ـ[أبو محمد الإفريقي]ــــــــ[16 - 12 - 05, 06:31 ص]ـ
أما الرهص والوقص فطبع قديما بتحقيق الشيخ راغب الطباغ ثم طبعت دار البشائر (دمشق) سنة2002 - 1422 هـ
أما شرح السيخ إبراهيم الحلبي على منية المصلى فلا أظن مطبوع
والله تعالى أعلم
ـ[نعيم بن حماد]ــــــــ[16 - 12 - 05, 04:09 م]ـ
الكتاب طبع عام 1410هـ بتحقيق الدكتور / صالح بن غانم السدلان
الأستاذ المشارك بكلية الشريعة، بجامعة الإمام محمد بن سعود
ويقع في 180 صفحة، نشر الدار العالمية للكتاب الإسلامي
وطبع في مطابع دار طيبة
ـ[المخلافي]ــــــــ[16 - 12 - 05, 05:43 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[16 - 12 - 05, 09:59 م]ـ
تحريم الرقص مطلقا يخالفه ما صح أن الصحابة الأحباش رضي الله عنهم رقصوا بمحضر النبي صلى الله عليه وسلم، بل وهم يذكرون ويقولون: محمد عبد صالح. كما في الصحيحين وغيرهما، والزيادة في المسند ..
وعندي مؤلف حافل في الموضوع بعنوان "نجوم المهتدين" لأحد الأعلام المتأخرين، ذكر فيه مشروعيته وضوابطه، فإن لم يكن ما نع، فسأنزله هنا؟ ..
ـ[حسام الحفناوي]ــــــــ[16 - 12 - 05, 10:15 م]ـ
بقدر ما سعدت من قبل من مشاركات الشيخ حمزة بقدر ما اغتممت لما قاله هنا، حتى لقد قررت ألا ارد على ما ادعاه هنا، و لعل غيري يفعل ذلك.
ـ[أبو المنذر النقاش]ــــــــ[17 - 12 - 05, 08:52 ص]ـ
جزاك الله خيراً وبارك فيك أخي الكريم
ـ[حسام الحفناوي]ــــــــ[19 - 12 - 05, 10:12 م]ـ
الشيخ الفاضل حمزة الكتاني، المراد واضح بين، و هو الإنكار الشديد. أما المناقشة فلا أصلح لها، و إنما يناقشك شيخ مثلك، لا طالب لا يصلح أن يصب لك الماء لتتوضأ. و والله ما أريد إلا زينك، فقد أحببتك في الله عن بعد، و أحزنني جدا أن تفهم من حديث وفد الأحباش هذا الفهم، و ربما أتذكر ذلك فتكاد عيني أن تفيض. و إذا تكرمت بإرسال الكتاب المذكور إلي على بريدي الخاص يكون لك مني جزيل الشكر. و قد حاولت مراسلتك على بريك الخاص فوجدته مغلقا، و أرجو ألا يكون بسبب سوء تصرف أمثالي تجاهك.
[email protected]
ـ[حسام الحفناوي]ــــــــ[21 - 12 - 05, 01:22 ص]ـ
أعتذر عن عدم القدرة على الوفاء بما كنت قد وعدت به من قبل من الترجمة للشيخين الحلبي، و الصفي البخاري، و سأقتصر على ترجمة مختصرة منقولة من بعض المصادر دونما ترتيب.
ترجة الحلبي:
قال ابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب:
سنة ست وخمسين وتسعمائة: فيها توفي المولى إبراهيم بن محمد بن إبراهيم الحلبي الحنفي الإمام العلامة قال في الشقائق كان من مدينة حلب وقرأ هناك على علماء عصره ثم ارتحل إلى مصر وقرأ على علمائها في الحديث والتفسير والأصول والفروع ثم إلى بلاد الروم وقطن بقسطنطينية وصار إماما ببعض الجوامع ثم صار إماما وخطيبا بجامع السلطان محمد ومدرسا بدار القراء التي بناها سعدى جلبى المفتي قال وكان إماما عالما بالعلوم العربية والتفسير والحديث وعلوم القراآت وله
309 يد طولى في الفقه والأصول وكانت مسائل الفروع نصب عينيه وكان ملازما لبيته مشتغلا بالعلم لا يرى إلا في بيته أو المسجد ولم يسمع أحد منه أنه ذكر أحدا بسوء ولم يلتذ بشيء من الدنيا إلا بالعلم والعبادة والتصنيف والكتابة وقال ابن الحنبلي كان سعدى جلبى مفتي الديار الرومية يعول عليه في مشكلات الفتاوى إلا أنه كان منتقدا على ابن العربي كثير الحط عليه ومن مؤلفاته شرح منية المصلى وملتقى الأبحر ونعم التأليف هو ومات في هذه السنة.
و قال في هدية العارفين (1/ 14):
الحلبي: إبراهيم بن محمد بن إبراهيم الحلبي الحنفي نزيل القسطنطينية تولى الإمامة والخطابة بجامع الفاتح توفي سنة 956 ست وخمسين وتسعمائة. صنف من الكتب تسفيه الغبي في تتزيه ابن العربي. تلخيص الفتح القدير من شروح الهداية. تلخيص القاموس للفيروزي آبادي. درة الموحدين وردة الملحدين. الرهص والوقص لمستحل الرقص في الرد على رسالة الشيخ سنبل. سلك النظام شرح جواهر الكلام في العقائد. شرح ألفية العراقي في الحديث. شرح التائية للمقري في التذكير. غنية المتملي شرح منية المصلى. القول التام عند ذكر ولادته عليه السلام. ملتقى الأبحر في الفروع. نعمة الذريعة في نصرة الشريعة ردا للفصوص. وغير ذلك من الرسائل.
ترجمة الصفي البخاري:
¥