تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

يا خبراء الخط المغربي: فضلاً أعينوني على قراءة هذه الكلمة!

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[15 - 10 - 05, 11:53 م]ـ

فضلاً تحميل الملف المرفق لقراءة الكلمة المشكلة

السطر عموماً واضح، إلا الكلمة الأولى منه، ويقرأ هكذا:

وقال الدِّيك ^ بعرعـ[؟] إلا أَسىً لو مِتُّ فيهِ لَما حَسَّتْ به مُهْجتي من كثرة الشُّغُلِ

والدِّيك هو ديك الجن الحمصي، والبيت من بحر البسيط.

وقد كتب الناسخ ألف «إلا» كأنَّها متَّصلة بآخر الكلمة الأولى فجاءت هكذا «بعرعا لا أسًى».

أرجو أن يتأمل الإخوان، ولا سيما ذوي الخبرة بالخط المغربي، في هذه الكلمة لإعانة أخيهم

وشكر الله لكم مقدماً

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[16 - 10 - 05, 01:27 م]ـ

أخي الحبيب:

قلت: إلا أَسىً لو مِتُّ

والصواب:

إلا أني لو مت.

والله أعلم.

محبكم / أبومحمد.

ـ[العاصمي]ــــــــ[16 - 10 - 05, 01:50 م]ـ

وقال الدِّيك ^ بعرعـ

بارك الله فيكم ...

ألا يمكن قراءة الكلمة الأخيرة (فزعا)، على أنّه حال ...

ـ[أبوالمقدادالمنبجي]ــــــــ[16 - 10 - 05, 03:29 م]ـ

أحب أن أشارك بهذين القولين:

الأول: قال الرجل إن بقربها إلا أسى لو مت فيه لما أحسست به مهجتي من كثرة الشغل (يقصد المعشوقة ربما)

الثاني: قال الرجل إن يقرب إلا أني لو مت فيه لما أحسست به مهجتي من كثرة الشغل

(ربما يقصد الموت أو الاستشهاد)

لعلي أخطأت أو أصبت فأعلمنا أخي ان توصلت الى اجابة ولعلك تنقل بقية النص أقصد الذي قبله والذي بعده كي يسهل علينا فك الخط.

وشكرا

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[16 - 10 - 05, 03:32 م]ـ

الأخوين الفاضلين

شكرا على التجاوب

1 - (إلا أَسىً لو مِتُّ) هذه لا شك فيها إن شاء الله، وسياق الشعر يدل عليها، لأن الشاعر يتحدث عن الحزن الذي أنساه نفسه، ولا يستقيم الوزن بما اقترحه الأخ أبو محمد

2 - (فزعا) لا تناسب السياق ولا هيئة الكتابة

ملاحظة: اكتشفت أنه لا حاجة لتنزيل الملف، بل يكفي الضغط على الصورة الصغيرة أعلاه لتكبيرها

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[16 - 10 - 05, 03:35 م]ـ

أخي الحبيب الصورة التي وضعتها غير واضحة , فلو أنك وضعتها كاملة لكان أفضل فلعلنا نستطيع قراءتها بإذن الله تعالى.

محبكم / أبومحمد.

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[16 - 10 - 05, 03:56 م]ـ

الأخوين الفاضلين أبا المقداد وخالد

شكرا لكما أيضا على التجاوب

1 - اسم الشاعر هو (الدِّيك) بلا شك. وعادة الناسخ أن يفصل اسم الشاعر عن الشعر بثلاث نقاط، وهي ظاهرة بعد الاسم ولكن السواد جعل فوقها ما يشبه الألف

2 - (حَسَّتْ) لا شك فيها أيضا، ولا يتَّزن البيت بغيرها

3 - كلمة (بقربها) يستقيم بها الوزن، ولكنها تسرق همزة (إلا)، وهيئة الكتابة لا تشجع عليها

3 - السواد في الصورة يطابق حال المخطوطة، ولا يمكن إيضاحها بأكثر من هذا، ولاعلاقة لسائر الصفحة بهذا البيت

4 - البيت لا يوجد في ديوان الشاعر، ولا في أي كتاب

مزيداً من المحاولات بارك الله فيكم!

ـ[أبو عدنان]ــــــــ[16 - 10 - 05, 05:08 م]ـ

اللهم يسِّر و أعن ..

لقد قرأت البيت كالتالي .... :

تفرّعا لا أشي لو متُّ فيه لما ×× حسّت به مهجتي من كثرةِ الشُّغلِ

و هو الصواب بفضل الله ...

و كما ترون ... الشاعر يتكلم عن الوشاية لا الأسى.

أما (بقربها) فبعيدة جدا ... من حيث الرسم، لأنه عند المغاربة نقطة الفاء تكون سفلى.

أخوكم أبو عدنان

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[16 - 10 - 05, 09:18 م]ـ

الأخ الفاضل؛ الذي ظهر لنا هو:

ما كنتُ أدري لَعَمري كيف كنتُ ولا===لا كنتُ إذ كنتُ أدري كيف لم أكنِ

قال الديك:

تفرُّغًا لا أسى، لو متُّ منه لما===حسّت به مهجتي من كثرة الشُغُل

وهو الواضح، والذي يتفق معنى ووزنا، والله أعلم ..

وعلى كل، معنى كلام الديك مشكل، إلا أنه جواب بيت سابق، فالأفضل كما ذكر الأخوة نقل الصفحة كاملة، وإن كان ما كتبته هو الذي ظهر لي ..

وهل الديك: ابن ديك الجن، أم تكون مقامة؟، فإن كانت كذلك؛ فما هي؟، قد تكون لنا منها نسخ أخرى ..

ـ[المخلافي]ــــــــ[16 - 10 - 05, 09:48 م]ـ

وفقكم الله

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[17 - 10 - 05, 02:58 ص]ـ

أخي حمزة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك وأظن أنك وُفِّقت للصواب، وما ذلك بغريب عليك

والدِّيك هو ديك الجن الحمصي، إذ ورد اسمه هكذا مراراً كثيرة، وليس هناك هناك بيت سابق، إذ البيت السابق لمسلم بن الوليد

ورحم الله والدك

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[17 - 10 - 05, 03:02 ص]ـ

والتحية أيضا للأخ أبي عدنان على محاولته، وهي جيدة، لولا أن التفرُّع بالعين لا يناسب المقام

ـ[أبو بكر الهاشمي]ــــــــ[17 - 10 - 05, 10:02 م]ـ

ما شاء الله تبارك الله جهد تشكرون عليه لمعاونة أخوكم في الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير