولاطاير ولا حيوان
الخاتمة ولاتكييف ولا تمثيل ولا جمود ولا وقوف وفى ذلك بلاغ لمن تدبر وكفاية لمن استبصر ان شاء الله تعالى والحمد لله وحده ... والله سبحانه اعلم
رسالة ((في إثبات الإستواء والفوقية)) في العقيدة السلفية
ا
طبعت ضمن ((الرسائل المنيرية)) (1المجلد الاول) , باسم ((رسالة في إثبات الاستواء والفوقية ومسألة الحرف والصوت في القرآن المجيد وتنزيه الباري عن الحصر والتمثيل والكيفية)) , ثم مفردة في دار طريق بالرياض 1419هـ بتحقيق (أحمد معاذ بن علوان حقي) ,
و طبعت في المكتب الإسلامي 1405هـ بتحقيق (زهير الشاويس) باسم ((النصيحة في صفات الرب جل وعلا)) منسوبة إلى الشيخ (أحمد بن إبراهيم الواسطي) المسمى (بابن شيخ الحزامين) المتوفى سنة 711هـ وهذه النسبة خطأ فالرسالة من تأليف الجويني الكبير.
الرجاء الدعاء لاخيكم بظهر الغيب
ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[01 - 06 - 05, 02:54 ص]ـ
جزاك الله خيراً أبايعلى , وبارك فيك.
الداعي لكم / أبومحمد.
ـ[طلال العولقي]ــــــــ[01 - 06 - 05, 03:22 ص]ـ
بارك الله فيكم
لقد كنت ابحث عنها فترة طويلة
ولقد هدى الله بها كثيرا من المدرسين في جامعة ام القرى الذي وفدوا علينا من مصر الغالية
وقد اخرجها الشيخ محمد سعيد القحطاني في رسالة صغيرة منذ 20 سنة
ـ[أبو المنذر النقاش]ــــــــ[01 - 06 - 05, 09:24 ص]ـ
جزاكم الله تعالى خير الجزاء أبا يعلى
ـ[مسعد الحسيني]ــــــــ[01 - 06 - 05, 10:27 ص]ـ
جزاك الله خيراً أبايعلى , وبارك فيك.
ـ[مكتب زهير الشاويش]ــــــــ[14 - 06 - 05, 03:28 م]ـ
الأخ أبو يعلى البيضاوي دمت محفوظاً
ونرجو أن تكون ناصحاً معيناً -إن شاء الله-، ولك عند ذلك الدعاء لك بظهر الغيب!!
وقد جاء بعد كلامك في الملتقى شعر الشيخ مرعي الكرمي -رحمه الله-
إذا لم يكن للمرء عين صحيحة_______فلا غرو أن يرتاب والصبح مسفر
وأما ما جاء في قولك عن "النصيحة في صفات الرب جلَّ وعلا"، وعن "رسالة إثبات الاستواء"، وأضفت إليه قولك:
"وطبعت في المكتب الإسلامي 1405هـ بتحقيق (زهير الشاويش) باسم "النصيحة في صفات الرب جلَّ وعلا" منسوبة إلى الشيخ (أحمد بن إبراهيم الواسطي) المسمى (بابن شيخ الحزامين) (الصواب الحزاميين) المتوفى سنة 711هـ.
وأخيراً -تفضلت- بقولك: وهذه النسبة خطأ، فالرسالة من تأليف الجويني الكبير.
* * *
فاسمع يرحمك الله، ما كان الواجب عليك أن تفعله، من باب: الأمانة العلمية ...
فالرسالة نشرت أولاً ضمن مجموعة "أربح البضاعة" ضمن مجموع رسائل جمعها الداعية إلى الخير الشيخ علي بن سليمان آل يوسف ابن حلوة التميمي القصيمي ثم البغدادي الحنبلي سنة 1316 في بغداد، أي مئة وعشر سنوات منسوبة للواسطي فقط.
وكان (الناشر) من تلاميذ آل الآلوسي، وهو (وهم) من أهل الغيرة على العقائد السلفية.
ثم اقترح العلامة الشيخ محمد بن عبدالعزيز المانع على سمو حاكم قطر الشيخ علي بن عبدالله آل ثاني طبعها وتوزيعها -رحمهما الله- ضمن رسائل "أربح البضاعة".
ثم طبعها (زهير الشاويش) بتعليقات الشيخ ابن مانع -أيضاً- في دمشق سنة 1382هـ=1963م.
باسم "عقيدة العلامة الشيخ أحمد بن إبراهيم الواسطي الشافعي"، وطبعت مرات متعددة لدى المكتب الإسلامي، وطبعت عند غيره كذلك مرات.
وبعد ذلك قام المكتب الإسلامي بطعة جديدة لهذه الرسالة باسم:
"النصيحة في صفات الرب جلَّ وعلا"
وأضاف (زهير الشاويش) على غلافها الخارجي ما يلي:
"وتتضمن عقيدة الإمام عبدالله بن يوسف الجويني المتوفى سنة 438"
ثم ذكر في الصفحة الأولى مثل ذلك. وفي الصفحة 4 - 5 قال في المقدمة:
"ونقل الكثير مما فيها عن الإمام عبدالله بن يوسف الجويني".
ثم وضع في الحاشية ترجمة موسعة للشيخ عبدالله الجويني، ونقل في الصفحة 11 كلاماً من ذلك أيضاً حيث قال:
"ويلاحظ أنه (الواسطي) قد ضمَّن عقيدته هذه الكثير جداً من عقيدة الإمام عبدالله بن يوسف الجويني، ولعل قصده أيضاً، أن يبين أن المعتقد الذي هو عليه، وهو الشافعي، ومع أنه من تلامذة ابن تيمية، لا يختلف عن عقيدة الإمام الشافعي وكبار رجال المذهب، وهذا رد ضمني على بعض الشافعية (من آل السبكي) الذين كانوا يحرضونه على ابن تيمية وعقيدته. وهذا مما يدل على عقله الكبير".
وانظر في كتاب المقدمات 1/ 443 للشيخ الشاويش، حيث ذكر كل ذلك.
ومن كل هذا يتبين: أنه كان يحسن بك التكرم بنقل كل ما قاله (زهير الشاويش) عن عقيدة الشيخ الجويني في (النصيحة) مع ذكر التصحيح الذي رأيته أمام عينيك الكريمتين؟؟
حتى تكون -إن شاء الله- أهلاً للدعاء لك من أخوانك، ومنهم أعضاء مكتب زهير الشاويش.
ومنا كذلك الدعاء لأخيك خالد الأنصاري، وأخيك أبا محمد، وأخيك طلال العولقي.
وإن أخرج الرسالة من قبل الشيخ محمد سعيد القحطاني منذ 20 سنة، لا يغير ما نشر قبل مئة وعشر سنوات، وطبعت في مجموعة الرسائل المنيرية في القاهرة مطلع القرن الرابع عشر الهجري، وأنها نشرت منذ مئة وعشر سنوات، ومع العلم أننا أخرجناها منذ 46 سنة.
وكذلك شكراً لأخيك أبو المنذر، وأخيك مسعد، أسعده الله، والعجيب جاءت تزكيتهم لك ساعة نشرت قولك؟! من غير أن يراجعوا (النصيحة) طبعت المكتب الإسلامي؟ وهي متوفرة عندهم منذ سنوات كثيرة؟! وهي أكثر من عشرين سنة؟ حفظهم الله!
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مكتب الشيخ زهير الشاويش
¥