ـ[مروان الحسني]ــــــــ[11 - 10 - 09, 09:19 م]ـ
لله درك يا أبا رفيف!!!
و قد ذكرت إسم الكتاب كما ذكره صاحب (المواهب اللدنية) الذي نقل منه ...
هل يعلم أحدكم عن مصير هذا الكتاب!؟!
(فهرست مصنفات تفسير القرآن الكريم (2/ 478))
لمن هذا الكتاب؟
هل هو مصوّر على الشبكة؟
ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[11 - 10 - 09, 11:38 م]ـ
هذه معلومات عن الكتاب منقولة للأمانة، ولم أجده على الشبكة على شكل ( pdf) أو غير ذلك:
فهرست مصنفات تفسير القرآن الكريم
(3 مجلدات)
إعداد
مركز الدراسات القرآنية
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
يسد هذا ((الفهرست)) ثغرة كبيرة في صرح مكتبة الدراسات القرآنية ويلبي حاجة في نفوس الباحثين والمشتغلين بآي الذكر الحكيم, وذلك لأنه اعتمد على المنهج العلمي في استقراء مادته وجمعها, كما أن المكتبة القرآنية خالية من معجم يلم أشتات كتب التفسير المخطوطة والمطبوعة والمفقودة, القديمة والحديثة, على اختلاف مناهجها وتعدد مشاربها, إضافة إلى أن القائمين على عمله فريق من المتخصصين بالدراسات القرآنية.
ويرصد ((الفهرست)) المصنفات التي كتبها أصحابها شرحاً لكتاب الله باللغة العربية دون غيرها من لغات الشعوب الإسلامية, منذ صدر الإسلام, حتى العصر الحاضر, سواء كان هذا الشرح تفسيراً كاملاً للقرآن الكريم, أو مقتصراً على تفسير بعض سوره أو بعض آياته.
وتشمل مادة الفهرست الموضوعات التالية:
1 - التفاسير بمختلف اتجاهاتها وأحجامها.
2 - كتب غريب القرآن.
3 - كتب أحكام القرآن
4 - كتب الوجوه والنظائر.
5 - كتب مناسبات الآي والسور.
6 - كتب تعليل المتشابه اللفظي وتوجيهه.
7 - كتب مشكل القرآن.
8 - كتب متشابه القرآن المعنوي.
9 - كتب تشبيهات القرآن.
10 - كتب أمثال القرآن.
11 - كتب أقسام القرآن.
منهج ((الفهرست))
تم جمع مادة ((الفهرست)) بعد جرد المصادر وتفريغ المعلومات على بطاقات, وقد تضمن ((الفهرست)) ما يربو على ستة آلاف بطاقة, وحوت كل بطاقة خمسة حقول غالباً هي: عنوان الكتاب, واسم المؤلف, والبيانات عن الكتاب, والمصادر, والملاحظات.
هذه مقدمة الكتاب، ولعلها تفيدك إن شاء الله:
كلمة تعريفية بفهرست مصنفات تفسير القرآن الكريم
يعد مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف صرحا متميزا يُعنى بخدمة القرآن الكريم وعلومه، وقد انبثقت دواعي إعداد " فهرست مصنفات تفسير القرآن الكريم " لديه من الحاجة إلى توافر مادته العلمية في مصنف جامع لها، ويتأكد هذا إذا علمنا أن المكتبة القرآنية خالية من مؤلَّف يلمُّ أشتات كتب التفسير المتعددة، مع بيان المخطوط منها، أو المطبوع، أو ما هو في حكم المفقود، ويحقق في عناوينها وأصحابها.
ويقوم "الفهرست" على استقراء ما دُوِّن شرحا لكتاب الله تعالى باللغة العربية دون غيرها من لغات الشعوب الإسلامية، منذ صدر الإسلام حتى العصر الحاضر (1422هـ)، سواء أكان هذا الشرح تفسيرا كاملا للقرآن الكريم، أم كان مقتصرا على تفسير بعض سوره أو آياته.
وتشتمل مادة الفهرست على الموضوعات التالية:
1 - تفاسير القرآن الكريم بمختلف مناهجها واتجاهاتها وأحجامها.
2 - كتب غريب القرآن الكريم.
3 - كتب أحكام القرآن= التفسير الفقهي.
4 - كتب الوجوه والنظائر القرآنية.
5 - كتب مناسبات الآي والسور.
6 - كتب تعليل المتشابه اللفظي وتوجيهه.
7 - كتب مشكل القرآن.
8 - كتب متشابه القرآن المعنوي.
9 - كتب تشبيهات القرآن.
10 - كتب أمثال القرآن.
11 - كتب أقسام القرآن.
وقد أدخلنا في هذا الفهرست الكتب التي مزجت بين التفسير وغيره من العلوم كالإعراب، إذا غلبت مادة التفسير عليها، ولم ندخل فيه المقالات المطبوعة في التفسير، المنشورة في المجلات والدوريات.
ولم ندخل كذلك من كتب "آيات الأحكام" في هذا الفهرست ما كان عنوانه مجردا من الشرح نحو "آيات الأحكام" لابن الوزير اليماني (ت: 840 هـ).
وبهذا الإطار تحدد نطاق الفهرست وما يدخل فيه من مؤلفات من حيث الموضوع.
ولم يدخل في نطاق الفهرست.
1 - الأعلام الذين تصدوا لتدريس التفسير وعلومه، ولم تذكر لهم المصادر التي اطلعنا عليها تصنيفا في علم التفسير.
¥