تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حارث همام]ــــــــ[04 - 07 - 05, 09:37 م]ـ

شكر الله لك وجزاك الله خيراً.

أما المؤلف فإنه لم يكمل مؤلفه هذا وهو من أكبر كتب الأصول كما تعلمون، ترجم له ابن تغري بردي في النجوم الزاهرة إبان السنة الثالثة من سلطنة الناصر الثانية وهي سنة ثمان وخمسين وسبعمائة فقال:

"وتوفي الشيخ الإمام العالم العلامة قوام الدين أبو حنفية أمير كاتب ابن أمير عمر ابن أمير غازي الفارابي الإتقاني الحنفي بالقاهرة، ودفن بالصحراء خارج القاهرة. وكان- رحمه الله - إماماً عالماً مفتناً بارعاً في الفقه واللغة العربية والحديث وأسماء الرجال وغير ذلك من العلوم؛ وله تصانيف كثيرة منهما: "شرح الهداية" في عشرين مجلداً "وشرح الأخسيكثي " و"شرح البزدوي " ولم يكمله. وولي التدريس بمشهد أبي حنيفة ببغداد. ثم قدم دمشق فأفتى بها ودرس واشتغل، وصنف بدمشق كتاباً في منع رفع اليدين في الصلاة فاضلاً عن تكبيرة الافتتاح. ثم طلب إلى القاهرة مكرماً معظماً حتى حضرها وصار بها من أعيان العلماء لا سيما عند الأمير صرغتمش الناصري، فإنه لأجله بنى مدرسته بالصليبة حتى ولاه تدريسها. ولما مات - رحمه الله تعالى- ولي تدريس الصرغتمشية العلامة أرشد الدين السرائي الحنفي".

وقد ترجم له أيضاً في المنهل الصافي وله ترجمة في ديوان الإسلام لابن غزي، وكذلك أصحاب طبقات الحنفية لم يغفلوه فله ترجمة في الطبقات السنية، وترجم له كذلك ابن قطلوبغا في طبقات الحنفية.

وقد حققت أجزاء من هذا الكتاب في كلية الشريعة بجامعة الإمام ولا أدري هل أكملوا تحقيقه كاملاً أو لا.

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[04 - 07 - 05, 09:58 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الحبيب وعليه فان الكتاب حقق مرتين مرة في كلية الشريعة جامعة الأزهر، وكلية الشريعة جامعة الامام محمد بن سعود

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[04 - 07 - 05, 10:15 م]ـ

تابعوا بارك الله فيكم

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[04 - 07 - 05, 10:32 م]ـ

قال الإمام المبارك سفيان الثوري لا يستقيم قول الا بعمل، ولا يستقيم عمل الا بنية، ولا يستقيم قول وعمل الا بموافقة السنة

تابعوا بارك الله فيكم .............

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[05 - 07 - 05, 03:54 م]ـ

النية هي أصل صلاح العمل وقبوله ... لقوله تعالى " فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا "، وقوله صلى الله عليه وسلم " إنما الأعمال بالنيات "

قال الحسن رحمه الله .... لا يزال بخير إذا قال لله وعمل لله

وقال مطرف بن عبدالله .... صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية

تابعوا بارك الله فيكم

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[06 - 07 - 05, 11:50 ص]ـ

تابعوا بارك الله فيكم

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[06 - 07 - 05, 12:08 م]ـ

تابعوا رحمكم الله ولا تنسونا من صالح دعائكم

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[06 - 07 - 05, 12:24 م]ـ

على النية مدار الأجر وتقديره قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ان بالمدينة لرجالا ما سرتم مسيرا ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم حبسهم المرض

ويقول الامام المبارك عبد الله بن المبارك .... رب عمل صغير تكثره النية، ورب عمل عظيم تحقره النية .... فاللهم ارزقنا النية الصالحة .... يارب العالمين

التالي .........

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[06 - 07 - 05, 12:46 م]ـ

تابعوا رحمكم الله

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[11 - 07 - 05, 12:31 م]ـ

جزاكم الله خيرا، وفي انتظار تتمة المخطوط ...

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[12 - 07 - 05, 01:15 ص]ـ

معذرة إخواني الأحباب على هذا التأخير لظروف السفر ..... وتابعوا بارك الله فيكم ... وأخوكم محتاج إلى دعوة صالحة بظهر الغيب ......

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[12 - 07 - 05, 01:36 ص]ـ

النية هي سر التفاضل في الدرجات والمنازل ....... فلرب رجلين يعملان عملا واحدا يرتفع قدر أحدهما في العالمين، ويرتقي به إلى عليين دون صاحبه ....

قال الإمام القعنبي ... ما أحسب مالكا بلغ ما بلغ الا بسريرة كانت بينه وبين الله تعالى ...

وقال أبو بكر المزني: ما فاق أبو بكر رضي الله عنه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بصوم ولا صلاة، ولكن بشيء كان في قلبه

ورحم الله من قال: إنما تفاضلوا بالارادات، ولم يتفاضلوا بالصوم والصلوات .... (وطبعا هذا الفضل لمن كان عمله صوابا موافقا للكتاب والسنة الغراء)

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[12 - 07 - 05, 12:35 م]ـ

الملف رقم 66

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[12 - 07 - 05, 01:58 م]ـ

الملف ...... 66

ـ[نصري أبو الرُّب]ــــــــ[12 - 07 - 05, 02:12 م]ـ

لا اقل لك الا كما علمنا الرسول الاكرم صلى الله عليه وسلم جزاك الله كل الخير وجعل لكل بكل حرف حسنة ونفع بك الامة الاسلامية

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[12 - 07 - 05, 02:20 م]ـ

تابعوا بارك الله فيكم ............

ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[12 - 07 - 05, 03:22 م]ـ

بارك الله فيك أخي الحبيب ..... وتابعوا إخواني رحمكم الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير