أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[31 - 01 - 08, 09:37 م]ـ

الأخ أبو أويس لم أنس، ولكني طمعت في أن ينزل الشيخ حمزة نسخة أخرى تكون الأصل أو أقرب إلى الأصل حتى تعم الفائدة من جهة ونصحح ما يمكن أن يكون علق بالنسخة المنزلة من فراغات، وأنت تعرف يا شيخ بوخبزة أنه كلما كثرت النسخ كلما قل هامش الخطأ، وقلت الفراغات.

حفظ الله شيخنا النبيل بوخبزة، وما أنا إلا تلميذ من جملة تلاميذه، أحسن الله إليه وأعلى مقامه جزاء نصرته السنةَ، وتعليمه إيانا.

ـ[أبو رضا المغربي]ــــــــ[01 - 02 - 08, 02:07 ص]ـ

حمدا لله أنك لست الفقيه أبا خبزة التطواني حفظه الله ورعاه،فهو لم يكن ليصف أحدهم بالنسيان داخل ثلاثة أيام، ولا أن يجعله من مريدي المحدثين الناسين، وكان سوف يفهم أن رجاء الكتاني إنزال كتاب ما علق بالبال" هو من باب زيادة التأكيد من صحة المخطوط، خصوصا وهو الخبير بالمخطوطات لما كان قيما على الخزانة العامة بتطوان.

ـ[العدناني]ــــــــ[01 - 02 - 08, 04:43 ص]ـ

جيد::

ـ[وهبة]ــــــــ[01 - 02 - 08, 03:45 م]ـ

أخي العزيز حمزة

هل تستطيع أن تنقل لنا الورد اليومي للسيد الشيخ محمد بن جعفر الكتاني

... ولكم الشكر

((تنبيه من المشرف العام))

هذه الأوراد لايجوز نشرها إلا بعد عرضها على علماء العقيدة والحديث،وذاك أن بعض الصوفية لهم اوراد مخالفة للكتاب والسنة وبدع ومحدثات ما أنزل الله بها من سلطان، فيكفينا ورد رسولنا صلى الله عليه وسلم.

لماذا لا ينم عرضها على علماء العقيدة والحديث كما تقولون , علما أن العلامة السيد محمد بن جعفر الكتاني من المعروفين بعلمهم وتقاهم. ولكم الشكر.

ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[26 - 02 - 10, 08:21 م]ـ

حمل رسالة: "الردع الوجيز لمن أبى أن يجيز"، للإمام الحافظ المحدث أبي الإسعاد عبد الحي بن عبد الكبير الكتاني، كتبه ردا على فقيه مدينة سلا ومحدثها أبي العباس أحمد ابن موسى التطواني، وفيه فوائد قيمة.

الرسالة ألفها مؤلفها - رحمه الله - سنة 1320 وعمره 18 عاما فقط .. نرويها عنه بطرق منها عن ولده عبد الرحمن، وجدنا المنتصر، وعم الوالدة أبي الأنوار، وغيرهم عنه مباشرة ..

السلام عليكم،

صفحات المخطوط موجودة في هذه المشاركة ولكنها غير مرتبة حسب ترقيم وتسلسل الصفحات، فأرجو ـن يقوم أحد الإخوة ممن لديهم برنامج أدوبي ب د ف كاملا بإعادة ترتيبها حسب الترقيم الصحيح

ـ[ناظم المحمدي]ــــــــ[19 - 08 - 10, 12:08 م]ـ

جزاكم الله تعالى الف خير