ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[26 - 11 - 05, 10:08 ص]ـ
. وأما الآراء المنكرة فلا أنزه الشيخ عنها إلا أنها مغمورة في حسنات كتابه.
.
هذا إن صحّ تسميتها منكرة.
ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[26 - 11 - 05, 01:08 م]ـ
- القاضي: كلامي السابق عنه لم يأت مجازفةً منِّي، بل لي سابق تجربة معه، فقد جلست معه ساعات لأخرج بعنوان واحد مخطوط نادر لديه، فلم يفدني بشيء، بل كل ما أفادني به مخطوطات ورسائل بين علماء نجد أعرفها واطلعت على نسخ متعددة لها. ولقد وافقني بهذا الكلام مشايخ ودكاترة كثيرون بعد أن عرضت لهم هذا.
وأنا كذلك حصل لي معه نفس الطريقة.
ـ[عبد بن أحمد]ــــــــ[26 - 11 - 05, 09:24 م]ـ
شكرا لجميع الإخوة الكرام على المشاركات الطيبة ... ولكن
السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا يشح البعض بما لديه مع علمنا أن ما أخفاه سيظهر بعد وفاته ...
ورحم الله سماحة الوالد الشيخ عبد العزيز ابن باز وغفر له وأسكنه الفردوس الأعلى،وذلك حينما أمر بطبع السحب الوابلة من غير أن يحذف منها شيء مع التعليق على ما يحتاج إلى تعليق ... والحق يدمغ الباطل
ـ[عبد بن أحمد]ــــــــ[26 - 11 - 05, 09:32 م]ـ
شكرا لجميع الإخوة الكرام على المشاركات الطيبة ... ولكن
السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا يشح البعض بما لديه مع علمنا أن ما أخفاه سيظهر بعد وفاته ...
ورحم الله سماحة الوالد الشيخ عبد العزيز ابن باز وغفر له وأسكنه الفردوس الأعلى،وذلك حينما أمر بطبع السحب الوابلة من غير أن يحذف منها شيء مع التعليق على ما يحتاج إلى تعليق ... والحق يدمغ الباطل
ـ[عبد بن أحمد]ــــــــ[27 - 11 - 05, 06:11 م]ـ
حديث الإخوة الكرام انحصر في شخصيتين فقط، فهل هذا دليل على خلو القصيم من الآثار العلمية إلا عند الشيخين رحمهما الله .. !
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[27 - 11 - 05, 11:41 م]ـ
حديث الإخوة الكرام انحصر في شخصيتين فقط، فهل هذا دليل على خلو القصيم من الآثار العلمية إلا عند الشيخين رحمهما الله .. !
لا يا أخي .. إنما الكلام انجرف إلى هذا، والقصيم فيها آثار علمية لا تُحصى ..
وأما الشح في إخراج المكنونات من الوثائق والمخطوطات فهذا أمر لا ينحصر في بلد، بل يكون في طبع الرجل أو طبع أولاده وأحفاده. وكم من أخيار محققين مأمونين مستأمنين مُنعوا من دخول بعض المكتبات الخاصة، في حين أنها فتحت لأصحاب الطمع والـ (أنا).
ـ[عبد بن أحمد]ــــــــ[28 - 11 - 05, 08:43 م]ـ
لا يا أخي .. إنما الكلام انجرف إلى هذا، والقصيم فيها آثار علمية لا تُحصى ..
وأما الشح في إخراج المكنونات من الوثائق والمخطوطات فهذا أمر لا ينحصر في بلد، بل يكون في طبع الرجل أو طبع أولاده وأحفاده. وكم من أخيار محققين مأمونين مستأمنين مُنعوا من دخول بعض المكتبات الخاصة، في حين أنها فتحت لأصحاب الطمع والـ (أنا).
هل العلة في هؤلاء المحققين حيث إنهم لم يسلكوا الطريق الصحيح ... أم العلة في الفئة الأخرى بسلوكهم الطريق الصحيح ... ؟ أم العكس!!
ـ[عبد بن أحمد]ــــــــ[28 - 11 - 05, 10:22 م]ـ
وإن أردت الحقيقة (المرة) ... لا تعتب على هؤلاء ـ أعني من بيدهم المخطوطات والوثائق من {الأفراد} ... ـ إذا كان من هم أولى يبخلون ويمتنعون ويماطلون و ...
حتى إنك قد تتمنى أن لو كانت هذه المخطوطات لدى بعض المكتبات الأوربية ونحوها ...
والحمد لله على كل حال
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[29 - 11 - 05, 11:40 ص]ـ
هل العلة في هؤلاء المحققين حيث إنهم لم يسلكوا الطريق الصحيح ... أم العلة في الفئة الأخرى بسلوكهم الطريق الصحيح ... ؟ أم العكس!!
لا هي كذلك ولا عكسها، بل من أجل المصالح في الأعم الأغلب.
ـ[السلامي]ــــــــ[17 - 12 - 05, 08:54 م]ـ
أما الاستدراك على القاضي فأعظم ما فيه أنه ضمنه لجوانب تاريخية لا تمت للعلم بصلة، فما فائدة إدراج (هوشة) بين حاجَّيْن في منى؟ وأعظم من هذا أنه يذكر وفيات بعض الفُسَّاق الذين لا يتشرف بذكرهم من يترجم للعلماء (انظر 2/ 360). بل إن كان البسام ترجم لبعض الصالحين الذين لا يتعدون إمامة المسجد، فالقاضي ترجم لأناس لا يمتون للصلاح والاستقامة بصلة البتة، انظر ترجمة (2/ 157).هذا إضافةً إلى استواء ألفاظ المديح والإطراء عنده للعالم وطالب العلم وإمام المسجد.
¥