تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حسام الحفناوي]ــــــــ[13 - 12 - 05, 03:25 ص]ـ

أعتذر عن حدوث خطأ في كتابة البريد الخاص بي، و الصواب هو

[email protected]

ـ[حسام الحفناوي]ــــــــ[15 - 12 - 05, 03:23 ص]ـ

لم يعلق الشيخ حمزة على ما كتبته من تعليق على كتاب تحديد الأسنة فهل أغضب كلامي أحدا

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[15 - 12 - 05, 03:31 ص]ـ

أخي الفاضل؛ العلم المجرد لا يغضب إلا المتعصبين، ونحن لا يغضبنا. وما ذكرتموه من التعليق أنتم مصيبون في جله، ولكن لا يكاد يخلو مما ذكرتم كتاب، خاصة من كتب المتأخرين.

وتعظيمي للكتاب؛ هو من أجل جمعه للسنن التي تعامى الناس عنها خاصة في زمن المؤلف رحمه الله، وهي سنن كثيرة جدا، ولأجل غوص المؤلف في السنة وعلومها كان يلقب بجبل السنة والدين، راجعوا ترجمته في "فهرس الفهارس".

وما انتقدتم عليه إنما هو قليل بالنسبة لحجم الكتاب وفضله، وكثرة ما جمع من السنن ودقائقها .. والله أعلم.

وحول علاقة التصوف بالتشيع كنا فصلنا ذلك في تحقيقنا لكتاب "مرآة المحاسن من أخبار الشيخ أبي المحاسن" للعلامة محمد العربي بن يوسف الفاسي الفهري رحمه الله، بما لا يخلو من دقة وبحث، بحث معايشة، إذ جل من كتب في الموضوع كتب وهو بعيد عنه، وشطح بما يعلم بالوقوف عليه ..

ـ[حسام الحفناوي]ــــــــ[15 - 12 - 05, 04:17 ص]ـ

أثلج صدري أدبك في الرد، و ليتك تتحفنا بما كتبته في علاقة التصوف بالتشيع، فإن كثيرا ممن كتبوا عن الموضوع و عن التصوف بعموم من الغيورين على السنة من المعاصرين قد غالوا في هذا الباب عن حسن قصد منهم، حتى رأينا من المعاصرين من يتهم الجنيد بالقول بالحلول. و قد عانيت كثيرا من هذا عندما عملت في كتاب تسفيه الغبي في تنزيه ابن عربي، للعلامة إبراهيم الحلبي الذي رد به على الجلال السيوطي في دفاعه عن ابن عربي.

ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[15 - 12 - 05, 04:37 ص]ـ

الأستاذ الفاضل، الموضوع المذكور طويل الذيل، وهو في الناس بين إفراط وتفريط، وهذه الصفحة ليست مخصصة له. وحيث إن من شروط هذا الملتقى عدم الخوض في التصوف وما إليه، ونحن ضيوف عليهم، فلا أحب الخوض فيه، احتراما لمشاعرهم، والتزاما بشروطهم ..

ـ[حسام الحفناوي]ــــــــ[16 - 12 - 05, 02:15 ص]ـ

أنا لم أقل ما قلت إلا من باب قوله تعالى (و لا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا) و قوله صلى الله عليه و سلم (من ذب عن عرض أخيه) الحديث. أما التصوف فلا ناقة لي فيه و لا جمل. و أضبط من رأيته يتكلم في هذه الأمور هو شيخ الإسلام ابن تيمية و تلاميذه، و إن كانوا أحيانا قد يبالغون في ذلك تحسينا للظن بالمسلمين. و رسالة ابن تيمية (الصوفية و الفقراء) رائعة في هذا الباب. وعلى كل، فلم أكن أعرف أن طرق مثل هذه الموضوعات غير مقبول هنا. و جزاكم الله خيرا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير