تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الحسين الزواوي]ــــــــ[16 - 02 - 08, 06:18 م]ـ

أخي

هذا لايصح عن أبي العلاء حيث أنه الف كتابا في شرح غريب شعر المتنبي وسماه

معجز أحمد مما يدل على شدة اعجابه بشعره هذا أولا

ثانيا: الكتاب طبع عن طريق دار الرفاعي بالرياض 1405 وقد قرأت فيه قديما

وظهر لي ما ذكرت لك من تحامله بعض الشيء

ثالثا: أن الصحيح أن القائل هو أبو الطيب نفسه وليس المعري والله أعلم

أخي الكريم، السلام عليكم

جزاك الله خيرا على هذا التوضيح ..

أما عن "معجز أحمد"، فإنه شرح على الديوان لم يبجتز فيه حد الشطط في حدود ما اطلعت عليه، وجاء عنوانه ـ فيما أحسب ـ ردا على الذين كانوا يتعصبون عليه، وقصته في بغداد مع الشريف المرتضي مشهورة، وما وقع له فيها لم جلس بمجلس نيل فيه من المتنبي وسُفه شعره. أما كتاب "عبث الوليد" فإني حاولت ـ ولا أزال ـ لكي أحصل عليه، فإن وجدت طريقة للظفر به مطبوعا فأشر علي بها ولك مني دعوات طيبة.

وفيما يخص المقولة التي ذكرتها، فإنها تروى بصيغ مختلفة وتنسب لأشخاص كثر، من بينهم أبي العلاء نفسه، ومن بينهم أبي الطيب، وحتى غيرهما .. ولا أنشط فقط للعزو .. ومعلوم أن هذه النقول ـ جميعها ـ فيها ما فيها من حيث الثبوت، وإنما هي روايات جرت عادة النقاد أن يستحضروها لبيان مكانة الشعراء الثلاثة ..

وبارك الله فيك مرة أخرى

ـ[شمس الدين ابن راشد]ــــــــ[17 - 02 - 08, 12:05 ص]ـ

أخي الغالي أبو الحسين

أنا لم أتكلم عن شطط أبي العلاء في معجز أحمد وإنما أردت أن أبرهن لك أن هذه المقالة لا تتأتى مع إعجابه به أعني عبارة أنه حكيم وليس بشاعر

ثانيا أخبرتك أن عبث الوليد قد طبع ثلاث مرات عن طريق دار الرفاعي آخرها ماذكرته لك في عام1405

ثالثا: أقرب ماتكون العبارة لأبي الطيب نفسه أما من نسبها لابن المعتز فذلك خطأ محض لأنه متقدم على أبي الطيب

وأما نسبتها لأبي العلاء فلا يتأتى لأسباب ليس هذا مجال سردها

كان الله معك حفظا ورعاية

ـ[أبو الحسين الزواوي]ــــــــ[17 - 02 - 08, 12:15 ص]ـ

أخي الغالي أبو الحسين

أنا لم أتكلم عن شطط أبي العلاء في معجز أحمد وإنما أردت أن أبرهن لك أن هذه المقالة لا تتأتى مع إعجابه به أعني عبارة أنه حكيم وليس بشاعر

ثانيا أخبرتك أن عبث الوليد قد طبع ثلاث مرات عن طريق دار الرفاعي آخرها ماذكرته لك في عام1405

ثالثا: أقرب ماتكون العبارة لأبي الطيب نفسه أما من نسبها لابن المعتز فذلك خطأ محض لأنه متقدم على أبي الطيب

وأما نسبتها لأبي العلاء فلا يتأتى لأسباب ليس هذا مجال سردها

كان الله معك حفظا ورعاية

أخي الكريم، بارك الله فيك وأجزل لك المثوبة ..

ـ[شمس الدين ابن راشد]ــــــــ[17 - 02 - 08, 12:51 ص]ـ

وفيك بارك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير