ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[21 - 12 - 05, 11:39 ص]ـ
وقلت أنا في ردي السابق (نعم كتاب ابن بسام في طبعته الثانية أفضل وإن كان الخلل فيه كثير)
فلامعنى لقولك المذكور (لا أجدُ لك فُرجةً في مساواة كتاب القاضي بكتاب البسام البتَّة، فضلاً عن أن يكون كتاب القاضي أعلى رتبةً من كتاب البسام في ذلك) فها أنذا أسالك بالذي خلقك فسواك فعدلك من أين فهمت أني افضل كتاب الروضة على كتاب علماء نجد ..
إلااذاكنت لا تدري ولا تعقل ماتقول .........
كتاب علماء نجد أفضل من غيره هذه واحدة يجب أن تتفهما قبل تناقش لكن هذا لايعني عدم وجود الخلل فيه والنقص في بعض الجوانب من كتابه كما نبه عليه غير واحد ومع ذلك لا أبخس قدر كتاب الروضة وانه سلم من كثير من الخلل الموجود في كتاب علماء نجد على تفضيله
........
أخي السلامي .. إن كنتَ قد أحسست بتجريحٍ منِّي تجاهك فسامحني أخي ..
أخي الكريم من خلال ردودك السابقة يعلم القارئ أنك تفضل كتاب الروضة، ولم تصرح إلا الآن بالعكس، والقرائن كثيرة في ذلك .. ودعنا من القرائن السابقة، بل في ردك الأخير هذا قلت:
(تجد في كتاب القاضي فوائد قد لا تجدها في كتاب الثاني
تجد الثاني استفاد من الاول في كتابه ولا تجد العكس
وتجد تراجم في الاول وتجد العكس)
فإن قلت بعد هذا الكلام أن علماء نجد أفضل من كتاب الروضة، فسأعتبر هذا قياساً من رجل ليس في عقله ميزان.
وأما قولك (نعم كتاب ابن بسام في طبعته الثانية أفضل) ما فهمته هو أفضل من طبعته الأولى لا أفضل من الروضة ..
وعلى كل حال سواء فضلت الروضة أو علماء نجد فرأيك لك، لكنك حفظك الله أخذت تجرِّج بالشيخ في أشياء وهي ليست موجودة فيه، كذكرك للحظ الذي جعل كتابه يشتهر، وأنه يمجد ويبجل أسرته، ولم يَنسب آل عبيد، وأنه يترجم لعوام .. واشياء حقيقةً تافهة جداً.
في المقابل أن بعض هذه الملحوظات موجودة عند القاضي بل أزيد، وأخذت تمدح في ذات القاضي وأنه من سلالة أسرة علمية، وأنت تعلم أننا نتكلم في قيمة الكتابين لا ذات الشخصين.
(فهل صنيع الإمام الذهبي في كتابه سير أعلام النبلاء معرة إذا ترجم لأهل الفسق والمجون بالله عليك أتعقل ماتقول)
أعطني ترجمةً ترجمها الإمام الذهبي لرجل ماجن فاسق، وقد سمى كتابه (سير أعلام البنلاء) لكي أعطيك الفسق النسبي في نظر المؤلفين.
وأستغفر الله العظيم وأتوب إليه
ـ[أبو عبد بن أحمد]ــــــــ[25 - 12 - 05, 09:33 م]ـ
.........
ـ[أبو عبد بن أحمد]ــــــــ[25 - 12 - 05, 09:38 م]ـ
في البداية أبارك لأخي أبي إبراهيم الحائلي (ليلة الاثنين بعد العشاء)
ثم أود من الإخوة إتحافنا بمزيد علم عن الشيخ علي المحمد الراشد قاضي عنيزة ـ غير ما ذكره العلامة البسام رحمه الله ـ.
ـ[السلامي]ــــــــ[02 - 02 - 06, 11:51 ص]ـ
أخي السلامي .. إن كنتَ قد أحسست بتجريحٍ منِّي تجاهك فسامحني أخي ..
ثم تقول
فإن قلت بعد هذا الكلام أن علماء نجد أفضل من كتاب الروضة، فسأعتبر هذا قياساً من رجل ليس في عقله ميزان.
حقا إن تجيد لغة المتناقضات فهنيئا لك ماأجدته .........................
لا يمنع أن يوجد في المفضول مالايوجد في الفاضل أيها الذكي,,,,,,,
وعلى كل حال سواء فضلت الروضة أو علماء نجد فرأيك لك، لكنك حفظك الله أخذت تجرِّج بالشيخ في أشياء وهي ليست موجودة فيه، كذكرك للحظ الذي جعل كتابه يشتهر، وأنه يمجد ويبجل أسرته، ولم يَنسب آل عبيد، وأنه يترجم لعوام .. واشياء حقيقةً تافهة جداً.
العبث بنسب أسرة مع أني أول ماأخبرتك بها وأنه أخذ صفحات بكاملها بدون نسبه استكبرت ذلك وترجمته للعوام والذي نبه عليه كبار العلماء في البلد ليس بشئ عندك دعك من ذلك الآن فلن أغير من قناعتك شيئ ................ لأن أي كذا خلقت ............
بقي أن أبين مسألة تراجم سير أعلام النبلاء للذهبي ألم يترجم الذهبي لابي نواس لمهيار الديلمي للفارابي الذي كفره ابن تيمية للنظام للراوندي لأبي إسحاق الموصلي إلخ والكتاب ظاهر للعيان ولا ينفي ذلك إلا صاحب دعوي عريضة .....
كنت أسأتكلم عن مسألة الوثائق لاكن لما رأيت لغة صاحبي ودعواه العريضة انضرفت عن ذلك .....
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[03 - 02 - 06, 12:47 ص]ـ
أخي عبد بن أحمد، وبوركت أنت أخي أينما كنت ..
¥